الموضوع: للسلفيين والمسيحيين والاخوه الافاضل

احسنت يا على بارك الله فيك ... وياريت اللى عنده دليل على كلامه يتكلم بيه مش عايزين انا سمعت وانا حد قالى والإشاعات واللى مش فاهم قصد التانى ياريت يسأل الأول قبل ما يظن فيه ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ralliart

اهم حاجة نبطل الإشاعات تماماً
وكمان مش هينفع نعيش والمسيحيين شايفين صورة شيخ الجامع انه شايل سيف وسلاح آلي
والمسلمين شايفين صورة القسيس انه شايل كرباج وبيعذب في اخواتهم وحالياً معاهم آلي هما كمان
مع ان الاتنين مظلوميييين دول ناس بتعبد ربنا واللي يحيد عن المسار ده ميعتبرش شيخ ولا قسيس دا يبقى ارهابي والإرهاب لا دين له

في حاجة كمان وهي انتشار الفيديوهات اللي مبتعملش حاجة غير التسخين واحد جايب فيديو فيه قسيس بيشتم وقاطع الطريق ويقولك آدي القساوسة وواحد جايب فيديو فيه شيخ بيشتم ويقول آدي الشيوخ
انا معاك ان اللي عمل كدة غلطان ولازم يتحاسب بس أرجوك ده مش وقته خالص والبلد والعة ،ممكن تستنى لما الدنيا تهدى الفيديو مش هيهرب ابقى روح بلغ عنه بس متسخنش الناس وهي والعة اصلاً وبعدين متعممش لان دول بشر زي اي حد بيغلطو والغلط يعود على الفرد مش بيعبر عن رأي المسلمين او المسيحيين

و إضافة لكلامك المحترم .. أظن إن المسلمين محتاجين يتصالحوا مع نفسهم .. و كذلك المسيحيين .. هنالك طرق كثيرة يمكن للطرفين من خلالها تجاوز مشاكلهم .. و لكنهم دائما يختارون أسوأ الطرق .. كالذي حدث الأسبوع الماضي .. و هو أبعد ما يكون عن تعاليم الدين الإسلامي أو المسيحي ..

أخير أحب أن أقول أنه سيكون عار علينا كأغلبية مسلمة في هذا البلد أن يشعر إخواننا المسيحيين بالخوف على أنفسهم وسطنا .. كما أنه عار لو شعرنا بالخوف منهم .. كوننا أغلبية هو مسؤولية و ليس ميزة أو شيئ نتباهى به ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة m3_dolphen

احسنت يا على بارك الله فيك ... وياريت اللى عنده دليل على كلامه يتكلم بيه مش عايزين انا سمعت وانا حد قالى والإشاعات واللى مش فاهم قصد التانى ياريت يسأل الأول قبل ما يظن فيه ...

وفيك بارك اخى الفاضل

1-مشكله:رؤيه بعض المسيحيين للسلفيين انهم متشددين ويكرهونهم
2-الطلبات:اختلاف هذه النظره عن الواقع الفعلى
3-:الحل: جلوس عدد من مشايخ السلفيه المعتبرين مع عدد من القساوسه فى برامج مباشره على الهواء ووضوح رؤيه كلا من الطرفين بدون حرج

بارك الله فيك علي باشا.....مبادرة جميلة لدرء الفتنة المشتعلة

فقط أحب أوضح نقطة بالنسبة لشيوخ السلفية.....لولاهم لكانت مصر مشتعلة بنار الطائفية من أيام حادث القديسين....الشباب كان ثائر جداً وخاصة الغير ملتزم منهم وإحتواهم المشايخ بالحكمة والفهم الصحيح للدين
حادث إمبابة.....والله رأيت أمام عيني مجموعة من الشباب عبارة عن ثقاب كبريت يريد من يُشعله....ولكن وقف أمامهم المشايخ ووضحوا لهم حكم الشرع فيما يفعلونه

