| تسجيل عضوية جديدة | استرجاع كلمة المرور ؟
Follow us on Twitter Follow us on Facebook Watch us on YouTube
النتائج 1 إلى 5 من 5

  1. #1

    الصورة الرمزية mahfouz1983

    رقم العضوية : 10255

    تاريخ التسجيل : 07May2008

    المشاركات : 934

    النوع : ذكر

    الاقامة : المحلة الكبري

    السيارة: يا معين يا رب

    السيارة[2]: متسوبيشي لانسر 2008

    دراجة بخارية: no i dont have

    الحالة : mahfouz1983 غير متواجد حالياً

    افتراضي من قتل اللواء البطران؟ - Facebook Twitter whatsapp انشر الموضوع فى :

    hasad">

    مقالة الدكتور علاء الاسوانى فى المصرى اليوم



    18 مايو 2011



    من قتل اللواء البطران؟





    هذه جريمة غامضة تحولت إلى ما يشبه اللغز



    اللواء محمد البطران كان رئيسا لمباحث قطاع السجون، منصب أمنى رفيع يجعله مسؤولا عن السجون فى مصر كلها، اشتهر البطران بالجدية والاستقامة والكفاءة، وعندما قامت الثورة فى ٢٥ يناير ارتكبت وزارة الداخلية بقيادة حبيب العادلى جرائم بشعة من أجل إخماد الثورة وصلت إلى حد استعمال قناصة محترفين لقتل المتظاهرين العزل حتى وصل عدد شهداء الثورة إلى ما يقرب من ألف شهيد، بالإضافة إلى ألف وأربعمائة مواطن فقدوا عيونهم بالرصاص المطاطى وآلاف المفقودين الذين مازالوا مسجونين فى أماكن مجهولة أو ماتوا ودفنوا بعيدا عن الأنظار..



    فى يوم الخميس ٢٧ يناير بدأ نظام مبارك فى تنفيذ خطوة إجرامية بشعة من أجل القضاء على الثورة المصرية، قرر العادلى وأعوانه فتح السجون فى مصر كلها وإطلاق السجناء الجنائيين من أجل تأديب المصريين وترويعهم حتى يكفوا عن التظاهر ويعودوا إلى بيوتهم.



    كانت طريقة فتح السجون معروفة ومتكررة، تبدأ بأن يقوم ضباط السجن باستفزاز المسجونين حتى يتمردوا ثم يطلقوا الرصاص عليهم ويفتحوا أبواب السجن..



    هكذا يتحقق الهدف مع تغطية مناسبة لموقف الضباط الذين سيقولون فى التحقيق إنهم قاوموا المساجين وأطلقوا النار، لكنهم فى النهاية فشلوا فى منعهم من الهرب. شدد العادلى على تنفيذ خطة إطلاق المساجين وطلب من قياداته إحالة كل من يمتنع عن تنفيذ التعليمات إلى محاكمة عسكرية أو قتله إن لزم الأمر (كما نشرت جريدة الشروق)..



    بما أن اللواء البطران كان المسؤول الأول عن السجون المصرية فقد كان من المستحيل تهريب المساجين دون موافقته أو استبعاده. تؤكد الدكتورة منال، أخت اللواء البطران، أنه عرف بخطة العادلى فى اطلاق المساجين ورفض تنفيذها من البداية. فى مساء الخميس ٢٧ يناير تم إبلاغ اللواء البطران بوجود شغب فى سجن الفيوم، فتوجه إلى هناك فورا واستطاع أن يسيطر على السجناء، ولم يتركهم حتى تأكد من عودتهم إلى الزنازين وأغلقها عليهم، نجح اللواء البطران فى إفشال مخطط العادلى، وعلى مدى يومى الخميس والجمعة لم يُفتح سجن واحد فى مصر بفضل صلابة اللواء البطران ويقظته وإخلاصه.



    أدرك العادلى وأتباعه أن وجود البطران سيمنعهم من تحقيق الخطة، وفى صباح يوم السبت ٢٨ يناير اتصل اللواء البطران بأخته وقال لها بالحرف:



    «حبيب العادلى يريد أن يشعل النار فى مصر كلها»



    وفى الساعة السادسة مساء تم إبلاغ اللواء البطران بأن هناك تمردا جديدا فى سجن القطا بالقليوبية فتوجه من فوره إلى هناك إلا أنه فى الطريق تلقى نصيحة من أحد قيادات الداخلية بالعودة إلى بيته وعدم الذهاب إلى السجن بحجة أن الضباط هناك سيتصرفون فى الأمر.



