(2)
((إن التستر على الأخطاء باسم المصلحة العامة،وحفظ الكيان،والتوهم بأن الحسبة في الدين تؤدي إلى البلية والتمزق = أمر خطير،ومفسدة فظيعة تدفع الأمة ثمنها الدماء الغزيرة،وليس هذا فقط،بل قد يؤدي هذا إلى ذهاب الريح،وافتقاد الكيان أصلاً،فالأمة بدون هذا التناصح،تعيش لوناً من التوحد يشبه إلى حد بعيد الورم الممرض)) [عمر حسنة].
قلت : وكل نقد للأخطاء = هو مفيد نافع خاصة في المرحلة القادمة مالم يقترن ببغي أو ظلم ..
وليس من شرط العين المُحبة أن تكون مغلقة..
يتبع ...
المفضلات