اللي ولعها في الاستفتاء هما هما اللي كانوا بيولعوها أيام مبارك بين المسلمين و المسيحيين, تفتكر بيتحركوا من نفسهم؟؟؟
عرض للطباعة
بص ماحدش له اي قوة في وش المجلس العسكري لوحده , و بجد اي حد هايقف دلوقت ايا كان هايبقى تخلى عن الثورة تماما
نقلا عن تويتر
اقتباس:
حوالي 2000 طالب في كلية إعلام الآن، ومئات آخرين أمام البوابة الرئيسية لمنع الأمن من إغلاقها، وآلاف آخرين متوجهين من المدينة الجامعية إلى كلية الإعلام
بعضهم بالتأكيد موجه , سواء سلفيين او ليبراليين , او حتى عناصر من جوة الاخواناقتباس:
اللي ولعها في الاستفتاء هما هما اللي كانوا بيولعوها أيام مبارك بين المسلمين و المسيحيين, تفتكر بيتحركوا من نفسهم؟؟؟
السياسه لا يحركها الا المصالح
مش موضوع حد ولعها
و موضوع المسيحيين بره الحسبه اللى بقول عليها نوعا ما
يعنى هو اختلاف سياسىواخد طابع دينى
مش اختلاف دينى واخد طابع سياسى
رغم انه يبدو دينى فى الاساس ولكنه سياسى - مش عايزين اقليه تحكم اغلبيه وده السياسه فى اى حته فى العالم و مش محتاجين تفسير من الدين وانه يبقى مواجهه دينيه اصلا
نستنى ونشوف انتخابات المجلس هتكون على اى منوال قايمه ولا مش قايمه
ده ممكن يحدد الشكل
و برضه الجيش انت كده كده مش هتقف ضده
لو قرر يحكم من الباطن يبقى انسى
فيه نقطه تانيه
ان زى مانت شايف الجيش سايب مساحه كبيره للاخوان - اسهل طريق للجيش انه يحكم من الباطن هى فى وجود الاخوان
اى حاكم ليبرالى النزعه ده بالنسبه ليه مرفوض
للاسف كلامك صح وده اللى انا حاسس بيه من زمان
طالما نزل الصندوق اتفرقت الاصوات
خلاص الثوره والشرعيه الثوريه اللى كانت بتزق البلد لقدام وقفت خلاص
وبعد القانون الجديد وتفرق القوى
استحاله نشوف تجمع مليون من البشر ولا حتى 100 الف تانى
فعلا كان فيه ثوره مضاده قدرت تفرق الناس بين مسلمين ومسيحيين واخوان وسلفيين وليبراليين وناس جايه من المريخ وزحل واحزاب كل يوم بتبيض وتفقس احزاب جديده
دلوقتى الناس اللى كانت فى الثوره هى الثوره المضاده اللى مش قادره تجمع نفسها تانى على اى حاجه
ربنا يكرم ولادنا بقى ويقدروا يعملوا حاجه
اشوفكم كمان 30 سنه علشان انا نويت ارجع للجحر اللى مصر كلها كانت عايشه فيه
منطق غريب 14مليون بني أدم أتجمعوا على نعم والأقلية 4 مليون على لا وال2 هدفهم واحد مصلحة مصر وكل ده وتفرق !!
ألا أذا فرضنا أن ال4 مليون هم الثورة الحقيقية و14 ضدهم
منطق مغلوط وتشاؤمي بصراحة.
ولو خدناها بتصور البعض ال14 مليون دول بتأثير وقيادة تيار أسلامي يبقى برده الغالبية ليها سكة واضحة وهاتنجح فيها أنشاء الله أذا ما أظهرو برنامج واضح للأصلاحات الفترة القادمة غير كده هايفقدو تأييدهم برضه .
تفاءلو خيرا تجدوه