مقال معبر اوى ,,, لخص كل حاجة ,,, بس يارب الناس تفهم وتصدق مش فى لحظة حال الدنيا بيتغير
------------------------------
ولازم الناس تعرف ان ربنا خلق الدنيا فى 6 ايام والبلد هنا بتتهد من 30 سنه
رقم العضوية : 32
تاريخ التسجيل : 17Apr2007
المشاركات : 26,316
النوع : ذكر
الاقامة : جسر السويس-القاهرة
السيارة: BMW E90
السيارة[2]: Jeep KK 2009
دراجة بخارية: لا يوجد
الحالة :
سبحان الله الواحد القهَّار ، المعز المذل ..الثورة نجحت.
الثورة، التى تنبئنا بحدوثها، ورفض الطغاة تصديق إمكانية هذا، نجحت، وأزاحت الطغاة، ورسمت ملامح (مصر) جديدة.
الشباب المصرى لقن العالم كله درساً، أشاد به ملوك ورؤساء (ليسوا عرباً بالطبع)، ورفع رأس كل مصرى، فى كل مكان فى الدنيا.
الشباب أطلقوا أول ثورة اليكترونية فى التاريخ .. وأوَّل ثورة سلمية.. وأوَّل ثورة شبابية تماماً.
الثورة حتماً سيسجلها التاريخ ، باعتبارها ثورة شبابية ، رقمية ، سلمية ..
وعندما خرج الشباب ، ينادون بالثورة ، كانت مطالبهم واضحة صريحة ..حرية .. ديمقراطية ..
عدالة إجتماعية ..ثم، وكما تنبأنا من قبل تماماً ، لعب الأمن الدور الوحيد الذى يجيده ، والذى لم يمارس سواه ، منذ ثلاثة عقود ..القمع.
وكان من الممكن أن تظل محدودة ، لو وقف الأمن محايداً ، وترك الشعب يعبر عن إرادته الحرة ، التى كفلها له الدستور ..ولكنه لم يستطع.
فمشكلة الأمن الرئيسية، ليست فى انه قد تبنى سياسة قمعية فحسب ، ولكن ايضاً فى انه استعراضى النزعة .. همه الوحيد ، هو أن يثبت للقيادة السياسية ، أنه حامى الحمى ، وحارس الديار ، والغضنفر الهمام ..لذا ، فقد تدخل الأمن .. وبعنف .
كان التصوَّر التقليدى ، هو أن الناس ستخاف وتهرب وتصرخ وتولول ، عندما يخرج الأمن عصاته ..ولكنها ثورة شباب .. وهذا يختلف .. وهذا أيضاً ما لم يفهمه أمن القمع والاستعراض البالى .
وكما تصدى الأمن للمتظاهرين، تصدى المتظاهرون للأمن .. وأدرك الامن تلك الحقيقة المرة، التى غابت عن ذهنه طويلاً .. أنه .. ومهما كان تعداده وعداده .. أقلية .
وانهزم الأمن أمام الشعب .. ولجأ بعض قادته، من الخونة، الذين يستحقون أشد العقاب، إلى إحداث حالة من الإنفلات الأمنى، حتى تربك الشعب، وتخضعه، وتصيبه بالرعب والفزع.
ولكن رب ضارة نافعة.. شباب (مصر) أيضاً خرجوا، لحماية بيوتهم وأسرهم وأحيائهم وأحبائهم.. وكان الانتصار الثانى.
الشباب الذى احتمل قنابل الغاز، والبلطجة، والرصاص المطاطى والحي، وسالت دماء شهدائه فى ميدان التحرير، تصدى للبلطجة والانفلات الأمنى .. وحمى مصر.
سقط الأمن إذن.. وسقطت البلطجة، ثم سقط بعدهما النظام كله.
عمالقة، كانوا ملء الأسماع والأبصار، انحنت رءوسهم، وجمدت أرصدتهم، ومنعوا من السفر تمهيداً لمحاكمتهم.
