أعتقد أن الأمور في طريقها إلى حل وسط.... بالأمس انتهى الاستطلاع الذي أجراه مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار على موقعه الإلكتروني على سؤال (هل ستوافق على التعديلات الدستورية؟) وكانت إجابة 58 % من المستطلعين هي "لا".
اليوم بدأ استطلاع جديد على سؤال (هل ترى أن موعد 19 مارس للاستفتاء على التعديلات الدستورية مناسبا؟) وإلى الآن منذ الصباح 53% قالوا "لا".
أعتقد أن من يتخذون القرار يفكرون الآن في تأجيل الاستفتاء كحل يحفظ ماء الوجه للمجلس العسكري. ما رأيكم؟