| تسجيل عضوية جديدة | استرجاع كلمة المرور ؟
Follow us on Twitter Follow us on Facebook Watch us on YouTube
صفحة 1 من 6 1 2 3 4 5 6 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 55

  1. #1

    الصورة الرمزية زينة الله

    رقم العضوية : 62456

    تاريخ التسجيل : 17Feb2010

    المشاركات : 1,812

    النوع : انثى

    الاقامة : مصر

    السيارة: لما نتعلم ع الأولانية

    السيارة[2]: 128

    دراجة بخارية: -

    الحالة : زينة الله غير متواجد حالياً

    Lightbulb لماذا يتعيّن رفض التعديلات الدستورية المقترحة؟ - Facebook Twitter whatsapp انشر الموضوع فى :

    hasad">

    لماذا يتعيّن رفض التعديلات الدستورية المقترحة؟

    بقلم د. حسن نافعة ١٣/ ٣/ ٢٠١١

    مَنْ يحكم مصر الآن.. وماذا يريد؟ سؤال بات يتردد كثيراً فى كل الأروقة وعلى كل الألسنة. سيقول لك البعض: إنه المجلس الأعلى للقوات المسلحة بقيادة المشير طنطاوى، باعتباره الجهة التى كلفها الرئيس المخلوع بتولى السلطة حين وجد نفسه مضطراً للتخلى عنها، أما البعض الآخر فسيقول لك: لا، إنه الدكتور عصام شرف، رئيس مجلس الوزراء، باعتباره الرجل الذى اختارته الثورة وفرضته على المجلس الأعلى نفسه، وربما يكون هناك فريق ثالث يقول لك: لا هذا ولا ذاك، لأن الشعب ما زال فى حالة ثورة، وفى وضع يُمكّنه من إملاء إرادته، سواء على المجلس الأعلى أو على مجلس الوزراء، وبوسعه أن يعبر عن هذه الإرادة فى أى وقت من خلال المظاهرات الضخمة أو حتى العصيان المدنى.
    غير أن مسار الأحداث فى مصر منذ الخامس والعشرين من يناير الماضى يشير إلى مجموعة من الحقائق التى يتعين أخذها فى الاعتبار، أهمها: ١- أن الشعب المصرى نجح فى تفجير ثورة كبرى فى مواجهة حاكم مستبد فاسد وتمكن من خلعه.
    ٢- أن الجيش، الذى استعان به رئيس الدولة لقمع الثورة، رفض إطلاق النار على الشعب الثائر، مجبرا بذلك الرئيس على «التخلى» عن السلطة وتكليف المجلس الأعلى للقوات المسلحة بإدارة شؤون البلاد.
    ٣- لم يكن لدى المؤسسة العسكرية من خيار آخر سوى القبول مؤقتا بالمهمة التى كُلفت بها، والتى لم تكن تنتظرها أو تسعى إليها، كما لم تكن مهيأة للقيام بها.
    ٤- فى سعيها للتأكيد على عدم رغبتها فى الاحتفاظ بالسلطة التى آلت إليها حرصت المؤسسة العسكرية على تقصير فترة المرحلة الانتقالية إلى أدنى حد، والخروج من المأزق الذى وُضعت فيه بأقل الأضرار الممكنة، ومن هنا كان قيامها بتحديد هذه الفترة بستة أشهر فقط.
    وفى سياق هذا المسار يبدو المشهد السياسى المصرى فى اللحظة الراهنة على النحو التالى: ١- فهناك، من ناحية، شعب يبدو متحفزا وقلقا، ويدرك بوضوح أن ثورته لم تكتمل ولم تحقق أهدافها بعد رغم تمكنها من تحقيق إنجازات ضخمة يصعب إنكارها، ومَنْ على استعداد للخروج إلى الشارع من جديد فى أى وقت. ٢- وهناك، من ناحية ثانية، نظام أطيح برأسه لكن ذيوله لاتزال تسيطر على مواقع مسؤولة وحساسة باتساع البلاد كلها، خاصة فلول الأجهزة الأمنية والحزب الوطنى وقيادة الجامعات وسلطات الحكم المحلى وغيرها. ٣- وهناك، من ناحية ثالثة، مجلس أعلى للقوات المسلحة يمسك بالسلطة التى تسلمها على مضض، محاولا إدارة دولة انهارت أجهزة الأمن فيها وهو ما يفرض عليه التصرف بأقصى قدر من الحذر والحرص على عودة الاستقرار. ٤- وهناك، من ناحية رابعة، أصابع خفية داخلية وخارجية تحاول الإمساك بمفاصل مصر السائبة فى مرحلة انتقالية تتسم بالسيولة الشديدة وتسعى لتحريك الأمور من وراء ستار، أملا فى استعادة مواقع نفوذ ضاعت، أو لاكتساب مواقع نفوذ فى نظام ما زال قيد التشكُّل.