الحزب الذى كان دليل قوة، صار اليوم دليل عار وانكسار.. وسبحان المعز المذل.
انتهت الثورة، وحققت أهدافها الرئيسية، وخرج شبابها، ململماً جراحه، متجاوزاً عذاباته، ليقوم بأروع عمل فى التاريخ كله.. تاريخ الثورات.
الشباب أمسك أدوات جديدة، لينظف بها (مصر).. ويالها من روعة!!.
لقد أضافوا إلى ثورتهم صفة جديدة، فصارت أول ثورة شبابية، رقمية، سلمية، نظيفة فى التاريخ.
شعوب العالم وقادته انحنوا احتراماً لذلك الشباب العظيم، وتسابقوا فى الاشادة به، حتى أن الرئيس الامريكى طلب تدريس هذا للشباب الامريكى، ليتعلم كيف تكون عظمة الشباب.
فالشباب عندنا حرروا (مصر)، وحموا (مصر) ونظفوا (مصر).
ثم جاءت اللحظة التالية.. اللحظة، التى كان ينبغى أن نجنى فيها ثمرة ما فعله شباب (مصر) الرائع .. وكانت المشكلة، ان الكبار دخلوا الصورة.. من الباب الخاطئ.
الشباب كانت مطالبهم وطنية حرة عامة.. الشباب أرادوا لمصر والمصريين، شباباً، ورجالاً، ونساءً، وشيوخاً، واطفالاً، مسلمين ومسيحيين.. أرادوا لهم جميعاً الحرية والديمقراطية والكرامة والعدالة الاجتماعية.
ثم جاء الكبار، ليفتتوا كل هذا بمطالب فئوية، واحقاد قديمة، وإطلاق للغل والنقمة من النفوس.
الشباب أرادها سلمية، والكبار أفسدوها فئوية.
الكبار، لضعف ثقافتهم عن الشباب، تصوروا أنها فرصة للفوز بما عجزوا عن الفوز به فيما سبق، فانطلق كل منهم يمارس لعبة الإضرابات والتظاهرات، من أجل مطالب، ربما كان الكثير منها عادلاً، ولكن يستحيل تحقيقها بهذه السرعة.
الشباب بنو (مصر) جديدة.. والكبار يهدمونها.
الكل يريد زيادة فى راتبه، وكأن ميزانية الدولة ستزداد فى يوم وليلة، وستصبح فجأة، قادرة على تلبية كل هذه المطالب، فى أيام قليلة، وتوقفت فيها عجلة الانتاج، وانخفض خلالها العائد القومى، وفرًَّت أثناءها استثمارات عديدة.
وأحداً لم يشرح لهم كم أن هذا يدمرهم، حتى ولو تحققت مطالبهم.
فتوقف الانتاج، يعنى تدهوراً فى الاقتصاد، وانخفاضاً فى العائد القومى، وبالتالى انخفاض فى قيمة الجنيه المصرى ذاته، أى أنهم، حتى ولو حصلوا على زيادة بهذا الأسلوب،
سيفاجئون بان دخولهم، مع زيادتها، لم تعد قادرة على تلبية المطالب نفسها، التى كانت تلبيها قبل الزيادة.
حسبة اقتصادية بسيطة، لم يشرحها لهم أحد.. ولم يدركوها هم.. للأسف.
الشباب، أثبتوا فى ثورتهم، انهم يعرفون معنى المسئولية، والكبار أثبتوا، بعد ثورة الشباب، انهم يجهلون تماماً ما تعنيه كلمة مسئولية.
حتى القطاع المصرفى، الذى كنت اتصوَّر أنه أكثر من يدرك خطورة العبث باقتصاد دولة كاملة، توقف عن العمل، حتى تنفيذ مطالبه، ليشل عجلة الانتاج بأكملها، ويرتكب فى حق دولة، ما يمكن أن اسميه – وبلا تحفظ – خيانة.
