لازم نرقى بلغة الحوار أكتر من كده
مش كل واحد يتكلم عن البرادعي يبقى عميل لإسرائيل و الموساد
و مش كل واحد يتكلم على الفريق شفيق تأييدا يبقى عميل للنظام السابق و الحزب الوطني
و مش كل ضابط شرطه فاسد و قاتل و مش كلهم شرفاء برضه
و مش كل واحد بدقن إخوان
الرجاء بقى عشان الموضوع ده طول أوييييييي
لو حد فاكر إن الحزب الوطني هيعيد النظام تاني يبقى القوات المسلحه مش بتعمل حاجه
إزاي و المجلس الأعلى ساند الثورة و كان من أركانها الأساسية و بدون دعمه ماكنت تنجح
و لو حد فاكر إن إسرائيل تجند البرادعي و مبارك يديله أعلى وسام مصري قلادة النيل و بعدين إسرائيل تجند عملاء عشان يقلبوا نظام الحكم و يعملوا ثورة يناير
يبقى مصر بقى مش دولة ليها سيادة لا مخابرات عامه و لا حربية و لا حاجه خالص مخترقين و مستهدفين و إيد الموساد ماشية فينا زي السكينه في الحلاوه
الناس دي أكتر اللي بيقدموا خدمه للعدو الصهيوني و هي إنهم يرجعوا فكرة العدو الذي لا يقهر للموساد و إسرائيل
الأيدي الخائفه لا تقوى على البناء
فكر الخوف ده هو النظام القديم
فكر المخبرين و الفتنه ده هو النظام القديم ( فاكرين الإستاذ اللي بدرجة مخبر اللي صحح موضوع تعبير لطالبه عن الرئيس و بلغ عليها )
فكر الغرور و عدم فهم الآخر هو النظام القديم
خلاص النظام القديم إنتهى لا مراكز قوى و لا ثورة مضادة ... إنتهى إلا من قلة بسيطه خايفه على شوية مكتسبات و عادي جدااا تلاقيهم بعد أي ثورة
كفاية بقى ليه الخوف الفظيييييييييييييييييع ده الإستقطاب اللي بيحصل بينا ما بين عميل و وطني
و فاهم و مش فاهم و غبي و ذكي
هل لو كان البرادعي عميل كان هيتساب في البلد و ياخد قلادة النيل
هل لو كان مبارك عميل كان المجلس الأأعلى هيسيبه يحكم البلد
اللي عايش طول عمره فاهم الدنيا نظرية مؤامره و إن كل الدنيا ضددنا عمره ما هينتج و لا عمره هيتقدم و لا يعمر
هي إسرائيل يعني اللي جابت المواد المسرطنه و فايروس سي مصر
أمثلت النجاح قدامنا كتيره و مسلمين و محدش إحتلهم و لا عملهم مصيبه و لا قتلهم و لا بقوا زي إيران دول تحت حكم المرشد يعني
أندونسيا ( ثورة 98 ), تركيا التصحيح 2002 , ماليزيا مهاتير محمد 81 , سنغافورة الستينات
ده غير دول كتلة أوروبا الشرقية و كوريا الجنوبية و البرازيل
كفااااااااااااااااااااااا اااااااية بقى
شوفوا العالم من حولكم عمل إيه
“إذا أردت السيطرة على الناس أخبرهم انهم معرضون للخطر وحذرهم من أن أمنهم تحت التهديد، ثم شكك في وطنية معارضيك”
إفتكروا وزير هتلر جوبلز
و أكبر بروباجندا عملها في التاريخ