«تويوتا» تفتتح خطاً جديداً لإنتاج السيارات في مصر العام المقبل
آ«طھظˆظٹظˆطھط§آ» طھظپطھطھط. ط®ط·ط§ظ‹ ط¬ط¯ظٹط¯ط§ظ‹ ظ„ط¥ظ†طھط§ط¬ ط§ظ„ط³ظٹط§ط±ط§طھ ظپظٹ ظ…طµط± ط§ظ„ط¹ط§ظ… ط§ظ„ظ…ظ‚ط¨ظ„ | ط§ظ„ظ…طµط±ظٹ ط§ظ„ظٹظˆظ…طŒ ط£ط®ط¨ط§ط± ط§ظ„ظٹظˆظ… ظ…ظ† ظ…طµط±
====
أعلن رئيس شركة تويوتا العالمية، جينزو جيميزا، رغبة شركته في زيادة استثماراتها في مصر خلال الفترة المقبلة والدخول في مجالات مختلفة، خاصة التنقيب عن الغاز ومشروعات الطاقة وتنمية المناطق الصناعية.
وقال إن الشركة لها استثمارات في مصر منذ 70 عاماً، وأنها لن توقفها، مشيراً إلى أنه سيتم افتتاح خط جديد لإنتاج السيارات في مصر العام المقبل.
أكد رئيس الشركة، خلال لقائه مع الدكتور سمير الصياد، وزير الصناعة والتجارة الخارجية، أن المناخ الاستثماري في مصر واعد، وأن مصر ستشهد خلال الفترة المقبلة زيادة في الاستثمارات الأجنبية تساعد على نمو الاقتصاد المصري بشكل سريع.
فى سياق متصل أعلن وزير الصناعة والتجارة الخارجية، عن بدء دراسة إنشاء خط ملاحي جديد يربط بين مصر وتركيا، للمساهمة في وصول الصادرات المصرية إلى أسواق وسط آسيا والدول المجاورة لتركيا.
وبحث الصياد مع كارلو فيزينتيني، المدير التنفيذي لشركة فيسمار الملاحية الإيطالية، وعدد من رؤساء المؤسسات التمويلية الإيطالية العاملة في مصر، سبل زيادة معدلات نفاذ الصادرات المصرية للأسواق الإيطالية، وأسواق الاتحاد الأوروبي، فضلاً عن توسيع نطاق تمويل المؤسسات الإيطالية للمشروعات الصغيرة والمتوسطة ومشروعات البنية التحتية.
والتقى الصياد بوفد من بنك إنتيزا سان باولو الإيطالي، وجامبا برونو، رئيس مجلس إدارة بنك الإسكندرية، حيث استعرض إمكانيات توسيع نطاق البرامج التمويلية المقدمة للمشروعات الصغيرة والمتوسطة من خلال دراسة تمويل إنشاء مناطق صناعية جديدة في صعيد مصر، وكذا المشروعات المشتركة بين القطاعين العام والخاص والاستفادة من الخبرة الإيطالية في هذه المجالات.
