برجاء من يملك تصور حول الدوله الاسلاميه و كيفيه العمل بها و التفاعل بها
و تصور لكيفيه عمل مؤسسات الدوله فى ظل هذا الوضع يتفضل يشارك و يساعدنا عشان نفهم ما قد تؤول اليه الامور
الموضوع ليس طائفى - نتجنب الحديث عن المسيحيين هنا الا فى كيفيه التعايش
برجاء من يملك تصور حول الدوله الاسلاميه و كيفيه العمل بها و التفاعل بها
و تصور لكيفيه عمل مؤسسات الدوله فى ظل هذا الوضع يتفضل يشارك و يساعدنا عشان نفهم ما قد تؤول اليه الامور
الموضوع ليس طائفى - نتجنب الحديث عن المسيحيين هنا الا فى كيفيه التعايش
يعنى انا مش سلفى او اخوان عشان اقدر انقل التصور ده ...... بيتهيئلى هما حيبقوا اقدر الناس على شرح الفكرة لأن ده هو مشروعهم من البداية
بس انا ممكن اتكلم عن خطوط عريضة ...... و كنت قلت الكلام ده قبل كده فى موضوع تانى و استئذنك فى نقله
أنا ضد الدولة الدينية .......... طب إيه تعريف الدولة الدينية
دولة دينية تعنى:–دولة لها دين واحد فقط تسمح به و تمارس شعائره و لا يوجد دين آخر فى هذه الدولة مسموح له بممارسة الشعائر….مثال لدولة دينية دولة الفاتيكان فهى كلها للمسيحيين فقط و غير مسموح ببناء المساجد فيها
طب بقيت أنواع الدول
دولة مدنية فقط:- تسمح للجميع بممارسة الشعائر و بالحياة مع بعضهم البعض و يحكمهم قانون الدولة ( الوضعى ) الغير مستمد من أى ديانة و من أهم مساوئها أنها تسمح بكل شىء و ليس هناك شىء محظور فكما تسمح لليهود و المسلمين و المسيحيين بشعائرهم فإنها أيضا تسمح لعباد البقر و الشجر و الذين لا يؤمنون بأى معتقد سماوى بممارسة شعائرهم و أيضا تعطى حرية للشواذ و غيرها و من أمثلة هذه الدول ..أمريكا
طبعاً أنا ضد الدولة دي مهما حصل
دولة مدنية ذات مرجعية إسلامية :– يعنى نفس نظام الذى انتهجه رسول الله صلى الله عليه و سلم فى المدينة المنورة…فهى دولة مدنية تمارس فيها كل الحريات ويتم اتخاذ القرارت بناءا على رأى الاغلبيه .. ولكن تشريعها إسلامى يكفل العدل للمسلم و غير المسلم على حد سواء……………………. يعيش فيها المسلمين مع المسيحيين و اليهود و مسموح لكل من المسيحيين واليهود بممارسة عباداتهم و الذهاب لمعابدهم و كنائسهم و لهم حرية اختيار الدين
دولة تقوم على العدل المطلق بين كل مواطنيها مهما كانت ديانتهم
هي دي الدولة إلي أنا اتمناها لوطني ..... ولا أعتقد انك حتخالفني في الرأي
بس إلي أنا بسمعه من بعض السلفيين و الجماعة الإسلامية حاجة تانية .......