    ولأن المجلس الأعلى للقوات المسلحة، الممسك بالسلطة من الناحية القانونية، لا يريد فى اللحظة الراهنة، وربما لا يستطيع، تصريف الأمور وفق رؤيته وطريقته الخاصة، كى لا يبدو وكأنه تحول إلى «مجلس أعلى لقيادة الثورة»، فمن الواضح أنه يتعرض لضغوط كثيرة وتتنازعه عوامل شد وجذب تدفعه فى اتجاهات متباينة من جانب قوى يسعى بعضها لتغيير أسس النظام القديم برمته وتأسيس نظام ديمقراطى كامل، بينما يسعى بعضها الآخر للحفاظ على مصالحه ومواقعه القديمة ويحاول إنقاذ ما يمكن إنقاذه مما تبقى منها. وفى خضم هذا المشهد الملىء بالتناقضات لم يكن غريبا أن تثير التعديلات الدستورية التى اقترحتها لجنة شُكلت لهذا الغرض، بقيادة المستشار طارق البشرى، شكوكاً كثيرة وعميقة لا تتعلق بالكفاءة الفنية بقدر ما تتعلق بحدود التفويض الممنوح لها والاستعجال غير المبرر فى معالجة أمور بالغة التعقيد.
    لو كانت هذه التعديلات قد طُرحت قبل ثورة ٢٥ يناير، فى إطار برنامج إصلاحى، لقوبلت حينئذ بترحيب هائل، ولرأت فيها الغالبية الساحقة من الشعب المصرى نقلة نوعية للأمام، أما أن تأتى عقب ثورة كبرى استهدفت إسقاط النظام وليس إصلاحه، وبعد أن تمكنت بالفعل من الإطاحة برأس هذا النظام، فمن الطبيعى أن تبدو وكأنها محاولة للعودة بالعجلة إلى الوراء.
    صحيح أن التعديلات المقترحة لم تستبعد فكرة وضع دستور جديد، بل ألزمت مؤسسات الدولة بضرورة الانتهاء من صياغة هذا الدستور خلال فترة زمنية قد لا تتجاوز ثمانية عشر شهراً من الآن، غير أن الدستور الجديد لن يصاغ ويصبح نافذ المفعول إلا بعد انتخابات تشريعية ورئاسية تجرى على أساس الدستور القديم، وهنا مكمن الخطر.. ولكى تتضح هذه المسألة بجلاء لا يحتمل اللبس تعالوا نستعرض المنطق الذى بنى عليه نص التعديلات المطلوب إدخالها على المادتين «١٨٩» و«١٨٩» مكرر ونحاول تبيّن دلالاتها وما قد تفضى إليه من نتائج، وذلك على النحو التالى:
    ١- فنص المادة «١٨٩» بعد التعديل يقول: «لكل من رئيس الجمهورية، وبعد موافقة مجلس الوزراء، ولنصف أعضاء مجلسى الشعب والشورى طلب إصدار دستور جديد، وتتولى جمعية تأسيسية من مائة عضو، ينتخبهم أعضاء المجلسين من غير المعينين فى اجتماع مشترك، إعداد مشروع الدستور فى موعد غايته ستة أشهر من تاريخ تشكيلها، ويعرض رئيس الجمهورية المشروع خلال خمسة عشر يوما من إعداده على الشعب لاستفتائه فى شأنه، ويُعمل بالدستور من تاريخ إعمال موافقة الشعب عليه فى الاستفتاء»
    ٢- أما نص المادة «١٨٩ مكرر» بعد التعديل فيقول: «يجتمع الأعضاء غير المعينين لأول مجلسى شعب وشورى تاليين لإعلان نتيجة الاستفتاء على تعديل الدستور لاختيار الجمعية التأسيسية المنوط بها إعداد مشروع الدستور الجديد خلال ستة أشهر من انتخابهم، وذلك كله وفقا لأحكام الفقرة الأخيرة من المادة ١٨٩»
    ويتضح من نص هاتين المادتين ما يلى: ١- يتعين إجراء انتخابات برلمانية لمجلسى الشعب والشورى قبل البدء فى أى إجراءات تستهدف صياغة دستور جديد.
    ٢- أن هذه الانتخابات ستجرى وفقا لأحكام دستور مجمد يشترط أن يكون نصف الأعضاء المنتخبين من العمال والفلاحين، ويخصص للمرأة حصة كبيرة من مقاعد مجلس الشعب.
