لماذا الدستور أولا

**yousef1978** · 24-06-2011 05:49 PM

أنا كتير بأفكر وأقول في نفسي إيه اللي مخوف الجماعة بتوع الدستور أولا .... أكيد عندهم أهداف

ما هو لو الدستور أولا ولا الإنتخابات أولا فالنتيجة واحدة
طالما إنتخابات الرئاسة أخيرا في جميع الحالات

وأي واحد هيعمل دستور لازم يكون راجل خبير دستوري ويشوف الناس عاوزين إيه وإلا الناس هترفض الدستور لو مش على مزاجهم

وأعتقد الكل مسلمين ومسيحيين علمانيين ومحافظين أعلنوا تمسكهم بالمادة الثانية من الدستور

وفي كل الحالات الجميع بيطالب بوضع حدود لسلطات الرئيس

طب إيه المشكلة ليه عاوزين نعطل سير العملية وتدخلونا في جدل عقيم وفي النهاية لن يستطيع أحد ان يجروء على إلغاء نتيجة الإستفتاء وإعداد لجنة للدستور قبل الإنتخابات وإلا البلد هتولع لأن الناس خلاص مش هتسكت

وفي النهاية لا من مصلحة الإخوان ولا أي حد إنه يعمل دستور يكرس للديكتاتورية أو لغيرها وخصوصا إنهم اكتر ناس عانوا منها

والجميع أعلن تمسكه بدولة مدنية كاااااااملة ليس فيها أي ريحة الكهنوت أو غيره

طيب إيه المشكلة

بصراحة حسيت إن فيه أشخاص زي د. يحي الجمل أو غيرهم مما كانوا مرافقين لحسني مبارك في السابق في كل مواقفه واكتفوا بموقف المتفرج أو المستفيد في الكثير من المواقف ومنهم من شارك في السلطة ولمدة عشرين سنة في وزارة وجامعة عربية وخلافه
حسيت إن الناس دول ليهم مآرب أخرى من محاولة تعليم الناس أن الديمقراطية مش هتفيدكم

المشكلة في رأيي ليست فيمن قال نعم أو لا فهذا خلاف يوجد في جميع الطوائف وأنا قابلت إخوان قالوا لا ومسيحيين قالوا نعم

المشكلة فيما بعد ظهور النتيجة ... لماذا هذا الجدل ؟؟؟؟

هل هؤلاء النخبة وأتباعهم الهدف الذي يريدونه هو إهمال نتيجة الإنتخابات أم أنه فقط فضفضة على ضفاف النيل
وإذا كان الجميع يعلم أنه في النهاية لن يتم تأجيل الإنتخابات أو رفض نتيجة الإستفتاء
فلماذا كل هذا الجدل وكل هذه الأموال في الإعلانات التي تصرف وكل هذه المجهودات التي كان يجب توفيرها لأمور أخرى كثيرة تحتاجها مصر وخصوصا في هذه المرحلة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الصراحة فهمت المشكلة من مقالات الدكتور وحيد عبد المجيد ومنها المقالة التالية وهو بيشرح إيه المشكلة لما الناس تتعود إنها تمل من الديمقراطية ومن النزول للتصويت لأنهم هيتم الهجوم عليهم وعلى خياراتهم وعلى أفكارهم ومحاولة تهميش دورهم والاستخفاف بتطلعاتهم وإحتقار توجهاتهم واتهامهم بالغباء السياسي وضعف الشخصية المبطن وووو

يا رب المقالة دي تكون مفيدة لينا جميعا

«الشعب يريد إسقاط الديمقراطية»

