رأىي ان خير الامور الوسط ..
رقم العضوية : 4124
تاريخ التسجيل : 13Jan2008
المشاركات : 1,776
النوع : ذكر
الاقامة : التجمع الثالث
السيارة: Verna 1500 2006
السيارة[2]: Cruze 2014
دراجة بخارية: I Wish
الحالة :
تسلم إيدك يا باشا
متفق مع حضرتك تماماً
و ده اللي قاله محمود عزت نائب مرشد الإخوان المسلمين ونشر في المصري اليوم النهاردة
«مسألة تطبيق الحدود، كما نقول، إن الحدود تكون بعد أن أملك الأرض، لما أملك الأرض أولاً، ثم أضع الحدود أو لا، ولابد من تطبيق الحدود ولكن بعد أن يكون الإسلام فى حياة الناس، فى قلوبهم.. فى أخلاقهم.. فى تعاملاتهم، وحينئذ لابد أن تقام الحدود».
[shfaf2]http://yfrog.com/na02f1gpmalaysia1133j[/shfaf2]
رقم العضوية : 21839
تاريخ التسجيل : 11Oct2008
المشاركات : 3,688
النوع : ذكر
الاقامة : cairo/ism3lia
السيارة: اوبل كورسا,كيا سيفيا
السيارة[2]: bmw 316I
دراجة بخارية: no
الحالة :
رأىي ان خير الامور الوسط ..
..لا اله الا الله ..
..سبحان الله و بحمدة سبحان الله العظيم ..
http://www.nilemotors.net/Nile/284167-3.htmlرابطة الوحوش ملاك السيفيا
رقم العضوية : 94829
تاريخ التسجيل : 15Apr2011
المشاركات : 268
النوع : ذكر
الاقامة : cairo
السيارة: toyota
السيارة[2]: mazda
دراجة بخارية: no bikes
الحالة :
انا رأيى انها تطبق برؤيه لاهدفها الساميه من اقامه للدين وعدل وحريه وكرامه لكل البشر
لو اطبقت بدون رؤيه واضحه مصر ستنزلق الى مصير افغانستان والسودان والصومال.
رقم العضوية : 27285
تاريخ التسجيل : 10Dec2008
المشاركات : 11,282
النوع : ذكر
الاقامة : الكرة الأرضية
السيارة: -Cabrice-LTZ
السيارة[2]: ِAlfa156 seles-جيب جراند شيروكي
الحالة :
+1
متفق معك ده غير أزاي تطبق الحدود في مجتمع به نسبة تقترب من 50% من سكانه تعيش تحت خط الفقر
سيدنا عمر بن الخطاب عطل حد السرقة في عام الرمادة
أنا مع تطبيق الشريعة الأسلامية ولكن بعد أعطاء كل ذي حق حقه
وتطبيق العدالة في توزيع الدخل القومي على الصغير قبل الكبير والعامل البسيط قبل رئيس الدولة
والأهم وضع خطة واضحة لكيفية النهوض الأقتصادي بالبلد لزيادة الدخل القومي
مايبقاش عندنا ناس عايشة في الترب وبتجيب لقمة العيش بطلوع الروح وبعدين نقول تطبيق الحدود
حد السرقة أزاي يعني نطبقه دلوقتي!!!!
حد الزنى من المستحيل أثبات حالة الزنى ألا تقريبا على من أعترف صراحة بفعلته ...........غير كده لازم 4 شهود طيب أزاي!!!!
الخمر فهي محرمة على حد علمي في جميع الديانات
السياحة تبدل بسياحة أسلامية وغربية نظيفة .........مش شايف فيها أي مشكلة بصراحة فيه سياح عرب أستحالة يروحو شرم ولا الغردقة علشان سمعتها ........نبدل دول مكان دول
أنا شايف الأخوان لازم يحسنو خطابهم ويركزو في كيفية بناء وأصلاح المجتمع بنقاط مححدة وواضحة وخطط مدروسة(أرتقاء بالتعليم والبحث العلمي-تطويلر الأنتاج الزراعي.........)