    كان اللواء البطران يعلم أن غيابه سيؤدى بالقطع إلى تهريب المساجين، وبالتالى أصر على أداء واجبه وأسرع إلى سجن القطا فوجد المساجين فى حالة هياج لأن ضابطا من السجن قد أطلق النار على مسجون وقتله. غضب اللواء البطران بشدة وصاح فى الضابط القاتل:



    ــ كيف تقتل مسجونا أعزل؟! سأحيلك إلى محاكمة عسكرية وأنا الذى سأحاكمك بنفسى.



    أعطى البطران تعليماته المشددة إلى الضباط فى كل أبراج الحراسة حول السجن بعدم إطلاق النار مهما تكن الظروف ثم دخل بشجاعة لمقابلة المساجين وهو أعزل دون سلاح كما تقضى لائحة السجون..



    استطاع البطران احتواء غضب المساجين وأقنعهم بدخول الزنازين.. عندئذ تأكد لأتباع العادلى أن الخطة ستفشل للمرة الثانية، فما كان من الضابط الذى قتل المسجون إلا أن أشار إلى زميل له فى برج المراقبة وأمره بضرب النار فأطلق رصاصتين على اللواء البطران فسقط شهيدا فى الحال.



    بقتل البطران أزيل العائق الأكبر أمام خطة العادلى فتم فتح السجون المصرية وتهريب ٢٤ ألف سجين جنائى. اتهمت الدكتورة منال، أخت اللواء البطران، ضابطين يعملان فى سجن القطا بقتل أخيها، حددتهما بالاسم فى بلاغات متكررة للنائب العام ودعمت الاتهام بشهادات سجناء عديدين مسجلة بالصوت والصورة على سيديهات شاهدتها بنفسى وتم تقديمها كلها إلى النائب العام.. هكذا نرى أن القضية واضحة غير أن ملابسات التحقيق فيها غريبة وغامضة:



    أولا: أعلنت وزارة الداخلية فى بيان رسمى أن اللواء محمد البطران، رئيس مباحث سجن الفيوم، قد قتله السجناء أثناء هروبهم، بينما هو رئيس مباحث قطاع السجون، وقد استشهد فى سجن القطا وليس سجن الفيوم، وقد أدت هذه البيانات المغلوطة إلى تضليل الرأى العام مما صرف الأنظار لفترة طويلة عن مكان الواقعة وساعد على إخفاء المتهمين الأدلة التى تدينهما.



    ثانيا: بعد مرور أكثر من ثلاثة أشهر على مقتل اللواء البطران لم تفتح وزارة الداخلية تحقيقا فى مقتله.. لا أعتقد أن أى وزارة داخلية فى العالم يقتل فيها أحد قياداتها أثناء أداء عمله تمتنع عن فتح تحقيق لمعرفة الحقيقة.. السؤال هنا هل سمع وزير الداخلية الحالى منصور عيسوى بمقتل اللواء البطران، ولماذا لم يفتح تحقيقا فى الجريمة؟!



    ثالثا: بدأ سجال غريب بين النيابة العامة ووزارة الداخلية بشأن مقتل اللواء البطران. لقد طلبت أسرة الشهيد من النيابة الانتقال إلى سجن القطا لمعاينة مكان الجريمة والاستماع إلى شهادة السجناء على الطبيعة، إلا أن النيابة العامة امتنعت عن الذهاب إلى السجن بحجة أن وزارة الداخلية حذرتها من أن الحالة الأمنية فى سجن القطا لا تسمح بالمعاينة.. ونحن نتساءل: هل يمكن للنيابة العامة أن تحقق فى جريمة قتل مركبة مثل مقتل اللواء البطران دون معاينة مسرح الجريمة؟



    سؤال آخر: إذا كانت الحالة الأمنية فى السجن متوترة ألم يكن من الممكن الاستعانة بالشرطة العسكرية لحماية وكلاء النيابة حتى يؤدوا واجبهم على الوجه الأكمل..؟!



    رابعا: قدمت أسرة الشهيد بلاغا للنائب العام تتهم فيه بالاسم ضابطين من مباحث سجن القطا بالاشتراك فى مقتل اللواء محمد البطران.. لكن النيابة بدلا من أن توجه الاتهام إلى الضابطين المذكورين قامت باستدعائهما كشاهدين على الواقعة.. وهذا تصرف غريب من النيابة لا نجد له تفسيرا.



