الموضوع: اللواء ممدوح شاهين: التصويت ب"لا" سيؤدي إلى إصدار إعلان دستوري

توضيح : الإعلان الدستوري سيكون من قبل الجيش .. لا الشعب


منقووول من صفحة المستشار طارق البشري ،،

و مش فاهم حاجة برده

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.أبونضال

إذا كان تعليق حضرتك مبنيا على القياس مع انقلاب يوليو 1952 فالوضع هنا معكوس، في 1952 قام ألف رجل من القوات المسلحة بانقلاب أيده الشعب، ثم تحايل الانقلابيون حتى تمكنوا من السلطة.
الوضع الآن معكوس، الشعب قام بثورة ساندها الجيش، وطالما الحالة الثورية مستمرة لن يستطيع المجلس العسكري أن يلتف على الشعب كما التفت عليه انقلابيو يوليو. الخطر يكمن في منح تفويض من الشعب للمجلس العسكري عن طريق التصويت بنعم على الإجراءات التي اتخذوها على عكس إرادة القوى الوطنية، لأن الطريق سيصبح ممهدا بعد ذلك لأن يقود المجلس العسكري ثورة الشعب لا أن يقود الشعب ثورته بنفسه.

حضرتك بتقلب الآيه ،،

يعني الحالة الثورية مستمرة تقدر تضغط علي الجيش !!!

و متقدرشي تحقق أغلبية في انتخابات !!!

و العكس صحيح ،، التصويت ب لا ،،، يمنح المجلس العسكري تفويض ،، أن يفعل ما بدا له ،،

التصويت ب نعم ،، يضع آطر عامة

الوضع ما زال ضبابي و كله بيرسم سناريو لمصلحته

إذا راي الجيش أن الشعب رفض وصايته على الثورة وأصر على دستور جديد الآن وليس غدا لن يجرؤ أحد منهم على إستثارة الشعب. وجهة نظري أن هناك اتجاهان
1.ترك الأمور للمؤسسات التشريعية والرئيس القادم، أي إجراء الانتخابات البرلمانية ثم الرئاسية حسب الدستور القديم وترك هذه المؤسسات تفعل ما تشاء في الدستور الجديد وهو الإجراء المُفضل للقوى السياسية المنظمة.
2.ترك الأمور للشعب مباشرة عن طريق انتخاب أو اختيار جمعية تأسيسية تضع الدستور الجديد ثم تُجرى الانتخابات وفق الدستور الجديد.
الخيار لكل مصري ، إذا قلت "نعم" ستُفوض الرئيس القادم والبرلمان القادم بوضع الدستور
إذا قُلت "لا" ستحتفظ بالتفويض لنفسك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmed anwer

توضيح : الإعلان الدستوري سيكون من قبل الجيش .. لا الشعب


منقووول من صفحة المستشار طارق البشري ،،

و مش فاهم حاجة برده



حضرتك بتقلب الآيه ،،

يعني الحالة الثورية مستمرة تقدر تضغط علي الجيش !!!

و متقدرشي تحقق أغلبية في انتخابات !!!

و العكس صحيح ،، التصويت ب لا ،،، يمنح المجلس العسكري تفويض ،، أن يفعل ما بدا له ،،

التصويت ب نعم ،، يضع آطر عامة

الوضع ما زال ضبابي و كله بيرسم سناريو لمصلحته

لم أتحدث عن الانتخابات وأنا أقبل أن يحكمني أي شخص وأي اتجاه سياسي تحت دستور سليم وقوانين ممارسة سياسية سليمة لأن النظام وقتها سيجبره على ألا يستأثر بالسلطة، أما القول بأن "الدستور الجديد" هو مهمة الرئيس القادم الذي لا أعلم من سيكون فهو يجعل مستقبل البلاد مرهونا برؤية رجل واحد يقود برلمانا من المتوقع أن يكون مُشوها لأنه سيأتي تحت دستور مشوه، أنا أتسائل لماذا الدستور الجديد غدا وليس الآن

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.أبونضال

إذا راي الجيش أن الشعب رفض وصايته على الثورة وأصر على دستور جديد الآن وليس غدا لن يجرؤ أحد منهم على إستثارة الشعب. وجهة نظري أن هناك اتجاهان
1.ترك الأمور للمؤسسات التشريعية والرئيس القادم، أي إجراء الانتخابات البرلمانية ثم الرئاسية حسب الدستور القديم وترك هذه المؤسسات تفعل ما تشاء في الدستور الجديد وهو الإجراء المُفضل للقوى السياسية المنظمة.