بالنسبة للأتلافات الشبابية دول محتاجين فرمطة كاملة خطابهم سيء جدااااااااااااااااااا
بعد ماتتحقق الصحوة والعدالة الأجتماعية
وبعد ماتتوحد التيارات الدعوية تحت مظلة فقهية واحدة وتتوحد فيها الرؤى
يبدأو في التحدث في الحدود بأستفاضة.............نطلع السلم من أوله مش العكس
إِن يَنصُرْ.كُمُ اللَّـهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ ۖ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُ.كُم مِّن بَعْدِهِ ۗ وَعَلَى اللَّـهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴿160)
م/محمد
رقم العضوية : 27285
تاريخ التسجيل : 10Dec2008
المشاركات : 11,282
النوع : ذكر
الاقامة : الكرة الأرضية
السيارة: -Cabrice-LTZ
السيارة[2]: ِAlfa156 seles-جيب جراند شيروكي
الحالة :
المنتدى : تساؤلات, ودرءُ شبهات حول شرائع الإسلام
شبهة الحدود فى الإسلامبتاريخ : 06-24-2006 الساعة : 05:04 AM
الازهر
الحدود فى الإسلام
الرد على الشبهة:
إن الدارس للإسلام وأحكامه يدرك حقائق أساسية لتشريع الحدود فى الإسلام نحاول أن نشير إلى بعضها بإيجاز:
أولاً: الحدود فى الإسلام إنما هى زواجر تمنع الإنسان المذنب أن يعود إلى هذه الجريمة مرة أخرى.
وهى كذلك تزجر غيره عن التفكير فى مثل هذه الفعلة وتمنع من يفكر من أن يقارف الذنب ، وهى أيضًا نكال " مانع " من الجريمة على مستوى الفرد وعلى مستوى الجماعة.
ثانيًا: إن من المقرر لدى علماء الإسلام قاعدة " درء الحدود بالشبهات " أى جعل الظن والشك فى صالح المتهم.
ثالثًا: ليس المراد بالحدود التشفى والتشهى وإيقاع الناس فى الحرج وتعذيبهم بقطع أعضائهم أو قتلهم أو رجمهم.
إنما المراد هو أن تسود الفضيلة ، ومن هنا نجد الشرع الشريف ييسر فى هذه الحدود.
فإذا اشتدت الظروف فى حالات الجوع والخوف والحاجة تعطل الحدود ، كما فعل سيدنا عمر بن الخطاب ـ رضى الله عنه ـ فى عام الرمادة.
ومن التيسير أيضًا أن الإسلام يأمر بالستر قبل الوصول إلى الحاكم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لرجلٍ يشهد على الزنا [ لو سترته بثوبك كان خيرًا لك ] (1).
رابعًا: الشريعة الإسلامية شريعة عامة لكل زمان ومكان ، والناس مختلفون فى ضبط نفوسهم ، فلابد من وجود عقاب رادع يضبط أصحاب النفوس الضعيفة من الوقوع فى الجرائم والحدود والردة عن الإسلام حتى يسلم المجتمع من الفساد ظاهرًا وباطنًا.
--------------------------
((((خامسًا: الحدود إنما هى جزء من النظام الإسلامى العام ، فلابد من فهم النظام ككل حتى تفهم الحدود ولا يمكن تطبيق الحدود إلا مع تطبيق النظام الإسلامى ككل وإلا لا ينسجم الأمر ولا تستقيم حكمة الله من تشريعه.)))
-----------------------
سادسًا: الحدود دعوة صريحة للتخلق بالأخلاق الحسنة التى هى من مقاصد الدين وهى أيضًا طريق إلى التوبة إلى الله ، فالمذنب إذا عوقب بعقاب الشارع الذى هو منسجم مع تكوينه وواقع وفق علم الله تعالى به وبنفسيته فإن هذا يخاطب قلبه ومشاعره بوجوب الرجوع إلى ربه.
ويكفى ارتداع المسلم عن الجريمة ودخوله فى رحمة ربه معرفته بأن ربه هو الذى شرع له هذا الحكم ، فإن هذا وحده من شأنه أن يجعله يتوب وينجذب إلى ربه ويصير مؤمنًا بالله جل جلاله خاصة إذا علم أن هذا الحد يكفر عنه هذا الذنب.
سابعًا: الإسلام دين ، والحدود والتعاذير إنما هى فى كل دين بل وفى كل نظام قانونى ومن أراد على ذلك مثال فالتوراة مثلاً تأمر بحرق الزانية والزانى إذا كانت ابنة كاهن.
ذلك قولهم " وإذا تدنست ابنة كاهن بالزنا فقد دنست أباها ، بالنار تحرق [اللاويين 21: 9].
