الموضوع: كلاكيت 3 مره - حرق قسم الازبكيه

شكرااا علي الخبر......

أزيكم يا باشوات أخباركم اية يا رجالة . أبو اياد باشا و أحمد باشا
بصو القصة بقت معقدة فعلا الشعب معظمة بيكرة بتوع الشرطة حتى و لو لم أى نوع من أنواع الاحتكاك بيهم مطلقا.
فما بالك بالناس الى هيا اساسا بتوع شغب و مشاكل لما لقى الفرصة تسمح طبعا استغلها و طلع كل الكبت القديم على الظابط و الشرطة . و للاسف الشرطة أتكشفت جدا أمام الناس كلها الظابط الى كان ممكن يثبت واد بلطجى و يديلة قلمين على خلقتة و الواد البلطجى يقولة مش أنا يا باشا و عاوز يخلع من الموضوع بشوية محايلة و كهن و مكر و الظابط متحامى فى البدلة الى لابسها و عارف أن الشخص مش حا يرد علية نفس الضرب لما حصلت مواجهة مفيهاش أى خوف بين الطرفين طبعا الظباط لقو أن الشخص دة لو مد أيدة الظابط علية حا يرد بالمثل و بالعكس حا يمسكة و يطبقة و يبهدلة و النفخة الكذابة و نظارة الشمس الى لابسهاعلشان المنظر حا يقلعها بدل ما الواد البلطجى يضربة فى وشة يدخل زجاج النظارة الشمس فى عنية و البلطجية بيعاملو الظابط بنفس المبدأ القديم الكثرة تغلب الشجاعة يعنى ظابط و 4 مخبرين ماسكين سواق و يبهلوة حاليا حا يلاقو 20 سواق حا يقطعوهم و ممكن يضربوهم بفرد خرطوش و لا حا يهمهم الظباط عندها حالة ذعر غير طبيعية على فكرة و ثقتهم الزائفة فى نفسهم راحت تماما و البلطجية و حتى المواطن العادى بقى ممكن يدخل فى الظابط شمال مش هامة منة اساسا و النتيجة البلد عموما فى حالة فوضى و السبب الطرفين الشرطة و بعض الناس المخالفين

............ منقول ................

تمكنت القوات المسلحة من السيطرة على الوضع بقسم الأزبكية، بعدما فشلت محاولات ضباط قسم الشرطة فى تهدئة أهالى السائق، الذى ترددت شائعات بأنه توفى بميدان رمسيس على يد بعض المواطنين، لمعاقبته على اعتدائه على مأمور القسم بالضرب، بينما أشارت رواية أخرى أن ضباط القسم هم الذين قاموا بتعذيب السائق حتى توفى.

تم فرض كردون أمنى حول القسم، بمساعدة سكان المنطقة، الذين تضامنوا مع الشرطة والجيش فى الدفاع عن القسم ضد من حاولوا اقتحامه، كما تم إغلاق كافة الشوارع المؤدية إلى شارع الجلاء الكائن به قسم الأزبكية، مما أدى إلى حدوث شلل مرورى بالمنطقة، وقام رجال المرور بتحويل مسارات بعض الشوارع.

كان المتجمهرون قد حاولوا اقتحام مبنى القسم، مستخدمين الأسلحة النارية والبيضاء وزجاجات المولوتوف، إلا أن رجال الشرطة تصدوا لهم، وأطلقوا عليهم القنابل المسيلة للدموع لتفريقهم، ووقعت بعض الاشتباكات بين الطرفين، أسفرت عن احتراق سيارة أمن مركزى، ووقوع بعض الإصابات نتيجة التراشق بالحجارة.

كان مصدر أمنى بوزارة الداخلية قد صرح بأنه أثناء قيام مأمور قسم شرطة الأزبكية وعدد من ضباط وأفراد القسم بتنظيم حركة المرور بمنطقة شارع الجلاء مساء الخميس، تلاحظ توقف سيارة أتوبيس رقم "ق.أ.ج.3471" مصر، فى الطريق، متسببة فى تعطل الحركة المرورية، وهو الأمر الذى دفع المأمور للتوجه لقائدها، الذى كان يقوم بتحميل الركاب من وسط الطريق، لحثه على الوقوف بأماكن الانتظار الصحيحة.