د. وحيد عبدالمجيد
6/24/2011 2:00:00 pm
بقلم: د. وحيد عبدالمجيد

من الطبيعى أن يقل الطلب الشعبى على الديمقراطية، حين ترى قطاعات متزايدة من الناس أنها ليست سوى جعجعة بلا طحن. وهذا هو ما يشعر به كثير من المصريين الآن، شارك ملايين منهم فى ثورة 25 يناير، بأشكال ودرجات مختلفة، وتطلع غيرهم إلى عصر جديد ينعمون فيه بالديمقراطية بعد استبداد طال أمده. ولذلك خرجوا من ذواتهم الخاصة إلى المجال العام، وأقبلوا على السياسة كما لم يفعلوا وأسلافهم من قبل.
ولكنهم لم يجدوا حتى الآن إلا فوضى سياسية آخذة فى الازدياد، وأحزاباً وجماعات تثير صراعاتها صخباً، وحركات وائتلافات تتكاثر كالفطر على نحو لا يفهمون له معنى ولا منطقاً. ولا يجد مصريون كثر مبرراً مقنعاً لتصاعد الصراع بشأن ما إذا كان الدستور يسبق الانتخابات أم العكس، ولذلك يزداد اقتناعهم يوما بعد يوم بأن الطريق إلى الديمقراطية مازال طويلاً بعد أن ظنوا أنه أصبح «فركة كعب»، بعد ثورة ضد الاستبداد والظلم والفساد.
وحين يستمر مثل هذا الوضع، يتراجع الأمل فى الديمقراطية.. كما يقل الإيمان بجدواها، وقد يتحول كفراً بها.. وهذا هو درس التاريخ الذى كان لنا نصيب منه قبل ما يقرب من ستة عقود.
كانت «إقامة حياة ديمقراطية سليمة» أحد أهداف ثورة 1952، ولكن هذا الهدف سُحب من التداول عام 1954، لأن الشعب لم يتمسك به، وليس فقط لأن الزعيم الراحل جمال عبدالناصر، أراد الانفراد بالسلطة. كفر قطاع واسع من الشعب حينئذ بالديمقراطية، عندما عجز عن فهم منطق الصراعات التى تصاعدت فى مشهد لا يختلف كثيراً فى جوهره عن حالنا الراهن، بالرغم من أن التفاصيل كلها اختلفت.
ولو لم يكفر الشعب بالديمقراطية، ويطالب جزء منه بإسقاطها، وبعدم عودة الحياة النيابية، لما تمكن عبدالناصر أو غيره من إقامة نظام فردى أحادى، تحول بعد ذلك إلى حكم استبدادى، وليت النخب التى ضلت طريقها إلى الديمقراطية تمعن النظر فى استقالة خالد محيى الدين من مجلس قيادة الثورة فى آخر مارس 1954، التى حصلت عليها «المصرى اليوم»، ونشرتها قبل أيام، حتى لا يكرر التاريخ نفسه فى صورة أخرى، فهذه وثيقة تؤكد أن ما حدث على مدى 20 شهراً بعد ثورة 1952 دفع الكثير من المصريين إلى الكفر بالديمقراطية، فلم يستقل «محيى الدين»، لأن زملاءه انقلبوا على الديمقراطية فقط، بل لأن الشعب لم يعد راغباً فيها - حسب ما جاء فى نص استقالته: (لقد اتضح أن الشعب لا يرغب فى عودة الحياة النيابية الآن).
وهذا درس ينبغى أن ننتبه إليه، فعندما لا يثق الناس فى النخب السياسية المنقسمة، والأحزاب والجماعات، التى يضع معظمها مصالحه فوق كل شىء، لابد أن يستيقظوا من حلمهم الديمقراطى.
وحين يزداد اقتناعهم بأن هذه الأحزاب والجماعات غير مؤهلة لبناء نظام ديمقراطى فاعل قادر على معالجة الأزمات الكبرى من الأمن إلى الاقتصاد، مروراً بمختلف مناحى الحياة، يصبح التطلع إلى حاكم قوى يستطيع تحقيق ذلك هو الحل.
وفى مثل هذه الحالات، تظهر فكرة «المستبد العادل»، التى تأخذ أشكالاً مختلفة، فليس شكلها الذى أخذته بعد ثورة 1952 هو الوحيد، فلهذه الفكرة تجليات شتى فى الواقع، كما فى الفكر، وهى ليست محض شرقية، بخلاف ما يظنه البعض، بل يعود أصلها إلى الفيلسوف الفرنسى «جان بودان»، الذى عبر عن مضمونها فى كتاب «الجمهورية» عام 1576، ولكن دون أن يستخدم اسمها الذى عُرفت به بعد ذلك.
المهم هنا، أن التطلع إلى «المستبد العادل» يبدأ عادة عندما يتراكم الإحباط من نظام ديمقراطى، أو يشتد العجز عن إقامته فى الوقت الذى تشتد فيه معاناة الناس ويقل صبرهم إلى أن ينفد، وحين تظهر هذه الفكرة، فهى تبدو برَّاقة فى حينها فتداعب الخيال الجمعى لدى الشعوب التى لم تترسخ لديها الثقافة الديمقراطية، خصوصاً حين تجد أن الحرية التى تطلعت إليها لا تحقق لها أمناً، ولا توفر لها خبزاً، ولا حتى مشاركة سياسية حقيقية.
وبالرغم من أن التجارب التى مر بها كثير من الشعوب، بما فيها شعبنا، أثبتت عدم إمكان تحقيق العدالة عبر مبادلتها بالحرية، فإن هذا لا يكفى لضمان عدم الكفر بالديمقراطية حين لا يجد الناس مكانا لهم فيها، ولا عائد لها يعود عليهم، فالإنسان ليس عقلانياً دائماً إلى الحد الذى يحصِّنه ضد السير فى الطريق الخطأ أكثر من مرة.
ولذلك وجب تنبيه المنغمسين فيما يراه كثير من الناس فوضى سياسية تنذر بعجز ديمقراطى، قبل أن يفاجئهم قطاع واسع من الشعب بتفضيل سلطة تحكم بقبضة من حديد وتعد بالعدل والنزاهة، وعندئذ قد لا يصبح شعار «الشعب يريد إسقاط الديمقراطية» عجيباً أو بعيداً عن الواقع.

