ذهبت الى مسجد عمر ابن الخطاب بجوار البيت لصلاة الظهر وصلاة الجنازة على روح الشيخ كان المسجد ممتلئ عن اخره اما الشارع الذي به المسجد والشوارع المحيطه به افترشت بالمصلين وبتقديري المتواضع كان هناك اكثر من عشرة آلف شخص ده غير النساء كانت جنازة شعبية مهيبه بمعنى الكلمة وكان هناك كوكبة من علماء الاسلام صلينا الظهر ثم صلاة الجنازة وانطلق الموكب كان مكان التجمع عند كارفور العبور ثم سينطلقون الى مسقط رأس الشيخ بمحافظة الشرقية ليدفن هناك للأسف لظروف قهرية منعتني من مواصلة تتبع الجنازة ..... رحم الله شيخنا وعوضنا خيرا بأذن الله
المفضلات