YouTube - ‫طھط.ط°ظٹط± ظ‡ط§ظ… ط¬ط¯ط§ ظ„ظ„ط§ظ†ط¨ط§ ط±ط§ظپط§ط¦ظٹظ„ ط¨ط®طµظˆطµ ط§ظ„ط§ط³طھظپطھط§ط،.mp4‬& lrm;

اعطى عقلك فرصة ليفكر جيدا

اعتقد ان كلمة ( لا ) الان تعنى مصير مجهول فعلا للبلد

و لا احد يستطيع ان يجزم بأن الحياة ستكون وردية بعد ذلك فى ظل فراغ دستورى
و فى ظل ازيال حزب وطنى متربص بالبلد و يتمنى افشال الثورة بأى شكل
و يلعب الان على وتر اشعال الفتنة الطائفية التى ظهرت بوادرها واضحة و تنتظر وقودها المؤكد عند وضع الدستور الجديد
و خاصة عند اضافة بند الشريعة الاسلامية فيه
فبعد ان استمات الاقباط الان فى رفض التعديلات بسبب البند الثانى
هل سيوافقون عليها بعد ذلك ؟؟؟ طبعا لا
و ماذا يعنى رفضهم
يعنى اعتصامات من جديد و لو منفعش يبقى مظاهرات و لو منفعش يبقى نتقابل بالشوم فى شبرا و قول على الثورة السلام
الخلاف مؤكد جدا من الان بين المسيحين و المسلمين فى الدستور الجديد على بند الشريعة
و طبعا سيكون فرصة عظيمة لن تفلت من المتربصين بالثورة و الوطن
هل تعلموا ان الدستور الحالى به 211 بند
هل تعلموا ان الدستور الجديد من الممكن ان يزيد او يقل للاسف لا احد يعرف حتى الان
تخيلوا عندنا 211 بند فى دستور جديد 90% منهم مجهولين حتى الان و لا يوجد الية واضحة للاتفاق عليهم!!
و من المؤكد طبعا انه لن يتم الاتفاق على كل هذه البنود الا بالخناقات و التظاهر و الاعتصام و هذا لاختلاف الاراء
و كل مواطن عايز بند تفصيل على مزاجه و لا يوجد مدة محددة قد تطول لسنوات بسبب هذه الاختلافات
و بسبب المصالح الفئوية و الحزبية و فزاعة الاخوان و غيرها
و كل هذا فى ظل فراغ دستورى طبعا
يعنى الجيش المصرى سيظل يحكمنا اكثر من ذلك و تتغير مهمته من الدفاع عن مصر من الاعداء

و تتحول لتفريق التظاهرات و الاعتصامات و حل المشاكل الدائمة بين الاطراف المختلفة على 211 بند قادم بعد ذلك .
اعتقد ان هذه الاسباب المنطقية و المؤكدة تجعلنا ننظر بشكل ابعد لمصلحة البلد
حتى لا تضيع البلد و مكتسبات الثورة .

و اعتقد انه بعد الفيديو دة و اتضاح الامور مافيش مسلم هيقول لا