طيب
عايزين تعملوا ايه فى البهائيين واللا دينيين اللى موجودين فى مصر
سؤال عابر لو حد عنده اجابه يقول
رقم العضوية : 391
تاريخ التسجيل : 01May2007
المشاركات : 1,216
النوع : ذكر
الاقامة : cairo
السيارة: non
السيارة[2]: peug
دراجة بخارية: non
الحالة :
رقم العضوية : 20140
تاريخ التسجيل : 25Sep2008
المشاركات : 6,879
النوع : ذكر
الاقامة : Cairo
السيارة: مافيش عربيه تانيه!!
السيارة[2]: ميجان
دراجة بخارية: عجله شوبر
الحالة :
طيب
عايزين تعملوا ايه فى البهائيين واللا دينيين اللى موجودين فى مصر
سؤال عابر لو حد عنده اجابه يقول
مصر هتفضل غالية عليا
-------------------------------
الديك الحلبي هايفضل يدن لغاية ما يتدبح
رقم العضوية : 44725
تاريخ التسجيل : 10Aug2009
المشاركات : 5,325
النوع : ذكر
الاقامة : Triumph Sq. - Heliopolis
السيارة: لا يوجد
السيارة[2]: MEGANE EXTREME 2008
الحالة :
مفيش حاجة من الديانات الجديدة كسر زيرو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
السادة الزملاء عذراً لإمتناعي عن المشاركة ما حييت
abdelaalkhaled@yahoo.com
Khaled Abdelaal
رقم العضوية : 27285
تاريخ التسجيل : 10Dec2008
المشاركات : 11,282
النوع : ذكر
الاقامة : الكرة الأرضية
السيارة: -Cabrice-LTZ
السيارة[2]: ِAlfa156 seles-جيب جراند شيروكي
الحالة :
طيب جميل يا شباب الموضوع تحول من مليونية لانقاذ الثورة للحديث عن د علاء الاسوانى و انا شايف ان فى شغف للتعرف على فكر د علاء الاسوانى اذا ساعرض بعض من مقالاتة للتعرف على افكارة و اسلوبة لعلة يكون مفيد للبعض بعد اذن صاحب الموضوع طبعا
...التاريخ زى ما هو واضح كدة عدة اشهر قبل الثورة ..
مقاله علاء الاسوانى (( جملة إعتراضية ))[/QUOTE]
فى جريدة الشروق
24 أغسطس 2010
ملاحظات على مشروع جمال مبارك
الديمقراطية هى الحل…
[QUOTE=wawoo;3873380990]
مقاله مش بطال لم يضيف جديد روائي زي ماقلنا لكنه ليس ذو نظرة سياسية مميزة بالعكس.
وماسمعناش رأيك في المقال الأول؟
أختلافي معاه جوهري لأنه خطه واضح في المقالة الأولى أيد الشريعة الأسلامية بأنها أفضل الحلول ومع ذلك يصر على أختياره مسميات وأنظمة (ديمقراطية أو علمانية)لأنقاذنا من الفساد مش شايف أنه تناقض في موقفه؟!