ومن النظم القانونية من يأمر بقتل الخارج على النظام إلى غير ذلك.
ثامنًا: الحدود عقوبات واعية تتناسب مع النفس البشرية والعقوبات البديلة خالية من هذه القيم.
إِن يَنصُرْ.كُمُ اللَّـهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ ۖ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُ.كُم مِّن بَعْدِهِ ۗ وَعَلَى اللَّـهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴿160)
م/محمد
رقم العضوية : 27285
تاريخ التسجيل : 10Dec2008
المشاركات : 11,282
النوع : ذكر
الاقامة : الكرة الأرضية
السيارة: -Cabrice-LTZ
السيارة[2]: ِAlfa156 seles-جيب جراند شيروكي
الحالة :
أثار حديث الدكتور محمود عزت، نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، والمهندس سعد الحسينى، عضو مكتب الإرشاد، حول تطبيق الحدود، وإقامة حكم إسلامى - والذى جاء خلال مؤتمر الإخوان بمدينة إمبابة منذ يومين- انقساماً فى الرأى بين بعض قيادات الجماعة الحاليين والسابقين، فيما أكد عدد من شباب الإخوان أن هذه التصريحات ستسبب مشاكل للجماعة.
وكان قياديا الجماعة أعلنا، خلال المؤتمر، سعى الإخوان لإقامة الحكم الإسلامى، مع تطبيق حدود الشريعة الإسلامية فى مصر، داعين جميع التيارات الإسلامية إلى «عدم النوم» حتى إعلان مصر دولة إسلامية.
وحول هذه التصريحات قال الدكتور محمد حبيب، نائب المرشد السابق للإخوان: «نحن فى المراحل الأولى للثورة ويجب ألا نتكلم عن مثل هذه القضايا التى أثيرت كإقامة الحدود والتمهيد للحكم الإسلامى، لأن المرحلة الحالية تحتاج إلى تكاتف كل القوى والجهود، لاستمرار وهج الثورة، والحفاظ على الإنجازات التى تمت، والمضى قدما فى تنفيذ باقى أهداف الثورة، والتى لا تقل أهمية عن الإنجازات التى تحققت، خاصة أننا نواجه تحديات كثيرة، ولا يمكن أن يتم ذلك إلا من خلال روح الثورة، التى تحققت فى تنحى مبارك وإسقاط جهاز مباحث أمن الدولة».
وأضاف حبيب لـ«المصرى اليوم»: «أريد أن أؤكد أن أهداف الثورة تبلوّرت فى ٣ أشياء هى: الحرية والعدالة الاجتماعية وإقامة نظام حكم ديمقراطى سليم مبنى على التعددية السياسية والتداول السلمى للسلطة واعتبار الأمة مصدر السلطات».
وقال الدكتور حلمى الجزار، عضو مجلس شورى الإخوان: «تطبيق الحدود قضية فقهية يُسأل فيها أهل العلم، وما يقوله العلماء والفقهاء فى هذا الباب تحت رقابة المحكمة الدستورية العليا، فنحن ملتزمون به، لأن المحكمة الدستورية هى التى تراقب القوانين».
وحول سعى الجماعة لتمهيد مصر لحكم إسلامى، قال الجزار: «نحن نسعى لحكومة مدنية ذات مرجعية إسلامية، وهذا يحتاج إلى تدرج فى الخطوات بمعنى أن يكون التعليم والبحث العلمى والإعلام الهادف من الإسلام».
وأشار إلى أنه من حق كل حزب وجماعة أن تقول رأيها فى هذه المسائل، والإخوان – حسب قوله - جماعة مؤسسات يعبر عنها مكتب الإرشاد ومجلس الشورى والمتحدثون الرسميون لها.
وقال الدكتور حمدى حسن، القيادى بالجماعة: «أعتقد أن تصريحات الدكتور محمود عزت، نائب المرشد، ليس فيها شىء جديد، ودائما هذه التصريحات لا تثير جدل إلا من سوء عرض الصحافة لها، أو عدم فهم الناس لطبيعة الشريعة الإسلامية، والمغالطة بين الدولة الدينية والدولة الإسلامية».