**ainshouka** · 24-06-2011 06:29 PM

اللي واضح ان قطاع كبير من اللي راحوا الإستفتاء قالوا نعم

ودلوقتي اللي بيقولوا الدستور اولا قليلين جدا
شيل من قدامهم وسائل الإعلام حيبان حجمهم الطبيعي

يعني انا لما نزلت في الإستفتاء وقلت لأ والنتيجة طلعت نعم رضيت بكده
نلاقي اللي بيفكرولنا وعاملين نفسهم النخبة دلوقتي بينقلبوا عن ليبراليتهم اللي فضلوا واجعين دماغنا ليل نهار بيها

بس هي هوجة وحتعدي زي هوجة الإخوان
وبعدين هوجة السلفيين
وبعدين هوجة الفتنة
الناس الفاضية دماغهم فاضية
لكن لما البلد حالها يمشي مش حتسمع لأي حد منهم لأن الناس الضعيفة دي هو دا وقتها اللي بتظهر فيه وبعد كده بيختفوا

ابسط مثال علي كده فين اسامة سرايا وفين ممتاز القط ظهروا في وقتهم المناسب ليهم وبعد كده باي باي

**yousef1978** · 01-07-2011 03:28 PM

منقول : سر "الدستور أولاً"..الجمل شريك في 6 شركات..ساويرس له 8 ملفات أمام الأموال العامة..أحمد بهجت مهدد بالحجز علي 98% من شركاته
أهم الأنباء, فساد رجال مبارك

28/06/2011
الوجه الآخر للحملة من أجل تأجيل الانتخابات البرلمانية

يحيى الجمل "الوتد" شريك مؤسس في أكثر من 6 شركات اقتصادية كبرى بعضها لكبار رجال الدولة .... ثمانية ملفات في مباحث الأموال العامة متعلقة بالملياردير "نجيب ساويرس" موقع عليها بالحفظ ...أحمد بهجت مالك قنوات دريم مهدد بالحجز علي 98% من أصول شركاتة بسبب دين 3.5 مليار جنيه للبنك الأهلي فقط .. جميع القنوات الفضائية التي تقود حملة "الدستور أولا" مدعومة بأموال أباطرة محالين للتحقيق بتهم الفساد المالي في عصر مبارك

الجمل

الحملة التي ترفع شعار"الدستور أولا" ليست فقط أحجار يلقيها قوى سياسية ضعيفة شعبيا وتشعر بالخوف من مواجهة الشعب المصري في أول استحقاق انتخابي حر وشفاف في مصر من شأنه أن يفرز خريطة سياسية حقيقية لمصر ، ولكن الحملة في وجهها الآخر والأهم أنها تمثل مجرد ستار ، يصطنعه ـ بالأساس ـ "أباطرة" البيزنس الموروث من عصر مبارك من أجل