إِن يَنصُرْ.كُمُ اللَّـهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ ۖ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُ.كُم مِّن بَعْدِهِ ۗ وَعَلَى اللَّـهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴿160)
م/محمد
رقم العضوية : 40918
تاريخ التسجيل : 23May2009
المشاركات : 4,852
النوع : ذكر
الاقامة : الجيزة
السيارة: بروتون بيرسونا 2010 اوتو
السيارة[2]: لانسر كريستالة 99 اوتوماتيك
دراجة بخارية: لا يوجد ومش بحبها كمان
الحالة :
رقم العضوية : 44725
تاريخ التسجيل : 10Aug2009
المشاركات : 5,325
النوع : ذكر
الاقامة : Triumph Sq. - Heliopolis
السيارة: لا يوجد
السيارة[2]: MEGANE EXTREME 2008
الحالة :
لا يا دكتور بعد إذنك ، عايزها إستعمال أحد الجهابذة الداعين إليها ؟
شوف كده الأستاذ صلاح جاهين كان قايل إيه :-
لا تجبر الإنسان و لا تخيّره
يكفيه ما فيه من عقل بيحيّره
إللي النهارده بيطلبه و يشتهيه
هو إللي بكرا حيشتهي يغيّره
السادة الزملاء عذراً لإمتناعي عن المشاركة ما حييت
abdelaalkhaled@yahoo.com
Khaled Abdelaal
رقم العضوية : 27285
تاريخ التسجيل : 10Dec2008
المشاركات : 11,282
النوع : ذكر
الاقامة : الكرة الأرضية
السيارة: -Cabrice-LTZ
السيارة[2]: ِAlfa156 seles-جيب جراند شيروكي
الحالة :
ها قولك رأي الشخصي بدون دخول في تفاصيل دينية أو تشريعية
مش هانعمل حاجة ضد الأنسانية
بس مش هانكتبلهم في بطاقتهم في خانة الديانة (بهائي)
ولا يصرح لهم بأقامة شعائرهم ولا دور عبادة وما يتعلق بالعبادات المزعومة
ألتزام تام بقوانين الدولة وقوانين الأحوال الشخصية للديانات السماوية
كل وفق ديانته السماوية
ممكن نستعين بصديق يا كولونيل ههههههههه
موضوع جامد ألي في توقيعك عقيد خالد
http://www.nilemotors.net/Nile/209310-a.html
إِن يَنصُرْ.كُمُ اللَّـهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ ۖ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُ.كُم مِّن بَعْدِهِ ۗ وَعَلَى اللَّـهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴿160)
م/محمد
رقم العضوية : 44725
تاريخ التسجيل : 10Aug2009
المشاركات : 5,325
النوع : ذكر
الاقامة : Triumph Sq. - Heliopolis
السيارة: لا يوجد
السيارة[2]: MEGANE EXTREME 2008
الحالة :
رقم العضوية : 1006
تاريخ التسجيل : 18Jun2007
المشاركات : 1,955
النوع : ذكر
الاقامة : middeleast
السيارة: n/a
السيارة[2]: n/a
دراجة بخارية: n/a
الحالة :
باريس ضد الحجاب : د علاء الاسوانى
على مدى ثلاثين عاما، سافرت إلى باريس عشرات المرات وفى كل مرة أكتشف فيها جانبا جديدا وجميلا. باريس هى مدينة النور. مدينة الثقافة والفن. مستحيل أن تتابع كل الكتب والمسرحيات والحفلات الموسيقية والأفلام التى تصدر فى باريس لأنها بلا حصر.
الفرنسيون متميزون عن شعوب العالم أجمع بذلك الاحترام العميق للفن والأدب، وقراء الأدب فى فرنسا أكبر من قراء الأدب فى أى بلد آخر. كما أن الثقافة الفرنسية شكلت رافدا أساسيا فى ثقافتنا المصرية.. أكتب هذا المقال الآن من حجرتى بفندق روليه سان جيرمان وأمامى ميدان الأوديون الشهير، أتطلع إليه من خلال النافذة وأتخيل أسماء الذين مروا من هنا. توفيق الحكيم وطه حسين ومحمد مندور ويحيى حقى وعبدالرزاق السنهورى وعلى بدوى وعبدالرحمن بدوى وغير هؤلاء.
مثقفون كثيرون جاءوا ودرسوا فى جامعة السوربون وعادوا ليضيئوا سماء الثقافة فى مصر.. هذه المرة جئت إلى باريس مدعوا من ناشرى الفرنسى (دار أكت سود) بمناسبة صدور الترجمة الفرنسية لكتابى نيران صديقة، سأقوم بإذن الله بجولة لتقديم الكتاب فى عدة مدن فرنسية منها باريس ومارسيليا وأرل، وبروكسل فى بلجيكا. كما تم تنظيم أسبوع ثقافى لتكريم شخصى المتواضع اشترك فيه أساتذة الأدب من جامعة السوربون ومعهد اللغات الشرقية ومعهد الدراسات الإسلامية فى باريس.
