ماهو ده ألي بحاول أوصلهولك أن المادة ال2 من الدستور كانت بتنص على أن الشريعة الأسلامية هي مصدر التشريع
ومع ذلك كنا متجاوزين لها في الكثير والكثير زي تطبيق القانون الفرنسي يعني المشكلة كانت في من يمسك البلد ويطبق وفق أهواء من يدعون الصفوة والحزب الوطني
أيه المانع أننا نشيل العنصر الغلط ألي هو المنفذين الذين لايخافون الله في شعيهم ويطبقون الدستور والقانون وفق أهوائهم
وننتخب من يعلنها صراحة تيار أسلامي يبقى كده تكامل مابين الدستور والمنفذ ساعتها بس نقدر نحكم على النظام الأسلامي المعاصر ألي هايباركلنا فيه الله.
وأبو رقي وفى وكفى في الرد على سؤالك
المفضلات