فية حاجات كدة فعلا و صعب جدا جدا أكتشافها زى مثلا المرهم الى كان الدكتور بيدية لعبد الناصر فية كلام عن الموضوع دة و يقال انة مرهم عادى جدا بس بيسمم الجسم و لا يظهر أثرة بالتشريح العادى بعد الوفاة
......... منقول .........................
وهكذا كان السم سلاحا فعالا للتخلص من عبدالناصر ولذلك تثور قضية الدكتور علي العطفي أخصائي العلاج الطبيعي الذي قيل انه كان يقوم بتدليك ساق الرئيس لمعالجة تصلب الشرايين الذي كان يعاني منه ويسبب له آلاما مبرحة ولذلك سافر للعلاج في مصحة »تسمي لطوبو« في الاتحاد السوفيتي، وقيل ان العطفي دس السم غير المعروف في كريم التدليك -بتدبير من الموساد- وتسرب ببطء إلي الدورة الدموية وأدي إلي موت الرئيس دون ان تظهر آثار السم.. وكان قد تم القبض علي العطفي بتهمة التخابر لحساب إسرائيل وصدر الحكم عليه بالمؤبد، ولكن الرئيس أنور السادات قام بعد ذلك بتخفيف الحكم إلي ٥١ عاما.. ولكن المثير في لغز الدكتور العطفي ان أحدا من رجال الرئيس لم يؤكد ذلك وقال سامي شرف: لم أعرف انه كان يقوم بتدليك ساق عبدالناصر.. وأنكر محمد أحمد ان هناك احدا بهذا الاسم دخل بيت الرئيس.. وقال شعراوي جمعة: ليس لدي معلومات عن العطفي إلا انه كان جاسوسا لإسرائيل وتمت محاكمته وسجنه!
المفضلات