الخيانة ليست فقط فى أن تعمل – على نحو مباشر – مع العدو .. الخيانة أيضاً فى أن تعمل، عن جهل، لإضعاف دولتك فى مواجهة اعدائها.
وهذه الخيانة أشد ضرراً وتأثيرها ؛ لأنها تهدم الكيان من الداخل، فيصبح هشاً، ويسهل على العدو – أى عدو - هدمه من الخارج.
الشباب، ويا للعظمة، حرروا (مصر)..والكبار، ويا للعار، يهدمون (مصر).
الشباب، الذى ظلوا يتهمونه لعقود، بانه شباب تافه ومستهتر وغائب عن الوعى، ومنعدم الثقافة، أثبت، عندما جد الجد، أنه أسود (مصر) ونمورها، وحماتها ومفجرى ثورتها.
والكبار،الذين طالما اتهموهم، أثبتوهم أنهم هم المستهترين، الغائبين عن الوعى، غير المدركين لمسئوليات اللحظة.
فماذا أقول؟!..بل وما الذى يمكن أن يقال، وسط فوضى فئوية غير مسئولة، تعقب ثورة عظيمة غير مسبوقة؟!.
الواقع هو أن كل ما يمكننى قوله، هو أن أطلب من الشباب أن يقوموا بدور جديد، ما داموا هم الوحيدون، الذين يمكن الاعتماد عليهم، فى هذا البلد.
أطلب من الشباب أن يعلموا الكبار.. علموهم ان الوطن اوَّلاً .. أن (مصر) فوق كل شئ.
علموهم ان التغيير قد حدث، والقفز من الصفر إلى المائة، لا يتم فى يوم وليلة، ولا حتى فى أسبوع او اثنين.
علموا الكبار يا شباب أن يصبروا، ويتعقلوا، ويدركون أنهم – مثلكم – مصريون، ينبغى ان يحموا البلد الذى ينتمون إليه.. تحدثَّوا فى كل مكان يا شباب.
علموا الكبار.. ثقفوهم.. بصَّروهم.. افتحوا عقولهم .. وقلوبهم.. تسللوا إلى سمعهم وأبصارهم.
العبوا الدور، الذى كان ينبغى أن يلعبه الكبار، الين أفسدتهم سنوات من القهر والاستعباد، وقمع الرأى والفكر.
الامر أيها السادة، فى هذه الثورة، يختلف بحق.. وتمام الاختلاف.. فعندما يقوم الجيش بحركة ما، فإنه يسود، أما عندما ينهض شعب، للمطالبة بكل حقوقه، فالشعب هو الذى يسود.
وعندما تنهض الشعوب، فهى لا تنحنى ثانية أبداً.. علموا الكبار يا شباب، أن (مصر) قد نهضت، فلا ينبغى أن يعوق أحد نهوضها، ولا أن يجثم على صدرها بمطالب فئوية، هناك، فى (مصر) ما بعد الخامس والعشرين من يناير، سبل شتى لتقديمها وطرحها.
علموا الكبار يا شباب، ألا يفسدوا ثورة، أنتم بها .. لا تسمحوا لهم بإضاعة دماء شهدائكم ..لا تمنحوهم فرصة إفساد أهدافكم.. علموهم يا شباب، فهذا دوركم.. بعد الثورة.
