انتقادات لجائزة نوبل

[عدل]عدم الحياد

تولد نقد لاذع ومعارضة وتشكيك في حيادية الجائزة منذ أن بداية منحها في العام 1901. ومن أهم الانتقادات التشكيك في نزاهتها خاصة في مجال السلام والاقتصاد حيث كانت دول الكتلة الإشتراكية والاتحاد السوفيتي تقول ان الجائزة في الاقتصاد تمنح فقط لأصحاب الفكر الاقتصادي الرأسمالي. وقد لاقى اختيار فرانسيس فوكاياما لجائزة نوبل في الفيزياء انتقادات لاذعة وقيل أن هذا تكريس لليبرالية وللقيم الغربية. وكذلك تشكك بعض الأطراف في حيادية جائزة نوبل للسلام، خاصة الجوائز التي منحت لبعض رؤساء الدول وقد لاقى اختيار محمد أنور الساداتلجائزة نوبل للسلام بعد اتفاقية كامب ديفيد رفضا من الدول العربية والإسلامية الرافضة للتطبيع مع إسرائيل. لقي اختيار باراك أوباما كفائز بجائزة نوبل للسلام عام 2009 انتقادات واسعة نظراً لأنها منحت له بناءً على نواياه الحسنة وليس بناء على أعمال قام بها. يذكر أن بعض الجهات تتهم لجنة جائزة نوبل للسلام التي يعينها البرلمان النرويجي بأنها ليبرالية.


ط¬ط§ط¦ط²ط© ظ†ظˆط¨ظ„ - ظˆظٹظƒظٹط¨ظٹط¯ظٹط§طŒ ط§ظ„ظ…ظˆط³ظˆط¹ط© ط§ظ„ط.ط±ط©
[flash=http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AC%D8%A7%D8%A6%D8%B2%D8%A9_%D9%86%D9%88%D8%A8% D9%84]WIDTH=800 HEIGHT=400[/flash]