فعلا الصهيونية بتمد جميع المحافل الماسونية بالمساعدات و الدعم
عرض للطباعة
فعلا الصهيونية بتمد جميع المحافل الماسونية بالمساعدات و الدعم
المهم إني حسيت إن مقولة ما أشبه اليوم بالبارحة منطبقة تماما على الموضوع ده
زمان كان اسمهم فرسان المعبد و انهاردة اسمهم فرسان مالطا و الاتنين همهم واحد وهو حرب المسلمين
و كل مرة بيقدروا يخلو اقوى القوى في العالم هي اللي تتبنى الحرب ضد الاسلام
(يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم و الله متم نوره ولو كره الكافرون)
الغريب بقى ان ليها سفارة في مصر و معترف بيها دبلوماسيا كدولة
http://www.masrawy.com/News/Egypt/Po.../22/malta.aspx
طيب ما نفتح سفاره لطالبان و يكون فية سفير لاسامة بن لادن اهو اولا من الغريب
فعلا وحش الراجل الي اسمه اسامة بن لادن ده ازاي يقتل مدنين امريكان و ينقل الحرب علي ارضهم علشان يحسوا بيها ؟ يبقي راجل ارهابي و متطرف و متعصب
و احنا الي يهاجمنا و يقتلنا يبقي بطل و جدع
شكرا للاستاذ محمد علي الموضوع .. الموضوع بالكامل جديد علي الواحد .. و ميتديتش اسمع عنه غير في الفترات القليلة السابقة ..
و اهو الواحد كل يوم بيربط خطوط ببعض .. كان زمان لما الواحد يتكلم عنها يسمع فورا اللي يقوله ( نظرية المؤامرة ) !!!
اعتقد ان المؤامرة خلاص خرجت من حيز التنظير من زمان .. و اصبحت في حكم الواقع .
شكرا للأستاذ محمد
والأستاذ حسان علي تللك الابيات الرائعة للامام الشافعي
بالنسبة لموضوع فرسان مالطا فتلك قصة طويلة اهم ما فيها ان هولاء يريدون عودة المسيح هم وجماعات اخري كثيرة تتلاقي في نفس الهدف ولابد من اعادة بناء الهيكل (لأن المسيح سيأتي ليهدهم وطبعا هدم المسجد الاقصي ولذا فأن الاهداف تلاقت وطبعا نحن لم نصد او نرد في هذا الشأن فمثلا لم نتكلم عن ان مكان الهيكل القديم ليس بالضرورة ان يكون تحت المسجد وان المسئولين عن دم المسيح هم المبرئين منه (فتوي بابا الفاتيكان ) وغير ذلك كثير يمكن ان نناقشه لاحقا
اما موضوع الماسونية فهو موضوع متشعب بصورة كبيرة ولكنها لمن لا يعرف ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب فهي تهدف في الاساس الي اختيار اشخاص ذو مناصب حساسة او قياديين في بلادهم من اجل القيام بأعمال خيرية (الظاهر )ونشر السلام والمحبة بين الاشخاص (فكرة التطبيع) واهدافهم واضحة جدا في البروتوكولات التي نشرها هنري فورد منذ تسعين عاما تقريبا واوضح دورهم في اثارة الفتن التي تنتهي بحروب عالمية وعلي اي حال فقد نجحت الماسونية في استقطاب اسماء مصرية شهيرة وعلي سبيل المثال لا الجصر يوسف بك وهبي ومحمود المليجي وبطرس غالي وعمرو موسي والبعض منهم تم تصويره بوشاح الماسونية العالمي!!
شكرا للأستاذ محمد
والأستاذ حسان علي تللك الابيات الرائعة للامام الشافعي
بالنسبة لموضوع فرسان مالطا فتلك قصة طويلة اهم ما فيها ان هولاء يريدون عودة المسيح هم وجماعات اخري كثيرة تتلاقي في نفس الهدف ولابد من اعادة بناء الهيكل (لأن المسيح سيأتي ليهدهم وطبعا هدم المسجد الاقصي ولذا فأن الاهداف تلاقت وطبعا نحن لم نصد او نرد في هذا الشأن فمثلا لم نتكلم عن ان مكان الهيكل القديم ليس بالضرورة ان يكون تحت المسجد وان المسئولين عن دم المسيح هم المبرئين منه (فتوي بابا الفاتيكان ) وغير ذلك كثير يمكن ان نناقشه لاحقا
اما موضوع الماسونية فهو موضوع متشعب بصورة كبيرة ولكنها لمن لا يعرف ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب فهي تهدف في الاساس الي اختيار اشخاص ذو مناصب حساسة او قياديين في بلادهم من اجل القيام بأعمال خيرية (الظاهر )ونشر السلام والمحبة بين الاشخاص (فكرة التطبيع) واهدافهم واضحة جدا في البروتوكولات التي نشرها هنري فورد منذ تسعين عاما تقريبا واوضح دورهم في اثارة الفتن التي تنتهي بحروب عالمية وعلي اي حال فقد نجحت الماسونية في استقطاب اسماء مصرية شهيرة وعلي سبيل المثال لا الجصر يوسف بك وهبي ومحمود المليجي وبطرس غالي وعمرو موسي والبعض منهم تم تصويره بوشاح الماسونية العالمي!!