رقم العضوية : 43904
تاريخ التسجيل : 24Jul2009
المشاركات : 6,322
النوع : ذكر
الاقامة : القناطر الخيرية
السيارة: مفيش
السيارة[2]: kia-sephia 99
دراجة بخارية: كريم منير لسه هايشترلى واحد
الحالة :
مقال معبر اوى ,,, لخص كل حاجة ,,, بس يارب الناس تفهم وتصدق مش فى لحظة حال الدنيا بيتغير
------------------------------
ولازم الناس تعرف ان ربنا خلق الدنيا فى 6 ايام والبلد هنا بتتهد من 30 سنه
مفيش توقيع
عشان تتبسط :D
رقم العضوية : 27285
تاريخ التسجيل : 10Dec2008
المشاركات : 11,282
النوع : ذكر
الاقامة : الكرة الأرضية
السيارة: -Cabrice-LTZ
السيارة[2]: ِAlfa156 seles-جيب جراند شيروكي
الحالة :
متفق تمامااااااااااااااااا
---------------------
ثم جاءت اللحظة التالية.. اللحظة، التى كان ينبغى أن نجنى فيها ثمرة ما فعله شباب (مصر) الرائع .. وكانت المشكلة، ان الكبار دخلوا الصورة.. من الباب الخاطئ.
الشباب كانت مطالبهم وطنية حرة عامة.. الشباب أرادوا لمصر والمصريين، شباباً، ورجالاً، ونساءً، وشيوخاً، واطفالاً، مسلمين ومسيحيين.. أرادوا لهم جميعاً الحرية والديمقراطية والكرامة والعدالة الاجتماعية.
ثم جاء الكبار، ليفتتوا كل هذا بمطالب فئوية، واحقاد قديمة، وإطلاق للغل والنقمة من النفوس.
الشباب أرادها سلمية، والكبار أفسدوها فئوية.
الكبار، لضعف ثقافتهم عن الشباب، تصوروا أنها فرصة للفوز بما عجزوا عن الفوز به فيما سبق، فانطلق كل منهم يمارس لعبة الإضرابات والتظاهرات، من أجل مطالب، ربما كان الكثير منها عادلاً، ولكن يستحيل تحقيقها بهذه السرعة.
الشباب بنو (مصر) جديدة.. والكبار يهدمونها.
الكل يريد زيادة فى راتبه، وكأن ميزانية الدولة ستزداد فى يوم وليلة، وستصبح فجأة، قادرة على تلبية كل هذه المطالب، فى أيام قليلة، وتوقفت فيها عجلة الانتاج، وانخفض خلالها العائد القومى، وفرًَّت أثناءها استثمارات عديدة.
وأحداً لم يشرح لهم كم أن هذا يدمرهم، حتى ولو تحققت مطالبهم.
فتوقف الانتاج، يعنى تدهوراً فى الاقتصاد، وانخفاضاً فى العائد القومى، وبالتالى انخفاض فى قيمة الجنيه المصرى ذاته، أى أنهم، حتى ولو حصلوا على زيادة بهذا الأسلوب،
سيفاجئون بان دخولهم، مع زيادتها، لم تعد قادرة على تلبية المطالب نفسها، التى كانت تلبيها قبل الزيادة.
حسبة اقتصادية بسيطة، لم يشرحها لهم أحد.. ولم يدركوها هم.. للأسف.
----------------
هو ده ملخص مايحدث الأن
----------
وده دورنا الوطني حاليا
أطلب من الشباب أن يعلموا الكبار.. علموهم ان الوطن اوَّلاً .. أن (مصر) فوق كل شئ.