وأثناء قيام مأمور القسم بالتنبيه على قائد السيارة الالتزام بقواعد المرور، فوجئ بالسائق يتعدى عليه بالسب وعندما طالبه بإظهار التراخيص رفض واعتدى عليه بالضرب، وهو الأمر الذى أثار حفيظة المواطنين، وأسرعوا بمنع قائد السيارة من الهرب وأمسكوا به وقاموا بإخراجه بالقوة من السيارة والاعتداء عليه بالضرب.

بفحص السائق، تبين أنه يدعى "محمد. م. س" سائق ومقيم بالقليوبية، وسبق اتهامه فى 8 قضايا، وتسبب تعدى المواطنين عليه بإصابته بسحجات وكدمات متفرقة بالجسم، وأثناء اصطحاب المتهم لعرضه على النيابة شعر بحالة إعياء فتم نقله إلى مستشفى الدمرداش، وتوفى أثناء إسعافه بالمستشفى.

وهو ما دفع أسرته للتوجه إلى مبنى القسم والتجمهر متهمين رجال القسم أنهم تسببوا فى قتله.

و برضو هجوم على قسم الزاوية
............. منقول ............

لم يجد أهالى أحد المتهمين المقبوض عليه بقسم شرطة الزاوية الحمراء، وكان بحوزته سلاح أبيض، سوى أن تعرضوا لأمين شرطة بالقسم أثناء عودته لمسكنه وبحوزتهم أسلحة نارية وبيضاء، اعتقادا منهم أنه وراء القبض على المتهم.

أسرع ضباط الشرطة لإنقاذ أمين الشرطة من أيدى الأهالى، فقذفوهم بالحجارة وفروا هاربين، ليتجمعوا أعلى كوبرى أبو وافية ويطلقون الأعيرة تجاه القسم من أعلى، فتم ضبطهم وإحالتهم للنيابة لمباشرة التحقيق.

البداية كانت أثناء تفقد ضباط مباحث قسم شرطة الزاوية الحمراء فتم ضبط أحد الأشخاص يدعى "مصطفى. إ. ع" (23 سنة)، وبحوزته سلاح أبيض، فتم اقتياده إلى قسم الشرطة، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم، وتم إحالته إلى النيابة العسكرية التى أمرت بحبسه على ذمة التحقيق.

وأثناء عودة "حسام محمد"، أمين شرطة من قوة مباحث القسم، إلى مسكنه بالمنطقة، تعرض له عدد من أقارب وأهالى المتهم وحاولوا الاعتداء عليه بالأسلحة النارية والبيضاء، لاعتقادهم بأنه وراء ضبط المتهم، وما إن تم إخطار رجال المباحث أسرعوا إلى محل الواقعة، وأثناء ضبط المتهمين الذين اعترضوا طريق أمين الشرطة، فوجئوا بهم يلقون الحجارة عليهم وفروا هاربين.

كما تجمع أهالى المتهم مرة أخرى وبصحبتهم عدد من المواطنين أعلى كوبرى أبو وافية وأطلقوا الأعيرة النارية من أعلى الكوبرى تجاه ضباط الشرطة المتواجدين فى المقر المؤقت لقسم الشرطة أسفل الكوبرى، فتم إخطار اللواء محسن مراد مدير أمن القاهرة، والذى أمر بسرعة تشكيل حملة أمنية لملاحقة المتهمين مرتكبى الواقعة وضبطهم.

على الفور، تم استهداف المتهمين فى مأمورية أسفرت عن ضبط كل من "مصطفى. ص. ع" (34 سنة) مسجل خطر، وبحوزته فرد خرطوش، و"محمود. ص. ع" (27 سنة) سبق ضبطه فى قضية مشاجرة، وبحوزته فرد خرطوش، و"مصطفى. ن. س" (32 سنة)، مسجل خطر وهارب من سجن أبو زعبل فى قضية مخدرات، وبحوزته سنجة كبيرة الحجم، و"أحمد. ص. ع" (28 سنة) سبق ضبطه فى قضية مشاجرة، وبحوزته سنجة، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم وتولت النيابة التحقيق.