    خامسا: طلبت النيابة العامة تحريات الشرطة عن الجريمة من مباحث السجن الذى يعمل فيه الضابطان المتهمان بقتل البطران.. لا أفهم هنا كيف لم يدرك وكيل النيابة أن الضابطين المتهمين سوف يستعملان نفوذهما من أجل إعطائه تحريات مغلوطة، وهل كان يتوقع مثلا أن يرسل إليه الضابطان المتهمان تحريات تدينهما بتهمة القتل؟



    سادسا: طلبت النيابة من وزارة الداخلية الاستماع إلى شهادة السجناء الذين يظهرون فى تسجيل بالصوت والصورة يؤكدون فيه أن البطران قتله الضابطان المتهمان، لكن وزارة الداخلية ردت على النيابة بخطاب تقول فيه إنها لم تستدل على هؤلاء السجناء لأن أسماءهم ثلاثية وليست رباعية (!) بعد ذلك بأيام قليلة أحرق مجهولون مبنى مصلحة السجون مما أدى إلى تدمير سجلات السجناء بالكامل.



    سابعا: قدمت أسرة اللواء البطران بلاغا جديدا طالبت فيه باستبعاد وزارة الداخلية من جمع التحريات حيث إن المتهمين ضابطا شرطة مما يجعل وزارة الداخلية غير محايدة، وطالبت أسرة الشهيد بأن تقوم الشرطة العسكرية بالتحريات، وقبل أن يجيب النائب العام على هذا الطلب أعلنت وزارة الداخلية، فى نفس اليوم، عن حدوث تمرد فى سجن القطا مما يحتم توزيع السجناء على سجون عديدة مختلفة. وهكذا سيضيع الدليل الأخير على إدانة القتلة ويتبدد حق الشهيد البطران إلى الأبد.



    لا يحتاج المرء إلى ذكاء كبير ليدرك أن هناك قوة مستترة فى وزارة الداخلية تحاول حماية المتهمين بقتل اللواء البطران. يجب هنا أن نتذكر أن معظم مساعدى حبيب العادلى ورجاله المخلصين مازالوا فى مناصبهم ولا يمكن أن نتوقع منهم أن يساعدوا فى إدانة أنفسهم. إن جريمة قتل اللواء البطران بقدر ما تقدم نموذجا نبيلا لرجل عظيم أدى واجبه للنهاية وقدم روحه فداء لأمن وطنه إلا أنها فى نفس الوقت تعكس بوضوح الأوضاع المعوجة التى تعيشها مصر الآن..



    فبعد أن أسقطت الثورة رأس النظام وأسرته وأعوانه الكبار، لسبب غير مفهوم تم الإبقاء على قواعد النظام كما هى سليمة لم تمس.. رؤساء الجامعات ومؤسسات الدولة المتعاونون مع أمن الدولة الذين طالما سبحوا بحمد مبارك وزوجته مازالوا فى مناصبهم، أعضاء المجالس المحلية من أعضاء الحزب الوطنى الذين حصلوا على مقاعدهم بالتزوير مازالوا موجودين، معظم قيادات الإعلام المتعاونين مع أمن الدولة الذين طالما ضللوا الشعب المصرى إرضاء للطاغية وحرّضوا على قتل المشاركين فى الثورة مازالوا فى الخدمة، حتى ضباط أمن الدولة الذين أهانوا كرامة المصريين وعذبوهم وهتكوا أعراضهم على مدى عقود تم نقل قطاع عريض منهم إلى جهاز الأمن الوطنى الجديد.. مديرو الأمن الذين يحاكمون بتهمة قتل المتظاهرين مازالوا فى مناصبهم وبعضهم تمت ترقيته.. ماذا نتوقع من أتباع النظام القديم عندما نتركهم فى مناصبهم؟