تأجيل أي استحقاقات سياسية جادة وعملية يمكن أن تفضي لبرلمان حر وحكومة منتخبة ، يملكان قدرة بلا حدود على فتح كل ملفات عصر مبارك ، وخاصة في مجال "البيزنس" الحرام ، ولذلك تستخدم هذه "القطط السمان" كل أدواتها التي تملكها من قنوات فضائية وصحف وإعلاميين وصحفيين ونشطاء محترفين ، من أجل تأجيل ذلك الاستحقاق التاريخي ، الذي من شأنه أن ينتقل بمصر إلى عصر الديمقراطية والشفافية وسيادة القانون ، وباستثناء كتل شبابية محدود تندفع ببراءة وقلة خبرة سياسية ، فإن إدارة هذه المعركة يملك مفاتيحها هؤلاء "الأباطرة" وهي معركة حياة أو موت بالنسبة لهم بعيدا عن الدستور أو أي مطالب سياسية أخرى .عندما اشتد الجدل حول دور الدكتور يحيى الجمل نائب رئيس مجلس الوزراء ومواقفه المستفزة لقطاع كبير من الشعب المصري ومطالبة قوى كثيرة بإقالته من منصبه ، تحدث الجمل بأنفة وشموخ ووصف نفسه بأنه "وتد" وأن أحدا لا يستطيع إقالته ، وتصور الجميع وقتها أن هذا التصريح من نائب رئيس مجلس الوزراء كان على سبيل العناد والاعتداد الزائد بالنفس ، ولكن الحقيقة أن الجمل كان يعني ما يقول فعليا ، وهو أنه "وتد" في السلطة الجديدة ، وأن مسألة عزله أو إقالته ليست بالأمر الهين ، وهو ما تعزز بكل تأكيد في الأسبوع الماضي عندما عجز رئيس الوزراء الدكتور عصام شرف عن أن يمضي قراره بقبول استقالة يحيى الجمل من منصبه .والوتد مصطلح مستوحى من تعبيرات البدو وأهل الريف ويدل على عمق تجذر القطعة الخشبية في الأرض ووصولها إلى أعماق بعيدة نسبيا بحيث يصعب اقتلاعها بل تتحول إلى سند ورابط يربط به غيره بحيث لا يستطيع الفكاك ، وعندما يتحدث يحيى الجمل عن كونه "وتد" فهو لا يعني بطبيعة الحال الأشهر الثلاثة التي تولى فيها ذلك المنصب الغامض ، فتلك الأشهر ولا حتى الأعوام الثلاثة لا تصنع "وتدا سياسيا" ، وإنما يتشكل الوتد على مدار سنوات طويلة من التعمق والتجذر في تربة سياسية واقتصادية وأمنية ، فوتدية يحيى الجمل تمتد إلى عمق نظام مبارك نفسه .قد لا يعرف كثيرون عن الدكتور يحيى الجمل سوى أنه "خبير قانوني" وفقه دستوري ، لكن قليلين الذين يعرفون أن الجمل هو أحد رجال البيزنس الكبار في مصر ، وأنه يرتبط بشراكة اقتصادية ممتدة عبر أكثر من ست شركات كبرى ، هو الشريك المؤسس فيها ، وأن بعضا من هذه الشركات تربط يحيى الجمل برباط متين مع شخصيات رفيعة ونافذة ، وأن الجمل وأسرته يرتبطون عبر شبكة علاقات اقتصادية معقدة مع أسر أخرى نافذة وكبيرة في مصر .والدكتور يحيى الجمل الذي يتحدث ـ الآن ـ بسخرية عن العقيد الليبي معمر القذافي ويصفه بأنه مجنون ، بعد أن انحسر دوره وحضوره ونفوذه وسلطته وسقطت شرعيته ودخل في طور الأفول ، الدكتور يحيى الجمل هو الوكيل المؤسس لشركات اقتصادية ضخمة تابعة للاستخبارات الليبية التي يشرف عليها العقيد القذافي وأنجاله ، كما أن الجمل يرتبط بعلاقات مالية وثيقة ، مع أحمد قذاف الدم ، الممثل الشخصي لمن يصفه ـ الآن ـ بالمجنون والمخرف .