إِن يَنصُرْ.كُمُ اللَّـهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ ۖ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُ.كُم مِّن بَعْدِهِ ۗ وَعَلَى اللَّـهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴿160)
م/محمد
رقم العضوية : 13051
تاريخ التسجيل : 16Jun2008
المشاركات : 10,009
النوع : ذكر
الاقامة : اسكندريه
السيارة: كروز هاى لاين 2013 بفضل الله
السيارة[2]: هوندا ثم مرسيدس ثم بيجو 504 ثم نوبيرا 2 ثم نيسان صنى
دراجة بخارية: no
الحالة :
كاتب متميز دائما
رقم العضوية : 41194
تاريخ التسجيل : 27May2009
المشاركات : 2,211
النوع : ذكر
الاقامة : الاقصر
السيارة: اسبرينزا A620
السيارة[2]: اسبرينزا A620
الحالة :
تصفيق حاااااااااااااااااااااااا اااد
هذا الرجل له اللبنه الاكبر في بناء نفسيه الشباب ووطنيتهم
[sor2]http://www.fotoobook.com/images/d/dw/original/2012-04/1334998509_1143.jpeg[/sor2]
رقم العضوية : 43173
تاريخ التسجيل : 06Jul2009
المشاركات : 1,402
النوع : ذكر
الاقامة : حاليا السعودية
السيارة: مازدا 929 مو89
السيارة[2]: فيات 1100 واتعلمت فيها كل حاجة وبعتها
دراجة بخارية: no
الحالة :
احنا رايحين كبار صغيرين
مصر باقية للاجيال الجايين
لمستقبلهم محتاجين بناءين متعاونين مش هدامين
عن المصالح الشخصية مترفعين
للاجيال الجايين
مصر أولا
لو القيامة بتقوم من استطاع منكم ان يغرس فسيلة فليغرسها
ربنا بس هو اللي بيعطي الاجر
المهم هو إخلاص النية لله
ومصر أولا
الحمد لله الذي عافانا مما ابتلي به غيرنا وفضلنا علي كثير ممن خلق وجعلنا مسلمين<!-- google_ad_section_end -->
كن عالما أو متعلما أو محبا للعلم ولاتكن الرابع
رقم العضوية : 34204
تاريخ التسجيل : 28Feb2009
المشاركات : 1,067
النوع : ذكر
الاقامة : النزهه الجديده- مصر الجديده
السيارة: لا يوجد
السيارة[2]: لوجان 2010
دراجة بخارية: مالها
الحالة :
طبعا دكتور/ نبيل مش محتاج تعليق على اى من كتاباته وتقريبا هو شكل ثقافه جيل باكمله هو د/ احمد خالد توفيق بس الخوف ان اخوانا الثوار مايعجبهمش الكلام ويتهموا بانوا بوق للنظام البائد وعاوز يهدم الثوره ويدحض جهودهم لدعوته الى العمل واعاده بناء ماتم هدمه من الاقتصاد والصبر على تحقيق جميع المطالب المشروعه .
رقم العضوية : 82970
تاريخ التسجيل : 06Dec2010
المشاركات : 322
النوع : ذكر
الاقامة : القاهرة
السيارة: بروتون بيرسوناat بروتون ساجا m t بيجو 406 اتو بيجو 406 مانيو
السيارة[2]: مش عاوز افتكرهم
دراجة بخارية: لا
الحالة :
د نبيل فاروق كنت في حياتي وزيرا للتربية والتعليم
د احمد خالد توفيق وزير التعليم العالي شكرا ً
ولاتعليق علي رموز شكلت عقول اجيال الابالحب والاحترام
[all1=#0022ff]
SALAH HAKIM
[/all1]
رقم العضوية : 32
تاريخ التسجيل : 17Apr2007
المشاركات : 26,316
النوع : ذكر
الاقامة : جسر السويس-القاهرة
السيارة: BMW E90
السيارة[2]: Jeep KK 2009
دراجة بخارية: لا يوجد
الحالة :
رقم العضوية : 32723
تاريخ التسجيل : 12Feb2009
المشاركات : 7,095
النوع : ذكر
الاقامة : Kuwait- Naser city
السيارة: Renault Fluence 11- Outlander 08- Murano 06- BMW X5 10 - BMW 740Li 06
السيارة[2]: Mitsubishi Pajero 10
دراجة بخارية: non
الحالة :
فعلا عاجز عن التعليق
و لازم يكون للناس دي دور في الايام القادمة
Sharief Mansy شريف منسي
شكرا نايل موتورز
Farewell my Cayenne, you were the best car i ever had and driven
المفضلات