نجيب ساويرس مش هو الكنيسه ولا بيتكلم عن المسيحيين
هو قال أنا علمانى وضد وجود أى دين فى الدستور
وعايز يشيل الديانه من البطاقه
وقال قبل كده أنا لو مش عاجبانى مراتى أطلقها ليه حد يقولى لأ
والمذيع سأله لو أتعمل أستفتاء على الماده التانيه وطبعا الأغلبيه هتوافق أنت هتوافق من منطلق الديمقراطيه قال لأ لأنى عايز دوله علمانيه
أعتقد أن أغلب المسيحيين مش فارق معاهم كلام ساويرس ومش معنى أن مجموعه بتطالب بحاجه يبقى الكل موافقها
زى ما شيخ الأزهر الراحل أفتى بحاجات كتير زى الحجاب فى فرنسا مثلا وأمور تانيه ومعظم المسلمين ما عملش برأيه
وسمعت من أصحابى المسيحيين أنهم مش فارق عندهم الماده التانيه تكون موجوده أو لأ طالما بيطبقوا الأحوال الشخصيه بتاعتهم فى الجواز والطلاق وبعض الأمور الخاصه بهم
وأنا مش هعترض لو أتعمل قانون خاص لأمورهم الشخصيه لأن الأمور العامه مش فارقه مع الأتنين
فى طلبات للمسيحيين مش فارقه مع المسلمين فى حاجه ولو أتعملت ليهم هيستريحوا جدا
أنا شايف أن فيه أمور كتيره بسيطه لو تتنفذ الكل هيستريح وخصوصا أنها كانت غلاسه من النظام السابق علشان يزيد حالة الأحتقان وتفضل البلد بتغلى لمصلحتهم
وده رأئى الشخصى
المفضلات