ساويرس

وأما الملياردير القبطي المهندس نجيب ساويرس فهو "وتد" آخر من أوتاد عصر مبارك ، والعصر الحالي أيضا ، ونجيب ساويرس له ثمانية ملفات كبيرة في مباحث الأموال العامة ، موقع عليها بالحفظ من أيام النظام السابق ، حيث يحظر على أي جهة تحريك هذه الملفات أو التحقيق فيها ، كما أن معركة ساويرس الحقيقية الآن ليست هي ما يدعيه من قضية "الدستور أولا" ، فتلك مجرد قنبلة دخان يطلقها من أجل إبعاد الأعين عن معركته الحقيقية والأهم التي تدور الآن في أروقة اقتصادية رسمية عديدة ، ساويرس يحاول ـ في تلك اللحظة ـ تمرير صفقة خطيرة بعشرات المليارات متعلقة بتقسيم شركة "أوراسكوم" بدون تقديم أية أوراق مستندية ، أو حسابات دقيقة معتمدة من البنوك داخل مصر وخارجها ، وهو يضغط حاليا على عدة إدارات مالية واقتصادية رسمية من أجل تمرير تلك الصفقة بالمخالفة للقانون ، ولو تمت لأهدرت من قوت الشعب المصري وحقوقه مئات الملايين من الجنيهات .

بهجت مالك دريم

و الوتد المهم في هذه الحملة الدكتور أحمد بهجت مالك قنوات دريم (و البرامج الموجهه من دينا عبد الرحمن و مني الشاذلي و خالد منتصر و بلال فضل و عمار علي حسن و غيرهم )بهجت مديون بالمليارات و مهدد بالحجز علي 98% من أصول شركاته لسداد ديون البنك الأهلي فقطويمثل مالك قناة المحور حسن راتب صورة فجه من رموز الفساد و الإستيلاء علي أراضي الدولة و الإحتكار و العديد من الملفات تنتظر مجلس شعب يمارس دوره الرقابي ليفتحها

صلاح دياب المصري اليوم

و مالك المصري اليوم صلاح دياب قضايا الفساد التي تخصه يعج بها مكتب النائب العام و منظور منها اليسير و الكثير ينتظر مجلس الشعب القادم ليفتحها بلا خوف من ثورة مضاده و لا هجمات فلول....

و كذلك اليوم السابع والشروق ، وهي التي تقود الحملة من أجل الدستور أولا ، وتقاتل من أجل تأجيل الانتخابات ، يمثلون وجوها مشابهة للهلع الذي ينتاب عددا من "القطط السمان" التي سمنت وتضخمت كروشها من فساد عصر مبارك ، وتمثل الانتخابات البرلمانية الحرة المقبلة كابوسا حقيقيا لها ، ليس فقط لقدرة البرلمان الجديد الرقابية التي ستتيح له فتح كل الملفات القذرة وبدء عملية تطهير الاقتصاد والإدارة المصرية من أوكار الفساد ، وإنما أيضا لأنها ستفزر أول حكومة مصرية منتخبة من الشعب نفسه مباشرة ، وبالتالي حكومة تملك قرارها ، ولا يوجد أي رقيب على قراراتها إلا الشعب نفسه ، وهو ما يمنحها قوة هائلة لإنجاز مشروع الثورة الأساس بتطهير كل خلايا الدولة المصرية ، اقتصادية وأمنيا وقضائيا وسياسيا ، من الخلايا السرطانية الموروثة من عهد مبارك .

عذرا طال المقال مني و لدي الكثير و الكثير
للحديث بقية....