أقيمت خلاله حلقات بحثية تحت عنوان «أثر عمارة يعقوبيان على الرواية العربية» وقامت بالإعداد لهذا الأسبوع الدكتورة كاميليا صبحى مديرة المركز الثقافى فى باريس، وهى شخصية مصرية مشرفة تبذل مجهودا جبارا من أجل تقديم الثقافة المصرية، وقد اكتسبت احترام الفرنسيين والمصريين جميعا.. أول ما لاحظته فى باريس هذه المرة تزايد الكراهية للعرب والمسلمين بشكل غير مسبوق..
وبناء على ما رأيته بعينى والقصص المؤلمة التى سمعتها فإن رجال الشرطة الفرنسية يتحرشون بمعنى الكلمة بكل سيدة محجبة وأى شخص يحمل ملامح عربية.. وفى مطار شارل ديجول وبقية المطارات الفرنسية، يكمن رجال الشرطة الفرنسيون فى كل مكان وما أن يلمحوا نساء محجبات أو رجالا عربا حتى ينقضوا عليهم وكأنهم ضبطوهم متلبسين بجرم.. يسحبونهم بفظاظة جانبا دون بقية الناس، ويمطرونهم بأسئلة استفزازية ويطلبون منهم فتح الحقائب لتفتيشها بطريقة مهينة.. هذا التحرش يحدث كل يوم وفى كل مكان، فى الشارع وفى المترو ومحطات القطار... وقد أكد لى أصدقائى الفرنسيون أن الرئيس ساركوزى منذ أن كان وزيرا للداخلية قد أعطى رجال الشرطة تفويضا مطلقا لكى يفعلوا بالعرب والمسلمين ما يشاءون بل إنه أعلن بوضوح أنه لا يريد العرب والمسلمين فى فرنسا. وبالتالى فإن هذه المعاملة المهينة لا تستهدف تطبيق إجراءات الأمن بقدر ما ترمى إلى التضييق على العرب والمسلمين وإشعارهم بأنهم غير مرغوب فيهم حتى يغادروا فرنسا ولا يعودون إليها مرة أخرى.. على أن هذا الاضطهاد يتسق للأسف مع إحساس منتشر هنا بأن المسلمين لديهم استعداد أكثر من غيرهم للعنف والإرهاب. وقد حضرت فى الصيف الماضى محاضرة لمستشرق فرنسى فوجدته يستعمل مصطلحا إسلاميا بمعنى إرهابى. فقمت أعترض على ذلك وقلت إن الكنيسة الكاثوليكية بعد سقوط الأندلس، قد اخترعت محاكم التفتيش وارتكبت مذابح مروعة ضد المسلمين واليهود فهل يعطينا ذلك الحق فى أن نستعمل الكاثوليكية كمرادف للقتل والإرهاب. أنا طبعا أتحين أى فرصة من إجل إيضاح مبادئ الإسلام الحقيقية لكن موجة كراهية الإسلام عالية وعاتية جدا فى فرنسا (ولنا أن نتخيل أثر الحادث الإرهابى الأخير فى الحسين الذى راحت ضحيته سائحة فرنسية شابة وكيف يؤكد ذلك فكرتهم عن ارتباط الإسلام بالإرهاب) وقد أخبرتنى طبيبة مصرية محجبة تعمل هنا بأن بعض المرضى الفرنسيين يرفضون بشدة أن تتولى علاجهم لمجرد أنها محجبة. وأخبرتنى محجبة أخرى أن جيرانها يرفضون مجرد الحديث معها.. وقالت ثالثة إنها فى مكان عملها تجبرها المديرة على خلع الحجاب قبل أن تمارس العمل.. وقد التقيت هنا مبعوثة من قطر جاءت لدراسة العلوم السياسية واضطرت لتغيير الجامعة مرتين نتيجة للمضايقات التى تعرضت لها بسبب الحجاب الذى ترتديه، حتى إن مدير المعهد الذى تدرس فيه قال لها بوضوح:
ــ إذا أردت أن نقبلك هنا عليك أن تخلعى هذا الذى على رأسك.