    هل نتوقع منهم أن يساعدونا على تنفيذ مطالب الثورة وإتمام التغيير الذى سيؤدى بهم إلى العزل والسجن؟ المنطقى هو ما يحدث الآن.. أن الذين قاموا بتهريب ٢٤ ألف مسجون جنائى لابد أن يحتفظوا بوسائل اتصال بهم ليوجهوهم إلى عمليات التخريب التى تشهدها مصر يوميا الآن، بينما رجال الأمن يتفرجون على المصريين ودماؤهم تسفك، ثم يخرج علينا وزير الداخلية عيسوى بعد كل مجزرة ليؤكد أن الأمن سيتحقق ولكن بعد شهور.. طبيعى أن يتحد أتباع النظام القديم من أجل التآمر على الثورة ودفع بلادنا إلى فوضى متصاعدة تجعلهم يفلتون من المحاسبة على جرائمهم.. لا يمكن لأى ثورة أن تنجز أهدافها دون تطهير شامل من كل العناصر الفاسدة التى سيظل ولاؤها دائما للنظام القديم..





    نحن نطلب من القوات المسلحة، التى حمت الثورة وانحازت للشعب، أن تفتح تحقيقا محايدا منفصلا فى مقتل اللواء محمد البطران، وأنا واثق أن نتيجة التحقيق ستكشف لنا مفاجآت مذهلة لأن اليد التى قتلت البطران، والتى تخفى قاتله عن العدالة، هى ذات اليد التى تتآمر على الوطن وتعمل على تخريبه وإشاعة الفوضى من أجل تعطيل التغيير.

    مصر بدأت مستقبلها المشرق ولن يستطيع أحد أبدا أن يعود بها إلى الظلام.

    الديمقراطية هى الحل..


  2. #2

    الصورة الرمزية otefa

    رقم العضوية : 27285

    تاريخ التسجيل : 10Dec2008

    المشاركات : 11,282

    النوع : ذكر

    الاقامة : الكرة الأرضية

    السيارة: -Cabrice-LTZ

    السيارة[2]: ِAlfa156 seles-جيب جراند شيروكي

    الحالة : otefa غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    الله يرحمه ويغفر له

    إِن يَنصُرْ.كُمُ اللَّـهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ ۖ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُ.كُم مِّن بَعْدِهِ ۗ وَعَلَى اللَّـهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴿160)
    م/محمد


  3. #3

    الصورة الرمزية kok3

    رقم العضوية : 8128

    تاريخ التسجيل : 29Mar2008

    المشاركات : 179

    النوع : ذكر

    الاقامة : egypt

    السيارة: lancer

    السيارة[2]: opel vectra

    دراجة بخارية: لا

    الحالة : kok3 غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    بحب كتابا علاء الاسوانى قوى بصراحه دا كاتب ملوش حل انا بحب الراجل دا قوى قوى قوى بحس انه راجل قوى ومصرى بجد ابن بلد كدا

    [sor2]http://imageshack.us/a/img585/2103/cqtb.jpg[/sor2]


  4. #4

    الصورة الرمزية alaa_dash

    رقم العضوية : 4552

    تاريخ التسجيل : 19Jan2008

    المشاركات : 708

    النوع : ذكر

    الاقامة : Tanta-Cairo

    السيارة: ............

    السيارة[2]: ............

    دراجة بخارية: ,,,,,,,,,,,

    الحالة : alaa_dash غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kok3 مشاهدة المشاركة
    بحب كتابا علاء الاسوانى قوى بصراحه دا كاتب ملوش حل انا بحب الراجل دا قوى قوى قوى بحس انه راجل قوى ومصرى بجد ابن بلد كدا
    هوه بغض النظر عن المقال و هو رائع فعلا ..بس انا بدعو حضرتك تتفرج عليه مع يسري فودة و من كام يوم كده ..

    اثبتلي انه ...... حاجة تانية غير اللي حضرتك قلت عليها ...

    بس ده ما يمنعش ان المقال ممتاز فعلا ...

    لا اله الا الله * محمد رسول الله
    وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ..


  5. #5

    الصورة الرمزية kok3

    رقم العضوية : 8128

    تاريخ التسجيل : 29Mar2008

    المشاركات : 179

    النوع : ذكر

    الاقامة : egypt

    السيارة: lancer

    السيارة[2]: opel vectra

    دراجة بخارية: لا

    الحالة : kok3 غير متواجد حالياً

    افتراضي -

    hasad">

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alaa_dash مشاهدة المشاركة
    هوه بغض النظر عن المقال و هو رائع فعلا ..بس انا بدعو حضرتك تتفرج عليه مع يسري فودة و من كام يوم كده ..

    اثبتلي انه ...... حاجة تانية غير اللي حضرتك قلت عليها ...

