الموضوع: تصفيق لـ "شفيق" على مقاهى فيصل بعد انتهاء حلقة "بلدنا بالمصرى"

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة qmax

نال الفريق أحمد شفيق رئيس وزراء حكومة تسيير الأعمال المصرية، تصفيقا حادا من عدد كبير من المواطنين جلسوا على مقاهي مختلفة بمنطقة فيصل، ليشاهدوا لقائه في برنامج "بلدنا بالمصري" علي قناة أون تي في. وكان رئيس الوزراء في استضافة البرنامج مع رجل الأعمال نجيب ساويرس، والإعلامي حمدي قنديل، والروائي الدكتور علاء الأسواني.
جاء رد فعل المواطنين الذين كانوا يتابعون البرنامج بشغف، بعد أن قام شفيق بالرد علي الأسواني قائلاً : " متلبسش زي الوطنية .. لمجرد أنك نزلت ميدان التحرير .. أنا حاربت في 73 وأنت قاعد في بيتك .. وتاريخي يتحدث عني".
وكانت جموع المواطنين الذين كانوا يشاهدون الحوار، قد استفزوا من الأسلوب الذي تحدث به الأسواني خلال الحلقة، خاصة بعد أن اضطر شفيق إلى استخدام هذا الأسلوب فى الحوار عقب مقاطعة الأسوانى لحديثه أكثر من مرة.
كان اعجاب رواد غالبية مقاهى فيصل كبيرا، خاصة أن رد الدكتور شفيق اتسم بالدقة والحكمة والمنطق والأسلوب العلمي ، وهو ما أدي إلي ازدياد ثقة الناس فى بقاء شفيق واقتناعهم بحديثه المتدفق وتواضعه الظاهر وثقته الكبيرة فى نفسه، بل وتعاطفهم مع الحكومة الحالية، التى يطالب قطاع من الناس بتغييرها. والغريب أن النقمة انصبت على الأسوانى ، حيث اعتبره البعض يحاول افشال شفيق ووضع العراقيل فى طريقه. وقد لاحظ كثير من رواد المقاهى التزام قنديل وساويرس الصمت لفترات طويلة. الأمر الذى وضع الأسوانى فى مواجهة شفيق، الذى بدا أنه كسب المعركة بالضربة الوطنية. لأن الأسوانى كان فى نظر كثيرين يتعمد التشكيك فى وطنية شفيق دون مبررات قوية.

http://gate.ahram.org.eg/news..........%86%d8%a7.aspx

من الاهرام وقهاوي فيصل ههههههههههه

سرايا شغال ايه زى السكينة فى الحلاوة
و حبايبنا بتوع الوطنى شغالين فى الفيس و بداو بعمل صفحة كارهى علاء الاسوانى
و حبايبنا بتوع الوطنى اللى هنا فى المنتدى
اقولهم و اقول لشفيق ارحل يعنى تمشى .......... للعلم بس عشان يوم الجمعة

وده التغيير اللى بنحلم بيه
مات الملك ...عاش الملك
لو المنتدى يسمح لنا هنا باستخدام بعض الألفاظ الخارجة اللى بتستخدم فى الأفلام :))

الشعب يريد اسقاط النظااااااااااااااااااااا اااام الفاسد

هههههههههههه
والله مش عارف اقول ايه
اسامه سرايا دا يتحط فى ميدان التحرير ويتعمل عليه بيبى جماعى