وأكدت لى سيدة جزائرية أنها تريد أن تتحجب لكنها تعرف أن الحجاب سيؤدى إلى فصلها من العمل. وقالت لى صديقة فرنسية:
ـــ بصراحة.. ما أن أرى سيدة محجبة فى الشارع حتى أحس بالتوتر والانزعاج والخوف.
وفى كل المقابلات الصحفية التى أجريها هنا فإن السؤال دائما يتكرر:
ــ لماذا تتحجب النساء فى مصر وما رأيك فى الحجاب؟
وتكون إجابتى دائما:
ــ أنا لست من أنصار الحجاب ولست أيضا من أعدائه.. وأنا أقيم الإنسان بأفكاره وأفعاله وليس بما يرتديه.. ولكننى أعتقد أن من حق المرأة أن ترتدى الحجاب إذا أرادت لأن ذلك يدخل فى صميم حريتها الشخصية ولا يجب أن يؤثر ذلك على نظرتنا إليها.. يجب أن نحترم المحجبات وغير المحجبات جميعا وبنفس القدر.
وبالرغم من اتساق هذه الإجابة مع الثقافة الفرنسية التى دافعت دائما عن الحريات فإننى كثيرا ما أرى خيبة الأمل فى عيون الصحفيين الذين يتوقعون منى أن أقول ما يعتقدونه: «إن الحجاب علامة على التخلف وعبودية المرأة» كل هذا يهون أمام المآسى التى يعانى منها المصريون هنا فى الحصول على التأشيرة.. فبناء على تعليمات السيد ساركوزى أيضا، أصبح الحصول على تأشيرة الدخول إلى فرنسا من أصعب ما يمكن، وطالب التأشيرة فى القاهرة يتعرض إلى مضايقات وطلبات متعسفة وعادة ما تتأخر التأشيرة شهورا طويلة، حتى بالنسبة للمبعوثين وأساتذة الجامعة والدبلوماسيين.. بل إن المبعوثين المصريين فى فرنسا لا يستطيعون غالبا الحصول على تأشيرة زيارة فرنسا لأطفالهم أو زوجاتهم، وهذا الأمر مخالف لقواعد التعليم الجامعى فى العالم.. وتخيلوا حالة من يدرس للحصول على الدكتوراه لمدة قد تصل إلى أربع أو خمس سنوات ويعجز عن ترتيب زيارة لأولاده لمدة أسبوع واحد حتى يراهم. وضع محزن وغير إنسانى وغير مقبول. وقد نسأل هنا ما الذى فعلته السفارة المصرية فى باريس من أجل حماية هؤلاء المواطنين المصريين الذين تضطهدهم السلطات الفرنسية..
والإجابة: لا شىء.. سألت المصريين هنا فأجابوا جميعا بأن السفارة المصرية لا تفعل شيئا، بل إن بعضهم وصف السفير الحالى ناصر كامل بأنه السفير الخفى (غير المرئى)، لأن المصريين لا يرونه مطلقا. والحق أن هذا التصرف متوقع من سفير يمثل نظاما استبداديا غير منتخب.. فالسفير المصرى فى باريس منصب مهم قد يدفع بصاحبه إلى منصب وزير الخارجية فى أى لحظة وبالتالى فإن ما يشغل السفير هنا هو إرضاء الرؤساء وأصحاب النفوذ فى مصر وليس الدفاع عن مصالح المصريين.