    ٣- أن الأعضاء المنتخبين فى البرلمان القادم، بمجلسيه، سيتولون بأنفسهم اختيار الجمعية التأسيسية التى ستكلَّف بوضع الدستور الجديد، والبالغ عددها مائة عضو.
    ولأن نص المادتين المشار إليهما لم يضع قيودا على كيفية اختيار أعضاء اللجنة التأسيسية فليس من المستبعد إطلاقا أن يتم اختيارهم جميعا من الأعضاء المنتخبين فى البرلمان ببنيته القديمة!
    غير أن الشكل المعيب للتعديلات المقترحة لا يكتمل إلا إذا أضفنا إلى ما سبق مجموعة أخرى من الاعتبارات، أهمها: ١- أن هذه التعديلات أُدخلت على دستور معطل بموجب بيان صادر من المجلس الأعلى للقوات المسلحة.
    ٢- أن التصويت عليها بـ«نعم» فى الاستفتاء معناه إعادة الحياة لدستور معطل يمنح رئيس الجمهورية سلطات وصلاحيات هائلة يخشى معها إعادة إنتاج نظام الاستبداد القديم برمته.
    ٣- أنه سيكون بوسع رئيس الجمهورية الذى ستفرزه الانتخابات الرئاسية القادمة، التى يتعين حتماً إجراؤها قبل نهاية المرحلة الانتقالية، ممارسة تأثير مباشر على عمل اللجنة التأسيسية، خصوصاً بالنسبة للمواد المتعلقة بصلاحياته وفترة ولايته.
    ٤- أن الفترة المخصصة لمناقشة الدستور الجديد من جانب الرأى العام، وقدرها خمسة عشر يوماً، لا تكفى لضمان مشاركة شعبية واسعة فى هذه المناقشة.
    ٥- أن إقرار الدستور الجديد سيترتب عليه حتماً إجراء انتخابات برلمانية ورئاسية جديدة، خصوصاً إذا أسس لنظام برلمانى بدلاً من النظام الرئاسى الحالى، وجاء خالياً من نسبة العمال والفلاحين ومن المقاعد المخصصة للمرأة، وهو ما يعنى تنظيم انتخابات برلمانية ورئاسية مرتين خلال عام واحد.
    فى سياق كهذا يبدو واضحاً أن التعديلات الدستورية المقترحة ستُدخل البلاد فى متاهة، ولن تؤدى بالضرورة إلى انتهاج أقصر الطرق لتأسيس نظام ديمقراطى جديد. لذا يعتقد كثيرون، وأنا واحد منهم، أنه كان من الأفضل أن يشرع المجلس الأعلى للقوات المسلحة على الفور فى اتخاذ الإجراءات اللازمة لانتخاب جمعية تأسيسية لوضع دستور جديد، بدلاً من الاستفتاء على تعديلات دستورية محدودة لا تستهدف سوى تذليل العقبات التى كانت تحول فى الماضى دون إجراء انتخابات برلمانية ورئاسية جديدة.
    ولأن الانتخابات، حتى لو جاءت نزيهة، ليست هدفاً فى ذاتها وإنما وسيلة لاختيار الممثلين الحقيقيين للشعب، وهو أمر يبدو متعذراً قبل السماح للقوى التى ساهمت فى تفجير الثورة بتشكيل أحزابها وطرح برامجها، فلن يكون فى مصلحة أحد إجراء انتخابات برلمانية أو رئاسية إلا بعد أن تهدأ حالة الفوران الحالية، وهو ما يتطلب إطالة المرحلة الانتقالية وإدارتها من خلال مجلس رئاسى.
    بوسع القارئ أن يلاحظ أننى تعمدت الاكتفاء هنا بتحليل النتائج المترتبة على التعديلات المقترحة على المادة ١٨٩ دون بقية المواد، التى لا تخلو بدورها من عيوب، غير أن هذه العيوب هى عيوب يغلب عليها الطابع الفنى، الذى يمكن أن تتباين حوله الاجتهادات، أما عيوب التعديلات المقترحة على المادة ١٨٩ فتتعلق بالمنهج المستخدم وبالشرعية التى تستند إليها. لذا أقترح سحب التعديلات المقترحة، وإلغاء استفتاء ١٩ مارس، والشروع على الفور فى اتخاذ الإجراءات اللازمة لتشكيل جمعية تأسيسية لصياغة دستور جديد. وفى حالة الإصرار على إجراء الاستفتاء أطالب الناخب بالذهاب إلى صناديق الاقتراع والتصويت بـ«لا».


