الى حين فقط
واعتقد انهم رغم الحالة المأساوية التي يعيشونها ونحن معهم الا انهم في فترة اعادة تقييم لكل ماحدث
واتمنى ان يوصلوا لنتيجه ان عهد مبارك ليس الحامي لهم بل هو الذي قسم الامة الى مسلمين واقباط واصبحنا نسمع مصطلح فتنة طائفية
في العهد الجديد سيمارس الاخوة المسيحيين السياسة بجد وجهد وسيكون هناك احزاب تميل الى افكارهم وسيكونون قادرين على انشاء احزاب علمانية
وعليه لابد من العمل على استقرار العهد الجديد
والانتباه الى مايكل منير والنظر في موضوع اتباعه الى اي شئ سوف يؤدي هل الى عمار ام دمار