والمصريون هنا يقولون إن السفارة المصرية تعلن حالة الطوارئ وتعمل ليل نهار فى ثلاث حالات فقط: أولاً أثناء زيارة الرئيس مبارك ونجله جمال إلى فرنسا، وثانيا أثناء زيارة رموز النظام مثل فتحى سرور ومفيد شهاب وبقية الوزراء، وثالثا أثناء زيارة عمالقة الفكر مثل أسامة سرايا وممتاز القط وعبدالله كمال وأمثالهم، فهؤلاء يملكون تلميع صورة السفير وتزكيته عند أولى الأمر وأصحاب السلطان.. هكذا يضيع حق المصريين فى فرنسا كما يضيع فى مصر ولا حول ولا قوة إلا بالله.
وبعد.. فهذه صورة مؤلمة لمعاناة العرب والمسلمين فى فرنسا.. وجدت من الأمانة أن أنقلها بحذافيرها ولكن من الإنصاف أيضا أن أؤكد أن هذا هو الجانب المظلم من الصورة وهناك جوانب مشرقة ومضيئة فى المجتمع الفرنسى سأحكيها لكم الأسبوع القادم بإذن الله.
رقم العضوية : 27285
تاريخ التسجيل : 10Dec2008
المشاركات : 11,282
النوع : ذكر
الاقامة : الكرة الأرضية
السيارة: -Cabrice-LTZ
السيارة[2]: ِAlfa156 seles-جيب جراند شيروكي
الحالة :
((وبناء على ما رأيته بعينى والقصص المؤلمة التى سمعتها فإن رجال الشرطة الفرنسية يتحرشون بمعنى الكلمة بكل سيدة محجبة وأى شخص يحمل ملامح عربية.. وفى مطار شارل ديجول وبقية المطارات الفرنسية، يكمن رجال الشرطة الفرنسيون فى كل مكان وما أن يلمحوا نساء محجبات أو رجالا عربا حتى ينقضوا عليهم وكأنهم ضبطوهم متلبسين بجرم.. يسحبونهم بفظاظة جانبا دون بقية الناس، ويمطرونهم بأسئلة استفزازية ويطلبون منهم فتح الحقائب لتفتيشها بطريقة مهينة.. هذا التحرش يحدث كل يوم وفى كل مكان، فى الشارع وفى المترو ومحطات القطار... وقد أكد لى أصدقائى الفرنسيون أن الرئيس ساركوزى منذ أن كان وزيرا للداخلية قد أعطى رجال الشرطة تفويضا مطلقا لكى يفعلوا بالعرب والمسلمين ما يشاءون بل إنه أعلن بوضوح أنه لا يريد العرب والمسلمين فى فرنسا. وبالتالى فإن هذه المعاملة المهينة لا تستهدف تطبيق إجراءات الأمن بقدر ما ترمى إلى التضييق على العرب والمسلمين وإشعارهم بأنهم غير مرغوب فيهم حتى يغادروا فرنسا ولا يعودون إليها مرة أخرى.. على أن هذا الاضطهاد يتسق للأسف مع إحساس منتشر هنا بأن المسلمين لديهم استعداد أكثر من غيرهم للعنف والإرهاب. وقد حضرت فى الصيف الماضى محاضرة لمستشرق فرنسى فوجدته يستعمل مصطلحا إسلاميا بمعنى إرهابى))
شكرا على المقال ألي بيزيد من تأكيدي على صحة رأي
تاني بيتناقض
الديمقراطية قانون وضعي بيثبت فشله يوم بعد يوم العدل والمحبة والأحتواء بين أفراد المجتمع من السهل تحققه وضمانه عبر الشريعة الأسلامية لأن حسن التعامل نابع من الأيمان بالله وكتبه ورسله
الرأسمالية والأشتراكية ووووووووو نفس الشيء
إِن يَنصُرْ.كُمُ اللَّـهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ ۖ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُ.كُم مِّن بَعْدِهِ ۗ وَعَلَى اللَّـهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴿160)
م/محمد
المفضلات