  2. #2

    الصورة الرمزية cyborg_ift

    رقم العضوية : 57010

    تاريخ التسجيل : 26Dec2009

    المشاركات : 1,614

    النوع : ذكر

    الاقامة : فيصل

    السيارة: SUNNY 2010

    السيارة[2]: 128 موديل 89

    دراجة بخارية: no

    الحالة : cyborg_ift غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    بارك الله فيكي

    مقال ممتاز بس بصراحه الواحد حاسس انه في دوامه مش عارف يقبل ولا يرفض وده يمكن ان الواحد عمره ما اهتم بالسياسه ومش واخد انه يبقاله رأي والمفروض ان الناس اللي بتفهم في السياسه يوضحولنا الأمور وده دورهم لإن الصوت بيفرق وممكن واحد يدي صوته بحسن نيه وفيه خفايا مش وضحاله فيساعد في الغلط بدون وعي

    I NEED YOU


  3. #3

    الصورة الرمزية wawoo

    رقم العضوية : 1006

    تاريخ التسجيل : 18Jun2007

    المشاركات : 1,955

    النوع : ذكر

    الاقامة : middeleast

    السيارة: n/a

    السيارة[2]: n/a

    دراجة بخارية: n/a

    الحالة : wawoo غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    - أنه سيكون بوسع رئيس الجمهورية الذى ستفرزه الانتخابات الرئاسية القادمة، التى يتعين حتماً إجراؤها قبل نهاية المرحلة الانتقالية، ممارسة تأثير مباشر على عمل اللجنة التأسيسية، خصوصاً بالنسبة للمواد المتعلقة بصلاحياته وفترة ولايته.

