برده حضرتك بتتهم الرجل بغير علم ولا دليل ادانهاقتباس:
لما يبقى هدفي نصرة الإسلام بقتل الأبرياء يبقى انا غبي ومستاهلش اني انصره
حضرتك متخيل كمية الناس اللي ماتت بسبب تنظيم القاعدة
اللي عمله ده مخدمش حد غير امريكا ومضرش حد غير الإسلام والابرياء اللي اتقتلو بواسطته واللي اتقتلو في العراق وافغانستان بمسمى الحرب على الإرهاب
دي مشاركة الدكتور احمد سعيد ياريت تاخدها بعين الاعتبار:
اقتباس:
تحليل هام وخطير عن بن لادن و11 سبتمبر
1. الولايات المتحدة لم تلق القبض على شخص واحد داخل البلاد قد تواطأ أو ساعد أو سهل أو أخفى معلومات عن تفجيرات 11 سبتمبر، اللهم إلا الفرنسي زكريا موسوي والذي كان بالسجن يوم التفجيرات. وهذه الحقيقة تلقي بظلال كثيفة من الريبة، إذ كيف يقع حدث بهذه الضخامة دون أن تؤدي التحريات ولو لشخص واحد له علاقة بهذه الخطة الضخمة.
2. لم يعترف أسامة بن لادن أبدا – ولو مرة واحدة – أنه وراء تفجيرات 11 سبتمبر. وربما تبدو هذه المعلومة غريبة على أكثر الناس. راجعوا كل تسجيلات بن لادن المرئية والصوتية، لن تجدوا بينها إقرارا أو اعترافا. لقد أبدى إعجابه وثناءه وتأييده لما حدث لكنه لم يدعي قط أنه المسئول عنها. بل على النقيض من ذلك فإنه أعلن صراحة بعد 11 سبتمبر في عدة تسجيلات مصورة أنه لا علاقة له على الإطلاق بهذه التفجيرات، وبن لادن لو فعلها لكان أسرع الناس بالإقرار بها والفخر بذلك.
3. قبل غزو أفغانستان أعلنت حكومة طالبان أكثر من مرة أنها ستقوم بتسليم أسامة بن لادن للولايات المتحدة لو قدمت لها دليلا واحدا على تورطه في أحداث 11 سبتمبر. وقد قابلت الولايات المتحدة هذا الطلب بالرفض التام وقامت بغزو أفغانستان وترتب على ذلك مصرع مئات الألوف.
4. هناك أكثر من 15 ألف مهندس مدني أمريكي من نقابات المهندسين المدنيين كونوا هيئة تطالب بإعادة التحقيقات في تفجيرات 11 سبتمبر، وقدموا أدلة هندسية موثقة على أن برجي التجارة العالمي والبرج رقم 7 تم تفجيرهم بمتفجرات زرعت في الطوابق السفلى لتلك المباني. تقارير وأبحاث تلك الهيئة منشورة في وسائل إعلام عديدة وعلى شبكة الإنترنت.
5. هناك عدد من التصريحات والشهادات الموثقة لشخصيات كبيرة منها الرئيس الإيطالي الأسبق فرانشيسكو كوسيجا الذي كتب في مقال نشرته صحيفة كوريير ديلاسيرا "كل أجهزة الاستخبارات في أمريكا وأوروبا تعرف الآن جيدًا أن تلك الاعتداءات الكارثية تم التخطيط لها وتنفيذها من قبل وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (سي آي أيه) والموساد، وذلك حتى تضع العالم العربي في موضع الاتهام وإقناع القوى الغربية بالقيام بلعب دور في العراق وأفغانستان".
6. قائمة العشرين التي أعلنتها الولايات المتحدة لمنفذي تفجيرات 11 سبتمبر كان بها ثغرات فاضحة حتى شملت أولا اسمين لشخصين أحياء، وتم تعديلها أكثر من مرة.
7. أعلنت كثير من وسائل الإعلام الأمريكية مساء 11 سبتمبر 2001 روايات غاية في الغرابة، منها العثور على كتيبات إرشادية لتعليم الطيران باللغة العربية ملقاة مرآب للسيارات في بوسطن، المدينة التي انطلقت منها الطائرات التي تم تفجيرها, وهي روايات تدعو للسخرية حين تتصور شبابا يقرأون في كتيبات لتعليم الطيران قبل خطفهم لطائرات ضخمة والتحكم بها لترتطم بكل دقة ببرجي التجارة. لقد كان هناك تصميم إعلامي من الساعات الأولى باتهام بن لادن والقاعدة.
8. هناك شهادات فنية أدلى بها طيارون وعسكريون ورجال استخبارات كلها تنفي احتمال قيام القاعدة بتنسيق هذا الهجوم المتزامن والمدير بتقنية عالية جدا، تفوق بكثير إمكانيات القاعدة. وفي الحقيقة فإن كل العمليات التي اتهمت بها القاعدة بعد ذلك وعلى امتداد عشر سنوات تقريبا، تكشف السذاجة والبساطة الشديدة التي اتسمت بها تلك العمليات والتي لا تنسجم أبدا مع عملية 11 سبتمبر.
9. من تصريحات أوباما اليوم ، قيل إن بن لادن كان مقيما في البيت الفخم الذي قتل فيه في ابوتاباد (150 كيلومترا من العاصمة إسلام أباد)، كان مقيما فيه ضمن مجمع سكني على الأقل منذ شهر أغسطس 2010. وهذا التصريح يثير تساؤلات كثيرة منها: كيف لم يصدر من بن لادن أي تصريح لأكثر من عام (آخر تصريح كان بشأن مد يد المساعدة لباكستان في كارثة فيضانات 2009). كيف لم يصدر عنه أي تصريح عن ثورتي تونس ومصر برغم تواجده في مكان يتمتع به بكل وسائل الاتصالات والمتابعة لأخبار العالم.
[youtube]http://www.youtube.com/watch?v=tx5z-juggb0[/youtube]