طيب بمناسبة الحوض فكرتني بموقف لاحمد ابني الكبير
مرتين تلاتة الاقيه قاعد في الحوض كان في نفس سن بنتك تقريبا
محمد بقى .. كنت ساكنه في الدور 8 ولقيت البواب طالع لي بيقولي ابنك بيرمي حاجات
ونزلت انا واحمد نجيب الحاجة لقيته محول الشقة كلها
كل الاحذية في الشارع بقينا نجيبها من تحت العربيات وكل المجلات وكل اللعب اتدشدشت طبعا
وبقينا طالعين بالحاجة في الاسانسير وكل الجيران بيتفرجوا علينا وانا مكسوفة من المنظر
سفندي حكاويه ماليه الاجتماعي كفاية عليه كدة
الانسة يارا كنت بأكلها بسكويت بالمية وعندنا واحدة قريبتي معجبة بيها اوي وقاعة تلاعبها راحت البنت نافخة كل الاكل في وشها وعلى هدومها وبهدلتها ههههههههههه انا ممسكتش نفسي من الضحك
شوية وراحت تلاعبها تاني وكلاكيت تاني مرة
ثالث مرة بقى قلت لها انتي لسه محرمتيش
المفضلات