YouTube - ‫ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ظ…ط¨ط§ط±ظƒ "ط®ظ„ظ‰ ط¨طھظˆط¹ ط§ظ„ط¨ط±ظ„ظ…ط§ظ† ط§ظ„ظ…ظˆط§ط²ظٹ ظٹطھط³ظ„ظˆط§ "‬‎
عرض للطباعة
ههههههه الراجل ده تحفه
سبحان الله يُعز من يشاء ويُزل من يشاء
اللهم لا شماتا
بيقول على شعبه خليهم يتسلو :)
و قال لابنه خليه يتسلى اما كان مديله مصر هدية
اهى جت فوق نافوخه
في فيديو كمان لجمال لما كان بيسخر من شباب الفيس بوك ياريت اللي يعرف يجيبه وله الشكر
YouTube - ‫ط§ظ„ط³ط¤ط§ظ„ ط§ظ„ط°ظٹ ط§ط.ط±ط¬ ط¬ظ…ط§ظ„ ظ…ط¨ط§ط±ظƒ‬‎
قمة الغطرسة
سبحان الله الشاب حقه رجع
شكرا يا استاذ طارق على الاستجابه السريعه دي
ومن عجيب ما يُذكَرُ ما وقع للوزير " يحيى ابن خالد البَرْمَكي" الجواد المشهور ، الذي يُضرَب المثلُ به في سَعَة الجود والكرم .
"كان الخليفة العباسي الَمْهدي ، قد ضَمَّ ابنَه هارونَ الرشيد ، إلى يحيى بن خالد ، وجعَلَه في حِجره ، فربَّاه يحيى ، وأرضعَتْه أمرأتُه مع ابنه الفضل ، وصار الرشيدُ ابنَ يحيى من الرضاعة ، فلما استُخلِفَ الرشيد ، عَرَف ليحيى حقَّه ، وولاه الوزارة ، وكان يُعظِّمه ، و إذا ذكره قالَ : أبي ، وجعَلَ إصدارَ الأمور و إيرادَها إليه ، إلى أن نَكَب هارونُ الرشيدُ البرامكة ، فَغَضِبَ على يحيى بن خالد البرمكي ، وخلَّده في الحَبْس : إلى أن مات فيه سنة 190 وقَتَل ابنَهُ جعفراً ! وقال جعفر لأبيه يحيى بن خالد ، وهُمْ في القيود والحَبْس : يا أبتِ بعدَ الأمر والنهي و الأموالِ العظيمة ، أصارَنا الَّدهرُ إلى القُيُودِ ولُبس الصُّوف والحَبْس! فقال له أبوه يحيى : يا بُنيَّ لَعلَّها دعوةُ مظلوم ؟! سَرَتْ بليل غَفَلنا عنها! ولم يَغْفُل اللهُ عنها ، ثم أنشأ يقول :
رُبَّ قومٍ قد غَدَوْا في نَعْمةٍ ....* زَمَناً والدهرُ رَيَّانٌ غَدَقْ
سَكَتَ الدهرُ زَمَاناً عنهمُ ....* ثم أبكاهُمْ دَماً حِينَ نَطَقْ !
خقيقي بيت الشعر ده لما قراءته حسيت اده ايه هو معبر