    بالضبط بنكرر نفس غلطة الدستور الماضى اللى قام الرئيس بتعديلة على مزاجة بما يملك من سلطات و تاثير على اللجان ..على الجميع ادراج خطر اقرار هذة التعديلات و ترقيع الدستور الحالى ..دة اجهاض مباشر للثورة ..ازى ننتخب رئيس و بعدين نعمل تعديلت دستورية علية ..ازى ننتخب مجلس شعب و بعدين نعمل تعديلات دستورية علية ؟؟؟؟؟


  4. #4

    الصورة الرمزية alaasaid

    رقم العضوية : 12704

    تاريخ التسجيل : 11Jun2008

    المشاركات : 1,175

    النوع : ذكر

    الاقامة : مدينة الشروق

    السيارة: ربنا يفرجها

    السيارة[2]: دايو لانوس 2008

    دراجة بخارية: لا يوجد

    الحالة : alaasaid غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    و الله أنا دماغى هتضرب من الموضوع دة و لحد دلوقتى مش قادر أستقر على رأى معين لان لو قلنا نعم فيها مشاكل كتيرة زى ما كتب الدكتور حسن و لو قلنا لا أنا خايف نفتح الباب لجدل لا يعلمه الا الله , اولا هنتختار مين عشان يعمل الدستور الجديد هل القوات المسلحة هى المسئولة عن تشكيل اللجنة ام هتكون احتيار شعبى , و طبعا المسحيين هيطلبوا الغاء المادة الثانية من الدستور و هيعملوا اعتصامات و هندخل فى جدل سخيف

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة

    علاء سعيد


  5. #5

    الصورة الرمزية Qmax

    رقم العضوية : 28547

    تاريخ التسجيل : 27Dec2008

    المشاركات : 982

    النوع : ذكر

    الاقامة : EGYPT

    السيارة: لا يوجد

    السيارة[2]: daihatsu shared-92

    دراجة بخارية: لا يوجد

    الحالة : Qmax غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    كتب مها البهنساوى ١٣/ ٣/ ٢٠١١الهيئة العامة لشؤون المطابع الأميرية، بدأت قبل يومين طبع الأوراق الخاصة بالتعديلات الدستورية، وحسب مصادر خاصة لـ«المصرى اليوم» طالبت إدارة الهيئة العمال والموظفين بالمبيت حتى انتهاء طبع الأوراق الخاصة بالاستفتاء ليتم توزيعها على جميع محافظات الجمهورية قبل يوم الاستفتاء فى ١٩ مارس الجارى، وأكدت المصادر أن الهيئة تطبع عدداً كبيراً من الأوراق الخاصة بالاستفتاء، خاصة أنها تتضمن عدة نقاط لمواد الدستور المعدلة، لتسهل على المواطنين الاختيار بين الموافقة أو الرفض على التعديلات الدستورية.


  6. #6

    الصورة الرمزية wawoo

    رقم العضوية : 1006

    تاريخ التسجيل : 18Jun2007

    المشاركات : 1,955

    النوع : ذكر

    الاقامة : middeleast

    السيارة: n/a

    السيارة[2]: n/a

    دراجة بخارية: n/a

    الحالة : wawoo غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alaasaid مشاهدة المشاركة
    و الله أنا دماغى هتضرب من الموضوع دة و لحد دلوقتى مش قادر أستقر على رأى معين لان لو قلنا نعم فيها مشاكل كتيرة زى ما كتب الدكتور حسن و لو قلنا لا أنا خايف نفتح الباب لجدل لا يعلمه الا الله , اولا هنتختار مين عشان يعمل الدستور الجديد هل القوات المسلحة هى المسئولة عن تشكيل اللجنة ام هتكون احتيار شعبى , و طبعا المسحيين هيطلبوا الغاء المادة الثانية من الدستور و هيعملوا اعتصامات و هندخل فى جدل سخيف
    سنة 1953 طلب عبد الناصر من النخبة السياسية التفكير فى انشاء الاحزاب و تجهيز البلاد لحياة سياسية سليمة
    خرجت بعد كدة مظاهرات تايد بقاء مجلس قيادة الثورة و منع الاحزاب و القضاء على الحياة السياسة