وأضاف حسن: «ياريت نقيم الحدود غداً، فمعناها عدم وجود عشوائيات وتوفير كل الوسائل مثلا للزواج والدخل، وأعتقد أننا إذا قلنا للناس هذا، فسوف يقولون طبّق لنا الحدود غداً، كما أن إقامة الحدود فرض على كل المسلمين، وهم يشكلون نسبة ٩٥% من الشعب المصرى، وعندما يطالبون بتطبيق الشريعة الإسلامية يعاب عليهم، بينما يقول المسيحيون لا أحد يطبق علينا قوانينه، فكأنه حرام على المسلمين وحلال على المسيحيين».
وتابع: «الإسلام ليس (حدود) فقط، وتطبيقه يستوجب شروطاً غير موجودة حاليا، وخوف الناس من تطبيقها يعد نوعا من تخويفهم من الشريعة الإسلامية، فمثلا حتى تطبق الحد على السارق يجب أن توفر للمواطن كل الأشياء التى لا تدفعه للسرقة»، مشيرا إلى أن البيئة فى مصر «لا تسمح حاليا بتطبيق الحدود».
وأوضح حسن أن التصريح بالتمهيد لحكم إسلامى يعنى تطبيق الشريعة الإسلامية، وليس إقامة دولة دينية، فنحن ليست لدينا صكوك غفران أو حكم بالتفويض الإلهى، ولا يوجد هذا فى الإسلام.
فى المقابل انتقد عدد من شباب الإخوان تصريحات «عزت» و«الحسينى»، واعتبروها «ستتسبب فى مشاكل للجماعة»، كما أنها ستمثل حرجاً لبعضهم فى تعاملهم مع زملائهم من أصحاب الاتجاهات الأخرى، مطالبين الجماعة بأن تصيغ أهدافها بشكل مناسب لأن هناك تصريحات تكون صادمة.
وقال الدكتور محمد نور، أحد شباب الإخوان: «للأسف هذه الأفكار مثل إقامة الحدود والحكم الإسلامى فى الإخوان بعيدة عن الفكر الجديد مثل آراء الشيخ يوسف القرضاوى، والدكتور محمد سليم العوا، وبعض القيادات الحالية فى الجماعة، متمسكين ببعض آراء سيد قطب التى تجاوزها الفكر الإسلامى لكن لم يتجاوزها فكر الإخوان، ومازال بعضهم يصرون على التحدث باسم الجماعة».
وأضاف نور: «ما يقوله بعض الإخوان والسلفيين حول التحكيم الإسلامى ليس صحيحاً وهذا الفكر تجاوزه الإسلام بمراحل، وليس هناك مفكر إسلامى يقول ما يقولونه الآن، والحكم الإسلامى يعنى دولة مدنية، كما أن إقامة الحدود فيها اجتهادات كثيرة، وهناك شروط فقهية كثيرة، بما فيها أن تكون الناس شربت الإسلام».
وتابع: «هذه التصريحات ستسبب مشاكل للإخوان إذا استمرت، وعليهم أن يؤكدوا موقفهم من الدولة المدنية ذات المرجعية الإسلامية، كما أنها ستمثل حرجاً لى مع زملائى من الاتجاهات الأخرى».
وقال محمد عبدالفتاح، أحد شباب الإخوان بالإسكندرية: «أختلف مع المهندس الحسينى أولاً فى حث السلفيين وأنصار السنة على الحركة وكأن برنامجنا ومشروعنا واحد، وهذا خطأ لأننا مختلفون معهم، وثانياً، نحن ندعو إلى العمل المدنى ذى المرجعية الإسلامية، وإذا اختار الشعب، بديمقراطية، هذا المشروع فما المشكلة، لأننا لا نستطيع أن نفرض عليه شيئاً والاحتكام فى النهاية لصندوق الانتخابات».
وأضاف عبدالفتاح: «هناك فارق بين الدولة المدنية ذات المرجعية الإسلامية، والدولة الدينية، والحكم الدينى الموجود فى إيران مثلاُ، فهو مرفوض فى أدبيات الإخوان».
وأكد أنه على الجماعة أن تصيغ أهدافها بشكل مناسب، لأن هناك بعض التصريحات تكون صادمة للناس وتفهم بمعنى خطأ.
إِن يَنصُرْ.كُمُ اللَّـهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ ۖ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُ.كُم مِّن بَعْدِهِ ۗ وَعَلَى اللَّـهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴿160)
م/محمد
المفضلات