الموضوع: الطرق الصوفية عددهم 15 مليون هل يكونو حزب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة m.zaher

التوسل و التمسح بالقبور و الذبح لغير الله و ... و... ده صوفيه صحيحة ؟؟

اما البدوي

هو أحمد بن على بن إبراهيم بن محمد البدوى شيعي باطني ولدب مدينة (فاس) بالمغرب عام 596 هجري و توفى 675 هجرية

للأسف معلومة خاطئة تماما مين قالك ان الصوفية الصحيحة بتتوسل بالقبور و تتمسح بها مين الى قال و مين الى قال انك بتذبح لغير الله اية الحاجات دى ممكن مصدر المعلومات دى علشان نعرف المواضيع دى و مصدر الكلام دة أية و اسماء كتب الى فيها المراجع و الحاجات دى
أنا حاسس ان البعض فاكر الصوفية دى دين جديد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zyadahmed

لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم
لله الامر من قبل ومن بعد

طيب ما تعرفونا يا جماعة و نستفيد من المعلومات الى عندكم و نعرفها بس مش عايزين معلومة سماعى من راى بعض الناس عاوز ادلة و مصادر للكلام الى حا يتقال

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة skybird

اتمنى ان الذي يتكلم عن الصوفية ان ينقل من علمائها كالشيخ البوطي او الشيخ على جمعة او الشيخ القرضاوي او الشيخ الشعراوي او الشيخ عبد الحليم محمود شيخ الازهر الاسبق الخ وكتبهم تملآ السوق والانترنت
انما ان تستشهد عليها من كلام اعدائها فهذا غير منصف

والمعلومة تكون بدليل وليس القاء تهم كالذبح لغير الله حتى لا اتهمه بانه كذاب
كما اتمنى على من طعن في الصوفية ان يتعلم اولا دينه قبل ان يتكلم فيما لا يعلم واول ما يتعلمه هو ان يفرق بين الشرك وبين الوسائل الشركية
وكما يتعلم الفرق بين الصوفية والمتصوفه
اما الطعن في نسب السيد البدوي فهذه فاجعه

+++++++ 111111 متفق جدا معك
الى أنا شايفة فيديوهات لتاس بسيطة جدا ممكن جدا يكونو جهلاء و ليس لدهم اى معرفة
أنا عاوز حد عندة معلومات يقدر يعدل على الشيخ عبد الحليم محمود او الشيخ الشعراوى و يقول ان التصوف الخقيقى فية الكلام دة
أنا مشفتش كليب مثلا للشيخ الشعراوى و لا الدكتور عبد الحليم محمود بيعملو زى الى الناس البسطاء الى مش مقياس للحكم

......... معلومات عن الشيخ عبد الحليم محمود ..............
نبذة عن الإمام عبد الحليم محمود

وُلد الشيخ عبد الحليم محمود في قرية أبو احمد من ضواحي مدينة بلبيس بمحافظة الشرقية في (2 من جمادى الأولى سنة 1328هـ= 12 من مايو 1910م)، ونشأ في أسرة كريمة مشهورة بالصلاح والتقوى، التحق بالأزهر، وحصل على الشهادة العالمية سنة (1932م)، ثم سافر على نفقته الخاصة لاستكمال تعليمه العالي في باريس، ونجح في الحصول على درجة الدكتوراه في سنة (1940م).


تولى أمانة مجمع البحوث الإسلامية، ثم تولى وزارة الأوقاف، وصدر قرارٌ بتعيينه شيخًا للأزهر في (22 من صفر 1393هـ= 27 من مارس 1973م).

ومن مواقفه أنه بعد عودته من فرنسا كان يرتدي البدلة غير أنه بعد سماع خطبة للرئيس عبد الناصر يتهكَّم فيها على الأزهر وعلمائه بقوله: "إنهم يُفتون الفتوى من أجل ديكٍ يأكلونه" فغضب الشيخ الذي شعر بالمهانة التي لحقت بالأزهر، فما كان منه إلا أنه خلع البدلة ولبس الزيَّ الأزهريَّ، وطالب زملاءَه بذلك، فاستجابوا له تحديًا للزعيم، ورفع المهانة عن الأزهر وعلمائه.

كما كان له موقفه الشجاع نحو قانون الأحوال الشخصية الذي روَّج له بعضُ المسئولين بتعديله؛ بحيث يقيَّد الطلاق، ويُمنَع تعدد الزوجات، فانتفض الشيخ فقال: "لا قيودَ على الطلاق إلا من ضمير المسلم، ولا قيودَ على التعدد إلا من ضمير المسلم ﴿وَمَنْ يَعْتَصِمْ بِاللَّهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ﴾ (آل عمران: من الآية 101) ولم يهدأ حتى أُلغي القرار.

وفي يوليو 1974م صدر قرارٌ جمهوري رقم 1098/1974م بتنظيم شئون الأزهر وتحديد مسئولياته على أن يكون الأزهر تابعًا لمسئولية وزير شئون الأزهر؛ مما أفقد الأزهر استقلالَه، فأسرع الشيخ بتقديم استقالته في 1 من أغسطس؛ احتجاجًا على القرارِ ولم يعُد لمنصبه إلا بعد إلغاء القرار وصدور اللائحة التنفيذية التي تخوِّل للأزهر شئونه.

كما لا ينسى أيُّ أحد مواقفَه من المحاكمات العسكرية ضد جماعات التكفير، وموقفه الشديد ضد قانون الخمر؛ حيث ندَّد به في كل مكان، وموقفه أيضًا من الشيوعية والإلحاد، وموقفه العظيم من الوفد البابوي.

لقد حاول الشيخ إعادة تشكيل هيئة كبار العلماء من الأكفاء ومِن حِسَان السمعة والعدول، وكانت حياة الشيخ عبد الحليم محمود جهادًا متصلاً وإحساسًا بالمسئولية التي يحملها على عاتقه، حتى لَقِي الله بعدها في صبيحة يوم الثلاثاء الموافق (15 من ذي القعدة 1397هـ= 17 من أكتوبر 1978م).