    كانت النتجية ان الحياة السياسية فى مصرانهارت و وصلنا للوضع الحالى...هى دى نتيجة الرضى بالامرالواقع ..
    انفردت اسرة واحدة بالحكمة لمدة 30 سنة

    لماذا لا يوجد فى التعديلات الدستورية اى اشارة لاشتراك المصريين فى الخارج فى الانتخابات و لماذا لا يشارك الجيش فى الانتخبات ايضا ..الييسو هؤلاء كلهم مصريين و من حقهم المشاركة فى انتخابات مثل كل المصريين


  7. #7

    الصورة الرمزية Qmax

    رقم العضوية : 28547

    تاريخ التسجيل : 27Dec2008

    المشاركات : 982

    النوع : ذكر

    الاقامة : EGYPT

    السيارة: لا يوجد

    السيارة[2]: daihatsu shared-92

    دراجة بخارية: لا يوجد

    الحالة : Qmax غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alaasaid مشاهدة المشاركة
    و الله أنا دماغى هتضرب من الموضوع دة و لحد دلوقتى مش قادر أستقر على رأى معين لان لو قلنا نعم فيها مشاكل كتيرة زى ما كتب الدكتور حسن و لو قلنا لا أنا خايف نفتح الباب لجدل لا يعلمه الا الله , اولا هنتختار مين عشان يعمل الدستور الجديد هل القوات المسلحة هى المسئولة عن تشكيل اللجنة ام هتكون احتيار شعبى , و طبعا المسحيين هيطلبوا الغاء المادة الثانية من الدستور و هيعملوا اعتصامات و هندخل فى جدل سخيف
    ده مجرد تخويف مش أكتر محدش يقدر يلغي الماده التانيه وبُكره تشوف
    والله مكانش عامل فتنه بينا وبينهم غير النظام الفاسد


  8. #8

    الصورة الرمزية م. حاتم السباعي

    رقم العضوية : 44992

    تاريخ التسجيل : 16Aug2009

    المشاركات : 2,227

    النوع : ذكر

    الاقامة : el maadi

    السيارة: kia

    السيارة[2]: Qashqai

    دراجة بخارية: لا يوجد

    الحالة : م. حاتم السباعي غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    مع الاحترام الكامل لصاحبة الموضوع
    و لكاتب المقال
    الا اني اري ان هذه الدعوة لرفض التعديل ما هي الا دعوة لفكرة د.البرادعي بعمل مجلس رئاسي لفترة
    و تعالو نتخيل الوضع لو المجلس الرئاسي ده ( اللي بينتمي )
    لتيارات مختلفة ( فعضو بيمثل الجيش و اخر للاخوان و اخر علماني و اخر ديمقراطي و اخر ائتلاف الثورة )
    ماذا لو حدث اختلاف بينهم في و جهات النظر و تشاحن
    ماذا لو حدث مثل ما كان بيحدث في الاندية من انقسامات او مثل اتحاد الكرة ( ايمن يونس و مجدي عبد الغني ) ايشي اهلي و اشي زمالك
    و نسمع علي صفحات الجرائد ان هناك انقسامات و يطلع فيهم واحد ابن حلال ( زي عمنا مرتضي منصور كده ) يقلك مش لاعب
    دول بيعملو كذا و كذا ( دا انا اللي رأيي صح و هما طفشوني )
    انا هطعن في النتايج انا طالب تحكيم دولي ( زي الفيفا كده )
    و بعدين هنروح في الهيافه و نضرب مثل ليه
    طب معندنا ( فتح و حماس ) ميبعدوش كتير عننا و ادي الانقسام بيضرب فيهم و في شعبهم بالسنين
    اللي عاوز اقوله ان التحليل اللي في المقال قائم علي ان الدستور اللي مطلوب يتعمل من الاول ( و كأنه هيكون كتاب مقدس ) ليس به اخطاء او عوار
    و طبعا للرد علي هذا الكلام اذكر كاتب المقال بأن الدستور الجديد سيضعه بشر سواء 100 او مليون و بما ان واضعه بشر فأكيد هيكون به نقص و بما انه سيكون به نقص لان الكمال لله فالنغتنم فرصة ان البلد مازالت ( تترنح ) و ننجز و نتوكل علي الله و نتكاتف للنهوض بهذا البلد سريعا من المحنة العظيمة التي نمر بها
    و لكن لو اضعنا الوقت لن يفيدنا دساتير العالم كلها لان البلد هتكون ( ماتت ) خلاص و لن يجدي الانعاش في شئ