ولمن أراد ان يتحقق من الأخبار المنقولة إليكم هذه الروابط

1- البنك الأهلي يهدد بالحجز على 98% من شركات أحمد بهجت لسداد مديونية 3.5 مليار جنيه
ط§ظ„ط¨ظ†ظƒ ط§ظ„ط£ظ‡ظ„ظٹ ظٹظ‡ط¯ط¯ ط¨ط§ظ„ط.ط¬ط² ط¹ظ„ظٹ 98% ظ…ظ† ط´ط±ظƒط§طھ ط£ط.ظ…ط¯ ط¨ظ‡ط¬طھ ظ„ط³ط¯ط§ط¯ ظ…ط¯ظٹظˆظ†ظٹط© 3.5 ظ…ظ„ظٹط§ط±

2- مصطفي بكري يتقدم ببلاغ للنائب العام ضد الجنزوري و ساويرس بتهمة الإستيلاء علي المال العام
ظ…طµط·ظپظٹ ط¨ظƒط±ظٹ ظٹطھظ‚ط¯ظ… ط¨ط¨ظ„ط§ط؛ ظ„ظ„ظ†ط§ط¦ط¨ ط§ظ„ط¹ط§ظ… ط¶ط¯ ط§ظ„ط¬ظ†ط²ظˆط±ظٹ ظˆ ط³ط§ظˆظٹط±ط³ ط¨طھظ‡ظ…ط© ط§ظ„ط¥ط³طھظٹظ„ط§ط، ط¹ظ„ظٹ ط§ظ„ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ط¹ط§ظ…

3- مبارك جامل ساويرس بـ2 مليار جنيه أرباح في شهر
ظ…ط¨ط§ط±ظƒ ط¬ط§ظ…ظ„ ط³ط§ظˆظٹط±ط³ ط¨ظ€2 ظ…ظ„ظٹط§ط± ط¬ظ†ظٹظ‡ ط£ط±ط¨ط§ط. ظپظٹ ط´ظ‡ط±

4- ساويرس و ثمانية ملفات في الأموال العامة
ط³ط§ظˆظٹط±ط³ ظˆ ط«ظ…ط§ظ†ظٹط© ظ…ظ„ظپط§طھ ظپظٹ ط§ظ„ط£ظ…ظˆط§ظ„ ط§ظ„ط¹ط§ظ…ط©

5- النائب العام يمنع رامي لكح و شقيقه من السفر
ط§ظ„ظ†ط§ط¦ط¨ ط§ظ„ط¹ط§ظ… ظٹظ…ظ†ط¹ ط±ط§ظ…ظٹ ظ„ظƒط. ظˆ ط´ظ‚ظٹظ‚ظ‡ ظ…ظ† ط§ظ„ط³ظپط±

**م.احمد زكريا** · 02-07-2011 01:18 AM

الدستور أولا

يسقط المشير

مجلس رئاسي مدني

تأجيل الإنتخابات

هي ديه مطالب 8 يوليو من الاخر

**م.احمد زكريا** · 02-07-2011 01:56 AM

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmed anwer

هأقولك علي حاجة

أنا قولت لأ في الإستفتاء

و حاليا شايف الإنتخابات أولا ، المطلب الرئيسي يساوي مطلب رحيل مبارك ايام الثورة

لأنه اللي هيخلصنا من العسكر من ناحية و هيعرفنا فعلا الثورة نجحت و لا لأ ،،

بمعني إن لو الإنتخابات نزيهة مفيش اي تدخل من الجيش أو من قوي داخلية أو خارجية

و بعد الإنتخابات كمان لو المؤسسات المنتخبة دي بالرئيس هيا اللي هتحكم فعلا مش هتكون مجرد ديكورات ديمقراطية

يبقي الثورة نجحت حتي لو اللي وصل للحكم ، الأسوأ من وجهة نظري الشخصية

بس يبقي اسمنا خلاص عالطريق السليم

لكن للأمانة مطلب الدستور أولا ليه واجهته ،،

بس المشكلة إن الوقت تخطاه

يعني فعلا لو تحسبها بدل من التعديلات الدستورية و الإستفتاء و كده

كان من تاني يوم تنحي أعلن عن تشكيل لجنة دستورية سواء معينة أو منتخبة

فالأحزاب و مرشحين الرئاسة يبقوا فاهمين من أولها أيه حدود مسئولياتهم و واجباتهم و شغالين علي مية بيضا