    بس ده ما يمنعش ان المقال ممتاز فعلا ...
    احترم وجهه نظرك وروئيتك للشخص او الكاتب ونقدك ليه والحقيقه انه فعلا لسه شايف ليه النهاردا دلوقتى من ساعه تقريبا اللقاء بتاعه مع يسرى فوده فى اخر كلام هو وكاتب صحفى واستاذ فى القانون الدولى دى الاعاده بتاعه الحلقه تلات ساعت ونص بتفرج عليه وكان بيتكلم فى أنه لا توجد ثورة في العالم لا تقوم بالتطهير قبل البناء، وقال في حديثه مع برنامج "آخر كلام" على قناة "أون تي في" الفضائية: "الثورة المصرية أزالت رأس النظام ورموزه، لكن هناك جزء كبير جدًا من جسد النظام السابق موجود في الماكينة المصرية، وبالتالي لا يدهشني ما يحدث من أشياء غريبة جدًا"، مشددًا على أن وجود قيادات من جهاز الشرطة المتهمين بقتل المتظاهرين في مناصبهم شيء خطير. كشف الأسواني عن أن هناك مخطط لنصل إلى ما يسمى بالمشهد الرئيسي، وقال: "هناك أخبار مجهّلة تنشر في جرائد محددة بدون أي مصادر، وكلها تدفع القارئ المصري للتعاطف مع مبارك وأسرته، ثم يتبين أنها أخبار عارية تمامًا من الصحة"، وأكد أيضًا على أن انعدام الأمن مسئولية الشرطة وصانع القرار بعد الثورة وليست الثورة.
    دا كلامه والشروق ناشراهhttp://www.shorouknews.com/.......Data.aspx?id=458028
    فى الاخبا النهاردا بص يا باشا الراجل دا وبغض النظر عن الثوره ومن قبل كدا بكتير وانا بقرا ليه وفعلا كان بيحس باوجاع المصريين فى عز ما كان الناس بتسبح بحمد النظام واللى خلانى احبه بجد استخدامه لتعبيرات فى اللغه بتاعتنا دى بجد معرفش بيجيبها منيين عارف انت لما تكون عايز تقول فكره او حاسس بحاجه جواك ومش لاقى كلام يوصفه هو بقى شاطر قوى فى الحته دى دكتور فيها بجد لما كنت بفكر فى كلامه زمان ومقالاته وكتبه وقصصه زى شيكاجو ولا عماره يعقوبيان ولا الكتاب المحبب ليا جدا "نيران صديقه" ياه يا راجل بجد انا بحب الراجل دا وهفضل احبه لحد ما اموت علشان لاول مره فعلا احس بحاجات مكنتش شايفها قبل كدا رغم انى حاسسها بس مش عارف اوصفها لما قريت للراجل دا حسيت انه بيدخل جو النفس البشريه بجد بيطلع الحاجات المستخبيه جوا جرب حضرتك تقرا ليه مش المقاله دى اللى عجبتك لا شوف الراجل دا كان كاتب مقالات ايه قبل كدا ولو حبيت انا ممكن اجيبلك لينكات لكتبه ومقالاته القديمه وبعدين احكم عليه وعلى اى حال برده وجهه نظر حضرتك ليها احترامها.

    [sor2]http://imageshack.us/a/img585/2103/cqtb.jpg[/sor2]



 

المواضيع المتشابهه

  1. مع تصريحات اللواء توفيق عكاشة ...... اللواء الرويني سابقاً
    بواسطة hobiko في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 34
    آخر مشاركة: 23-07-2011, 09:49 PM
  2. بالفيديو من داخل سجن "القطا".. شهود عيان يكشفون تفاصيل مقتل "البطران"
    بواسطة أبو عبدالله في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 04-03-2011, 11:33 PM
  3. شقيقة اللواء البطران: العادلى أصدر تعليمات بقتل أخى لرفضه تهريب المساجين
    بواسطة wesam_salom في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 19
    آخر مشاركة: 22-02-2011, 07:52 AM
  4. هل تتذكرون الشهيد اللواء محمد البطران
    بواسطة نور القمر في المنتدى المنتــــــدى الاجتمــاعى
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 17-02-2011, 06:48 AM
  5. ارض اللواء
    بواسطة crazylambada في المنتدى دليل الطرق الداخلية وطرق السفر
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 11-02-2010, 01:20 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2