أخطر ما أسمعه من بعض السلفيين و الجماعة الإسلامية (و بعض الاخوان) ........ أنها تجعل الحاكم يتكلم باسم اللّه ومن ثم لا تجوز مراجعته ولا مساءلته
دة بيفتح الباب لأسوأ أنواع الإستبداد و هو الإستبداد بإسم الدين
لو السلفيين و الاخوان أو أي حد تاني حيقيم الدولة المدنية ذات المرجعية الإسلامية ...... أنا معهم قلباً و قالباً
بشرط انهم ميفرقوش بين مسلم و مسلم على أساس مين بدقن و مين لأ
ولا بين مسلم و مسلم على أساس مين سلفي و مين اخوان و مين لبرالي و مين حتى علماني
ولايفرق بين مصري و مصري على أساس مين مسلم و مين مسيحي
لا اخالف الرأى لدوله مدنيه بمرجعيه اسلاميه
ولكن الوضع الان ان المناداه الاكبر بتطبيق دوله اسلاميه و اعطاء حقوق للاخرين فى العباده دون التقيد بحريات الدوله المدنيه
فى انتظار شرح مفصل لما هي الدوله الاسلاميه و كيفيه عمل مؤسساتها
انا معاك تماما
بس الجزئية دي
من , ولا عن ؟؟؟اقتباس:
أخطر ما أسمعه من بعض السلفيين و الجماعة الإسلامية (و بعض الاخوان) ........ أنها تجعل الحاكم يتكلم باسم اللّه ومن ثم لا تجوز مراجعته ولا مساءلته
لأني عمري ما سمعت حد من الاخوان بيقول كده اصلا , و اظن اغلب السلفيين هاينكر النقطة دي برده
مفيش حاجه في الاسلام اسمها دوله لدين واحد فقط
الرسول عليه الصلاة والسلام مقلش كده
ولم يفعله قط
الدولة المدنية الاسلامية
مدنية وليست دمشقية و لا بغدادية
حد فاهم حاجة
ايوه دولة المدينة المنورة
طب انهى فترة اخدت الدولة كدولة شكلها الواضح
طبعا دولة الفاروق عمر رضى الله عنه
عشان تفهمونى اسيبكو مع رابط كتاب صعب شوية
لكن يستحق القراءة
الكتاب عايز صبر فى قراءته
لكنه بيدى تصور مهم جدا عن الدولة الاسلامية المثلى
عارفين الكتاب اسمه ايه
عبقرية عمر للعقاد
و للتسهيل اقروا الفصول الخاصة بالدولة و الخلافة
تابعه تأسيس الدواويين
اختيار الامراء
تسيير الامور
سياسات الدولة
المكاتبات
و غيرها كتيير
حاولو تحطو حلول
زى ما الفاروق رضى الله عنه و ضع حلول فى عصره وتصور لدولة عظمى
014039.pdf مكتبة المصطفى الالكترونية تحميل كتاب -عبقريه عمر-العقاد-كتب عربية
اسيبكو بتاع شهر
عشان تقرو براحتكو
ده العقاد يا جماعة فى اهم كتبه (فى رأى الشخصى)
تقبلو تحياتى
تحياتي بشدة سنيور امادو
:)
مصطلح دولة دينية في الاسلام لا يوجد بنفس القدر الموجود في الغرب قبل الثورة الفرنسية
بمعنى ... الحاكم في الاسلام ليس ظل الله في الارض كما كان يعتقد في الغرب ... بل على العكس تماماً يوجد ما يسمى أهل الحل والعقد وهؤلاء القوم أشبه ما يكون بمجلس الشعب من حيث السلطة ... يعني لهم السلطة في خلع الحاكم إذا وجدوا منه ما يستلزم ذلك
معنى الدولة الاسلامية كمعنى عام هي الدولة التي يسكنها غالبية مسلمة ويٌرفع فيها الأذان وتصلى فيها الجمع
ده معنى عام يعرفني ازاي افرق بين دولة مسلمة ودولة غير مسلمة
في أحكام اسلامية خاصة بالمجتمع داخلة في حياة المواطن زي الاقتصاد و الجريمة و السياسة ... قد تختلف في حالة إذا كان المواطن من أهل الكتاب ودي لها تفاصيل أخرى
الاحكام دي في منها لا خلاف عليه زي الميراث والحدود والربا وفي أحكام فيها خلاف وفيها أراء متعددة للحاكم أن يختار من بين الاراء ما يناسب إجتهاده
وأحكام أخرى ترك الشرع فيها الاختيار من بعض الأحكام زي حكم الشرع في حد الحرابة... الشرع خلى الاختيار للحاكم في الإختيار من بين أربع أحكام معينة حددها الشرع ويحكم بها الحاكم على حسب الواقع ولا يخرج عن هذه الأحكام الأربعة
وأحكام أخرى ترك الشرع فيها الإجتهاد للحاكم يحكم فيها بما يراه صالحًا فمنزلة الاجتهاد في الاسلام كبيرة جدا ولكنها داخل إطار النصوص ولا يجوز الخروج عن هذه النصوص ... لكن قد تتعدد الأفهام في فهم هذه النصوص
ممكن أكمل لو حد يريد الزيادة
تفضل اخي الكريم