لا يهم لأنهم برلمان و رئيس منتخب ،، من الشعب ،،

2.ترك الأمور للشعب مباشرة عن طريق انتخاب أو اختيار جمعية تأسيسية تضع الدستور الجديد ثم تُجرى الانتخابات وفق الدستور الجديد.

انتخاب جمعية تاسيسية ،، أمر محال ،،
عارف زي ما تكون عايز تنتخب مهندس معماري كويس
في الآخر أنتا الزبون تقول للمهندس ،، صمملي فيلا و اعملي الريسبشن تحت و و خلي الحمامات علي ورا
بس أنتا صاحب القرار ،، هوا مجرد راجل فني بينفذ رغباتك ،،
الجمعية التأسيسية دي ناس فنيين ،،، لكن مش اصحاب رأي ،، إحنا نقولهم عايزين كذا و كذا هما يفصولنا الصيغة القانونية السليمة
الأوقع نختار ممثلين للشعب ،، هما يشرفوا علي الترزي ده ،، مش نختار الترزي اللي مالهوش دور !!
و اساسا مش متخيل رجال القانون دوول هننتخبهم إزاي !! ،، علي راي نوارة ،، محمود الخضيري يكتب علي وشه يس وي كان و ينزل يلف في الشوارع

الخيار لكل مصري ، إذا قلت "نعم" ستُفوض الرئيس القادم والبرلمان القادم بوضع الدستور
إذا قُلت "لا" ستحتفظ بالتفويض لنفسك

حتي الآن الرؤية ضبابية بس في حالة (( نعم )) اسمها أفوض الرئيس (( المنتخب )) و البرلمان القادم (( المنتخب ))

ما زال إحساسي الداخلي إن كله بيلعب بينا ،،

اللي عايزين تأجيل ،، خايفين الديمقراطية تهمشهم

و اللي عايزين الآن ،، حاسيين إن الديمقراطية في مصلحتهم

لكن كله مصالح ،، سواء ده أو ده

لا يا جماعة، مش لدرجة اننا نأمن بقاء المجلس العسكري فترة أطول.

أنا هقول لا.
وأؤيد راي عمرو حمزاوي اننا نعمل اعلان دستوري ثم انتخاب رئيس مؤقت وجمعية تأسيسية.
وبعد الدستور الجديد نعمل انتخابات برلمانية ورئاسية على نضيف.
كل ده في ظل حكم مدني مؤقت مش عسكري.


نعم معناها الآتي
معناها برلمان ورئيس بالصلاحيات القديمة وبعدين هما ينتخبوا جمعية تأسيسية (وممكن قوي يختاروهم من بعضهم) اللي هتحدد
صلاحياتهم. مش ده تضارب مصالحة؟

طيب وبعد الدستور الجديد مجلس الشعب والرئيس هيكملوا؟ لو حصل يبقى احنا اخترناهم على أساس صلاحيات قديمة وهما شغالين على صلاحيات جديدة

طيب لو بعد الدستور الجديد حلينا المجلس وشلنا الرئيس وعملنا انتخابات جديدة، مش ده كله عدم استقرار؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmed1981

ستجد من يسمون بأقباط المهجر ومعهم أعوانهم من الداخل يطالبون بإلغاء المادة الثانية من الدستور

يا سيدى الفاضل كدة كدة فى كل الحالات حيكون فى دستور جديد الفكرة انة مع رفض التعديلات فرص عمل الدستور الجديد حتكون اسرع بكتير من حالة الموافقة على التعديلات دى و حتجنبنا عدة انتخابات و استفتتائات قادمة

لية تنتخب اكتر لما ممكن تنتخب اقل :)

موضوع فزاعة الغاء المادة الثانية دة مش فى محلة خالص ..لان اى لجنة حتشكل لعمل الدستور الجديد حتكون من الشعب و حيمثل فيها الاقباط على حسب نسبتهم فى عدد السكان و هى نسبة قليلة ... راى الاغلبية هو اللى حيمشى فى النهاية ..

و على فكرة هذة المادة لم تكن مؤثر باى شكل فى اى قوانين خلال عمر الدستور السابق ..العبرة مش بالمواد العبرة بالنظام اللى يطبقها و تم اختيارة ازى