اليوم السابع | الأقباط المعتصمون يحاولون اقتحام مبنى التليفزيون
عرض للطباعة
في انتظار اعتذار النصارى الذي لن يأتي ابداً إلا من منصف
نصارى مين الي يعتذرو
ده ممكن يقولك عادل لبيب كان سلفي و ارتد و عمل كدة لما كان سلفي ( كأن السلفية دين جديد )
الحمد لله اني مسلم
لا إله إلا الله محمد رسول الله
مفيش حد حيعتذر لا على الاتهامات و ولا على التكسير بتاع اسكندرية (اللى لسة واقفين لحد دلوقتى ع فكرة) و ولا على الناس اللى ماتت ... وممكن يتم اتهام المجلس العسكرى والنيابة بالعمالة والخيانة !
خبر لسة طازو
اقتباس:
عبير: نعم أسلمت وأطلب حمايتي
وجهت عبير فخري صاحبة "أزمة إمبابة"، والتي أوقعت 12 قتيلاً و240 جريحًا، في معارك طائفية، نداء إلى المجلس الأعلى للقوات المسلحة ود.عصام شرف رئيس الوزراء، بأنّ يساعدوها على الحياة بشكلٍ طبيعي بعيدًا عن التنقل بين الكنائس مختفية، بعدما أشهرت إسلامها عن قناعة تامة.
وكانت أزمة قد نشبت في منطقة إمبابة بمحافظة الجيزة، أمام كنيسة مارمينا، بعد محاولة بعض المسلمين تسلم السيدة عبير فخري، التي أشهرت إسلامها واحتجزتها الكنيسة على غير رغبتها، إلا أنّ المسلمين فوجئوا بإطلاق النار على المتظاهرين من داخل الكنيسة، مما أدّى لوقوع عدد من القتلى والجرحى.
ونقل موقع "الجماعة الإسلامية" عن عبير ـ التي غيرت اسمها إلى " أسماء محمد أحمد إبراهيم" بعد إسلامها ـ قولها: نعم، أشهرت إسلامي بالأزهر الشريف وسافرت مع زميل لي في معهد الخط إلى القاهرة يوم 15سبتمبر لأشهر إسلامي وأوثقه، ولكن مع ما أسمعه من محاولات الضغط على البعض للرجوع القسري عن معتقداتهم، أثرت البعد عن بلدي.
وأضافت، بعد أن وثقت إسلامي ذهبت إلى قرية "ورورة" التي تتبع مدينة "بنها"، عن طريق رجل بلدياتي اسمه "جعفر"، ولكن حدث مالم يخطر ببالي؛ إذ علِم أهلي بمكاني وأتوا وأخذوني على عجل، ثم سلموني إلى كنيسة أسيوط ومنها بدأت رحلة سجني واعتقالي، وذلك في أوائل شهر مارس الماضي. وقالت عبير: إنّها نُقلت إلى سجن آخر في "دير العذراء" بأسيوط، واستمرت به حوالي ثمانية أيام، ثم رحلت إلى دار المسنات بأسيوط ومكثت بها قليلاً، حتى رحلوها مرة أخرى إلى القاهرة تحت إشراف كاهن كنيسة أسيوط.
وأكّدت أنها تعرضت في الكاتدرائية بالعباسية لشتى أنواع الضغط لتعود إلى "النصرانية"، واضطرت إلى مسايرتهم حتى لا يؤذوها، إلى أنّ سجنوها مرة أخرى بمنزل بجانب كنيسة مارمينا بمنطقة إمبابة، وهناك وقعت الأزمة.
وكشفت عن أنها بالفعل اتصلت بزميل لها سرًا كي يهربها، وأنها عندما وصل ومعه جماعة من المسلمين، فوجئت بإطلاق النار من الكنيسة، إلا أنّها وسط خوفها قرّرت الهرب من المكان، لتنجو بنفسها.
وفي نهاية تصريحها تمنت عبير، أو أسماء، الشفاء لكل المصابين خلال الأزمة، مطالبة المجلس العسكري بسرعة الإفراج عن المعتقلين جراء ما حدث، وداعية قيادات الكنيسة في مصر بأن يتركوها لحالها بعدما اعتنقت الإسلام عن قناعة.
http://www.alwafd.org/index.php?opti...#axzz1LiIYM3dp
لحد امتى حنفضل نفهم و نقول و نعيد و نزيد....المسحيين مش محتاجيين يخطفوا حد غير دينوا اولا مافيش حد ردة عندهم و ببساطة ده دين الله اللي مش عايزو مش البشر هما اللي هيخلوه عايزو و اظن محدش يقدر يختلف معايا في النقطة دي...ما فيش بني ادم يتفرض عليه حاجة بالعافية الا بحد الموت اللي هو مش موجود في الديانة المسيحية اصلا و روحوا اسألوا اي واحد مسيحي
و بعدين انا مش فاهم اذاي مافيش واحد عنده مخ يصدق ان لو واحدة مخطوفة هيتساب معاها موبايل علشان تقول للدنيا كلها انها مخطوفة !!!!!!!! يا جدعان فكروا شوية ده انتوا رجالة كباااااار !!!!!