الجماعة قررت المشاركة في مظاهرة يوم الجمعة 8 يوليو.
خبر رائع ... وحمد لله على السلامة.
يا ريت بقى ننبذ الخلافات ونسبنا من معارك الدستور أولا والانتخابات أولا ونواجه التحديات واحنا مجتمعين.
الجماعة قررت المشاركة في مظاهرة يوم الجمعة 8 يوليو.
خبر رائع ... وحمد لله على السلامة.
يا ريت بقى ننبذ الخلافات ونسبنا من معارك الدستور أولا والانتخابات أولا ونواجه التحديات واحنا مجتمعين.
الله اكبر ... الوحده الوحده الوحدة يا مصريين
الحمد لله
شكرا علي الخبر
Welcome back.
ذكاء سياسي لا انكره مش زي غيرهم ما عندهومش حتى بذور سياسيه
عودا حميدا يا إخواننا
بصراحه الاخوان طول عمرهم فاهمين السياسه صح.....ومحترمين حتي لما اختلفو اختلفو للاسباب الشعب نفسه اختلف فيها مع بعضه....لكن عارفين ان المره دي مش اختلاف سياسي لا دي تاكيد علي مطالب الكل عاوزاها علي اختلاف الاطياف مش مطالب لتيارات خلافا للتيارات الاخري
كدة هاتبقى مليونية الميدان ماهايكونش فيه مكان لرجل
خلوا بالكم من الشمس وخدوا معاكم ميه كتييير
ويوم سعيد
وربنا يستر
الغريبه اني شايف ناس عماله تقول الأخوان بيركبو الموجه واللي يقول ياجماعه انتو قولوتو ان في ناس نازله كتيير ليه اهو الاخوان سمعو الكلام ونازلين عشان مصلحتهم
حاجه تخنق بجد
موقف الإخوان المسلمين من فعالية الجمعة 8/7/2011م
سبق أن قررت جماعة الإخوان المسلمين يوم السبت الماضي عدم المشاركة في هذه الفعالية لأسباب متعددة؛ أهمها استهداف المطالبة بالدستور أولاً، بما يقتضيه ذلك من التفاف على إرادة الشعب التي تجلَّت في استفتاء مارس الماضي، إضافةً إلى تأجيل الانتخابات البرلمانية، وإطالة الفترة الانتقالية، وامتداد إدارة المجلس العسكري للبلاد، واستمرار بطء عجلة الاقتصاد وتوقف الاستثمار، ثم حدثت بعد ذلك أحداث مثبطة أدَّت إلى تكريس القرار السابق، وهي تفاقم ظاهرة البلطجة، ومحاولة استثمار البلطجية لمعاناة أهالي الشهداء والاشتباكات التي حدثت في النصف الأخير من الأسبوع الماضي.
ثم حدثت مستجدات في الموضوع فرضت طرحه مرةً أخرى للمناقشة؛ توخيًا واستهدافًا للمصلحة العامة للشعب والوطن، وحفاظًا على الثورة المجيدة، وهي:
- التخلي عن مطالب "الدستور أولاً"، واقتناع أغلب القوى السياسية بإجراء الانتخابات أولاً، إضافةً إلى المظالم التي يعاني منها أهالي الشهداء؛ الذين يجب أن نحفظهم في أعيننا ونؤدي لهم حقوقهم كاملةً، إضافةً إلى التباطؤ الشديد في محاكمات الطغاة والقتلة والمفسدين؛ الذي يصل إلى ما يشبه التدليل في حق الرئيس المخلوع وأسرته، وكذلك إطلاق سراح الضباط المتهمين بقتل الشهداء، ومحاكمة بعضهم وهم مطلقو السراح؛ الأمر الذي يمكنهم من التلاعب في الأدلة وممارسة الضغوط من بعض رموز النظام الفاسد وضباط أمن الدولة السابقين على أهالي الشهداء للتخلي عن حقوقهم، وقد حدث ذلك فعلاً، خصوصًا أن بعضهم لا يزال يمارس عمله كضابط شرطة كبير، وهذه الأمور غير القانونية وغير المنطقية وغير العادلة تجعلنا نتساءل من الذى يحمي المجرمين؟ وما مصلحته في ذلك؟
لذلك قررت الجماعة المشاركة في مظاهرة الجمعة 8/7/2011م، على أن تكون هذه الفعالية هي الخطوة الأولى من فعاليات أخرى سنعلن عنها بإذن الله في حينها؛ حتى ترتفع راية العدل ويأخذ كل ذي حق حقه، وينال كل مجرم جزاءه، وتتحقق مطالب ثورة الشعب؛ التي دفع ثمنها من دمائه (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ ولا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى واتَّقُوا اللَّهَ إنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ) (المائدة: 7).
الإخوان المسلمون
القاهرة في: 5 من شعبان 1432هـ= الموافق 6 من يوليو 2011م