السلام عليكم:
أحمل فى نفسى قلقاً كبيراً على هذا الرجل لأننى أعتز به وبصدقه وصراحته وأراه لايتكلم إلا كى يفيد
كما أرى أن نبرته الهادئه تترك فى نفوس الكثيرين بأنه ليس سياسياً محنكاً وهذا غير صحيح بالطبع
والسؤال هنا هل ماقدمه البرادعى أثناء توليه منصب رئاسة الوكاله الدوليه للطاقه الذريه جعل الطاوله تنقلب ضده من جهة الولايات المتحده....وهل عزمه على الترشح لرئاسة الجمهوريه يزيد الأمر سوء؟
ويجعل أمر إغتياله وارداً أو على الأقل يتم التدبير له ولاسيماً بعد أن قرأت أن كتاباً سيصدر لنشر مذكراته أخر أبريل؟
دعوه للنقاش......أهلاً بكم