يعني الوقت اللي ضيعناه في تعديلات و استفتاء ،، كنا ضيعناه في وضع دستور

بس خلاص الوقت فات و في النهاية كلها تفاصيل هتوصل غالبا لو فيه ديمقراطية حقيقية لنفس النتائج

لكن مطلب تطويل الفترة الإنتقالية و تأجيل الإنتخابات أنا ضده علي طول الخط

اللي عايز يطول الفترة الإنتقالية يعتبر أول دورة برلمانية رئاسية ، فترة انتقالية و هيا كذلك بالفعل

لحد دلوقتي مش فاهم لو الأخوان استفردوا بالدستور ممكن يكتبوا فيه ايه مثلا لمصلحتهم ؟؟؟

زي ما بقرأ و بتفرج في كل الحوارات ؟؟

سؤال حضرتك ده بفرض إن الإخوان كانوا أغلبية في البرلمان .... وإنهم لو أغلبية فده بإرادة الشعب عن طريق صندوق الإنتخابات

والكلام الهايكتبوه هم أو غيرهم .. هايتم الإستفتاء عليه من الشعب

يبقى ليه خايفين؟؟؟؟؟

**wesam_salom** · 02-07-2011 02:32 AM

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.احمد زكريا

الدستور أولا

يسقط المشير

مجلس رئاسي مدني

تأجيل الإنتخابات

هي ديه مطالب 8 يوليو من الاخر

هقول لحضرتك وكل الناس اللى مصدقه ان دى المطالب حاجه مهمه

والله العظيم انا قلت لاء فى الاستفتاء انا ومجموعه كبيره جدا من اصدقائى ومعارفى

والله ما سمعت منهم ولا نطقنا ان 8 يوليو دى علشان تأجيل انتخابات ولا مجلس رئاسى ولا دستور اولا حتى ولا حد قال يسقط المشير (على الاقل فى نطاق معارفى)
ممكن منهم اللى يفضل كده بس شايف انه خلاص مينفعش دلوقتى

بس سمعتها النهارده من شخص معين المفروض انه مصدر ثقه وناس بتاخد منه معلوماتها قعد يحكى اننا عاوزين خراب البلد ونشيل الجيش ونحارب بعض
وكمان ان اللى عاوزين ينزلو المظاهرات دول كفره وناس مدفوع لها من بره
وعاوزين مصر تبقى كرواتيا (مش عارف طالما هو بالجهل ده سمع اسم كرواتيا فين)
وعاوزين كل الناس تقتل بعض زى البلد الخربانه دى وكل حاجه فيها غاليه والرجاله بتتجوز بعض

مش عاوز حد يفهم انى بهاجم حد او جهه معينه
انا بهاجم جهل شخص مش فاهم وبيشرح لمجموعه تانيه واقدر اديك تأكيد ان فيه 3 او 4 اشخاص على الاقل
فهموا ان اللى عاوزين مظاهرات دول عاوزين الرجاله تتجوز بعض
و3 كمان على الاقل فهموا اننا عاوزيت الاكل يغلى والناس تجوع علشان الفلوس اللى احنا بناخدها من بره

حضرتك اتأكد من مصدر معلوماتك
ومش معنى ان قله طلبت حاجه غلط انها تعمم على الكل
فى الجهه الاخرى بتاعت الاستقرار قله برده لها طلبات اغرب ولو عممت المسأله هتبقى عيب فى حقهم

**som3aa** · 02-07-2011 02:56 AM

انا من انصار الدستور اولا
1-اولا دا مش انقلاب على الاستفتاء لان الاستفتاء دا مكانش له اى لزمة اساسا لما المجلس العسكرى اسقطه بالاعلان الدستورى يعنى الاستفتاء بيقول تعديل المادة كذا و الغاء المادة كذا من دستور 71 قام المجلس قال ان دستور 71 سقط و شال كل المواد و اضاف و حذف مواد من عنده يبقى ازاى نقول الاستفتاء ؟؟؟؟