    م.حاتم السباعي


  9. #9

    الصورة الرمزية زينة الله

    رقم العضوية : 62456

    تاريخ التسجيل : 17Feb2010

    المشاركات : 1,812

    النوع : انثى

    الاقامة : مصر

    السيارة: لما نتعلم ع الأولانية

    السيارة[2]: 128

    دراجة بخارية: -

    الحالة : زينة الله غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    و الله يا جماعة أنا أكثر حيرة منكم و لذا أبتعدت عن نقاش موضوع الاستفتاء على الدستور

    لكن الدكتور حسن نافعة من الناس اللى بثق فى كلامهم و تفكيرهم وخصوصا إنه أستاذ فى العلوم السياسية

    و موقفة من الثورة لم يتغيير من أول يوم وحتى الآن و مع إنى كنت مع التغيير التدرجى و مع المجلس الأعلى للقوات المسلحة

    لكن بدأت أغير رأيى بناء على ما أقرئه من جهات متعددة

    و تقريبا كل الجهات اللى أنجحت الثورة مع أختلافها تتفق مع عدم التعديل

    و إقرار فترة انتقاليه لإعادة صياغة دستور جديد و حياة سياسية جديدة

    و بالنسبة للمادة الثانية من الدستور طالما الاستفتاء حر و ديموقراطى يبقى الأغلبية تكسب

    و مافيش خوف لأننا أساسا ايد واحدة و لاحظوا عندما كانت هذه المادة موجودة

    كانت تضرب الكنائس بمعرفة النظام الظالم السابق و زبانيتة لخلق الفتن

    يعنى العدل هو أساس الحكم و هو اللى يطمن و ربنا يصلح الأحوال


  10. #10

    الصورة الرمزية tiger451

    رقم العضوية : 84149

    تاريخ التسجيل : 24Dec2010

    المشاركات : 331

    النوع : ذكر

    الاقامة : cairo

    السيارة: NISSAN SUNNY

    السيارة[2]: ريجاتا

    دراجة بخارية: no

    الحالة : tiger451 غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    hasad">

    انا رايي الموافقه علي التعديل
    وكده كده لو الرئيس فاسد مش حيعيقه دستور 99 % من الشعب ميعرفش بيتكلم عن ايه اصلا !!!!!!!
    بلاش نغالط نفسنا ونردد كلام عن تغيير الدستور انا متاكد ان كتير مش فهمين اصلا يعني ايه دستور

    [marq="3;right;1;scroll"]
    سبحان الله وبحمده - عدد خلقه
    وزنة عرشه - ومداد كلماته
    [/marq]



 
صفحة 1 من 6 1 2 3 4 5 6 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. لماذا سأصوت ب (لا) على التعديلات الدستورية مقال لحسن نافعة
    بواسطة ainshouka في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 18-03-2011, 11:53 PM
  2. سودوكو التعديلات الدستورية
    بواسطة waleedfadeel في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 17-03-2011, 02:57 PM
  3. الاخوان المسلمون يتفردون بتأييد التعديلات الدستورية المقترحة في مصر
    بواسطة hobiko في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 14-03-2011, 05:32 PM
  4. أهم مميزات التعديلات الدستورية
    بواسطة mikho83 في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 13-03-2011, 12:17 PM
  5. التعديلات الدستورية كما أراها
    بواسطة dr-mohamed في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 08-02-2011, 04:52 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2