نعم هناك بعض من المشايخ أخطأوا في التعبير عن أرائهم والتي كانت تعتبر حالات فردية ولكن لا ينبغي دائماً وفي كل قضية ومناقشة الإستدلال بإخطائهم التي لا تمثل صورة السلفين تماماً

أيضاً هناك من القساوسة من أخطأ في التعبير وساعد في نشر الإحتقان وأعلم أن كثير من النصارى لا يأخذون بأرائهم ويعتبرونها فردية أيضاً

ولكن بصراحة أنا كل تخوفي هو من البابا شنودة ومن حوله وذلك من تصريحاتهم المؤخرة في بعض القضايا السابقة وأحياناً أيضاً أتخوف من السكوت الغير طبيعي على بعض الأحداث وخاصة مثلما يحدث في مثل هذه الأيام والتي تدل على رضاهم بما يحدث

هذا ما يفعلوه مشايخ السلفية لإنقاذ هذه البلد.....فعل وعمل وليس كلام كما يفعل إعلامنا الحقير

جلسة صلح تنهي الاحتقان بين السلفيين والأقباط بالوراق

محمد علي عنز
http://gate.ahram.org.eg/Media/News/...908588-990.jpg

أنهت جلسة الصلح التي عقدت بمركز شباب وراق العرب، حالة الاحتقان بين السلفيين والأقباط بالوراق علي أثر قيام مجموعة من الأقباط، فجر الأحد الماضي (بعد أحداث كنيسة مارمينا) بإيقاف سيارة تقل ثلاثة سلفيين أمام كنيسة الوراق والاعتداء عليهم وتحطيم سيارتهم.
حضر جلسة المصالحة مجموعة من مشايخ التيار السلفي أبرزهم: الشيخ حسن أبو الأشبال والشيخ هاني صادق، ومن الكنيسة مجموعة من القساوسة علي رأسهم القس داود إبراهيم، والمصابين الثلاثة وعدد غفير من أهالي المنطقة، وانتهت بتحمل الأقباط مصاريف علاج المصابين وإصلاح السيارة.
وكادت جلسة المصالحة تفشل قبل أن تبدأ بعد سماع صوت لإطلاق النار قبل ساعة من انعقادها، وانتشرت الإشاعات بسرعة البرق.. تشير إلي حدوث مشاجرة بين المسلمين والأقباط قتل علي أثرها شخصان، مما أصاب الحضور بالخوف والقلق، ولكن سرعان ما تبددت المخاوف وتنفسوا الصعداء، بعد أن تكشفت الحقيقة واتضح أنها مشاجرة بين عائلتين من المسلمين، ولم يصب أحد بأذى، وبدأت المصالحة وسط جو من المحبة وقليل من التوتر.
وأكد الشيخ حسن أبو الأشبال أن الأحداث التي وقعت بين المسلمين والنصاري تصرف فردي، والتصرف الفردي لا يمكن أن يحكم العلاقة العامة في الدولة لأننا نعيش في دولة مؤسسات ولا أحد فوق القانون.
وأوضح أن العلاقة الني تحكم المسلمين بالأقباط هي قوله تعالي: (لكم دينكم ولي دين)، وكل إنسان يتصرف في دينه كيف شاء ويبقي لزوم التعايش السلمي.
وأشار إلي أنه إذا اختلفنا فتبقي بيننا قواسم مشتركة لابد أن نتفق عليها، ألا وهي مصلحة مصر، وليس من مصلحتنا أن نضعف حكومتنا وأن نخالف عقلاءنا.
وأكد أنه لا يجوز للمسجد أن يحتجز أحدا به وكذلك لا يجوز للكنيسة أن تحجز أحدا بها، مؤكدا أنه لا يجب أن تكون المسجد دولة داخل الدولة، كما لا يجوز للكنائس أن تكون دولة داخل الدولة لأن ذلك يضعف الحكومة.


بوابة الأهرام

ماذا فعلوا العلمانيين واللبراليين....فقط الهجوم والإستنكار بلا فعل وبفضل الله ثقة الناس والمجتمع تزداد لمشايخ السلفية ولمنهج السلف