يا عم أحمد إنتا بتجيب الجديد بتاع الراجل بدون القديم الراجل ده داخل سياسة بكل ما أوتي من قوة ومال بصفته أغنى شخص في مصر
وينشيء قنوات وصحف بالملايين
الإحتقان بدأ عندما أصبح نهج صحف وفقنوات سويرس هو محاربة المسلمين المتدينين
وأي مشكلة يتم حشر ما يسمى بالمسلمين السلفيين
يعني هو أعلن الحرب من قبل
ومؤتمراته العلنية قبل الإستفتاء ودعوته صراحة على بلاطة لإلغاء المادة الثانية من الدستور رغم إعلان شيخ الأزهر اللي سويرس شخصياً بيدعي إنه بيحترم رأيه قال شيخ الأزهر أن الإقتراب من المادةو الثانية فتنة عظيمة لا تجب بأي حال
بعد كل ده الراجل لحماقته بدأ يظهر بعض ما في قلبه على الإسلام
طبعاً الحيلة القديمة إنك تقتطع فريق من المسلمين ترمي عليهم حربك لتكون لك سكة هروب لو قيل أنك تهاجم الإسلام
آخر مرة لما حط صورة ميكي وميني
أربطها مع كل الخلفيات
تلاقي فيها فجور كبير وإنه نسي نفسه والعملية وسعت معاه بعد مهاجمة السلفيين بدأ يهاجم ويتريق على السنة
وسبحان اللله
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
يعني تدبيره وذكاؤه وقعه هذه المرة على دماغه
مع هذا التاريخ الغير بريء فالإعتذار نوع من السزاجة والإستخفاف يزيد الطين بله
*