ثانيا انا لا علمانى و لا بطيخى , سبب الدستور اولا ان مفيش حاجة اسمها مجلس الشعب يعمل دستور يحكمه , يعنى مينفعش انا مثلا اللى اعمل قانون الشركة اللى انا بشتغل فيها!!! ثانيا ممكن مجلس الشعب المنتخب المرة اللى جاية يكون مثلا اغلبيته علمانيين يقوموا يعملوا دستور يلغوا منه الدين او يكونوا اخوان فيفصلوا دستور على مزاجهم لمصلحتهم , طيب هتقولى ماهو الشعب هو اللى انتخبهم و هو اللى هيوافق على التعديلات دى , اقولك لو مثلا نزلنا و انتخبنا الاخوان مثلا و ثبت لنا بعد المدة بتاعتهم انهم مش كويسين او لهم اجندة او اى حاجة زى ما فى امريكا ممكن الحزب الجمهورى يكسب و بعدين الناس تكتشف انها غلطت فتنتخب الديموقراطيين فى الانتخابات اللى بعدها و تسقط الحمهورى , مينفعش يكون الجمهوريين هما اللى عاملين الدستور.
ثانيا انا متوقع نسبة من الفلول بتاعت الواطى تنجح فى الانتخابات اللى جاية سواء بنفسها او ناس تبعهم بسبب الجهل و الامية اللى فى مصر فخطر نسيب الاشكال دى تشارك فى تشكيل الدستور .

بعدين معظم الناس اساسا اللى قالت نعم فى الاستفتاء اللى المجلس العسكرى لغاه لما عمل اعلان دستورى كانت بتقول نعم علشان الاستقرار لانهم قالوا ان دى اسرع حاجة تعمل استقرار فلو عملوا الدستور الاول و مشيوا على المخطط بالانتخابات قبل اخر السنة هيبقوا رضوا الناس اللى عايزة استقرار , الناس التانية اللى عايزة الدين و خايفة علشان المادة التانية كان فى اقتراح من البرادعى اننا نعمل حاجات متفق عليها ان الدين الاسلامى هو المصدر الرئيسى للتشريع و غيره من الحاجات اللى لا يمكن حد يختلف عليها اننا كلنا متساويين قدام القانون و غيرها و نخليها مثلا فى حاجة فوق الدستور لا تعدل اطلاقا ! و كدا هيبقوا رضوا 100% من الشعب المصرى و كل واحد يبقى مطمن!

و لا ايه رايكوا يا جماعة؟
اللى بيقول الدستور اولا انقلاب على الاستفتاء من فضلك اقرا السؤال اللى كان فى ورقة الاستفتاء كويس.

**SkyBird** · 02-07-2011 03:28 AM

سندفع ثمن عدم السير وراء النخبة بل اننا ندفع الثمن الان فعلا
الحق احق ان يتبع واسالو اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون فالتعالي على النخبة ضرب من الجنون

بالنسبة لي لو تم حل هذه الاشكالية فسوف ارتاح نفسيا و لا يهم اذا كان الدستور اولا او اخيرا
الاشكاليه هي انني اتمنى :-
انتخابات في اسرع وقت بعد رمضان مباشرة
الغاء مجلس الشوري لانه فلوس من دمنا ع الفاضي
الغاء نسبة عمال وفلاحين اذا كنا نؤمن بالمساواه
الغاء العدد الذي يعينه الرئيس لان الرئيس موظف لا يحق له تكوين لوبي في المجلس
لا سلطة للرئيس على مجلس الشعب بل مجلس الشعب يحاسب الجميع

لو اضيفت هذه البنود لوثيقة البرادعي وتم توافق عام حولها بمعنى ان يقبلها الاخوان والسلفيون فأهلا بالانتخابات اولا و بسرعة
اما المطالبون بتاجيل الانتخابات فلا عذر لهم بصراحة

وفي النهاية
لا لتاجيل الانتخابات حتى لو كانت قبل الدستور المهم الحالة السياسية تتحرك ونلاقي نواب يتصدوا لهيمنة طنطاوي

الموضوع: لماذا الدستور أولا

LinkBack

أدوات الموضوع

عرض

لماذا الدستور أولا - انشر الموضوع فى :

-

-

-

-

-

-

المواضيع المتشابهه

منقول : العريان يقول : الإخوان سيعارضون الجيش إذا تبني ''الدستور أولا''

حوار حول الدستور أولا ولا الأنتخابات أولا

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة