أول ماطلعت القصة بتاعت الانفجار...وإصابته
أول فكرة جت في بالي....إنها طريقة خروج بدون مهانة
يقال يعني البلد فيها ثورة ومولعة....والحراسة حواليه بالكوم
ويدخل واحد معاه مدفع ويضربه...ماكانوا عملوها من زمان وخلصوا
الموضوع ده فيه شئ غلط
عرض للطباعة
أول ماطلعت القصة بتاعت الانفجار...وإصابته
أول فكرة جت في بالي....إنها طريقة خروج بدون مهانة
يقال يعني البلد فيها ثورة ومولعة....والحراسة حواليه بالكوم
ويدخل واحد معاه مدفع ويضربه...ماكانوا عملوها من زمان وخلصوا
الموضوع ده فيه شئ غلط
لا ماتتعشمش أوى كدة ....
دة بااااااااااارد ولا بيتأثر ....
هو دة لو كان عندة دم كان فضل عايش بعد كل اللى حاصلة دة ؟
واحد كان رئيس جمهورية أكبر دولة عربية فجأة بقى الرئيس المخلوع بأرادة معظم الشعب المصرى ....
اللى قالوا لة بأعلى صوت أرحل ....
وشاف أسمة هو ومراتة بيتمسح بأستيكة من على كل المشروعات و الميادين والمدارس ....
وأولادة فى السجن ....
يعنى فعلآ حاجات صعب أوى أن حد يستحملها و يفضل عايش ....
أنا قلت بمنتهى السذاجة بعد ما أنخلع :
دة قدامة بالكتير شهر ويموت بحسرتة ....
لكن بعد كل دة ولا أتهز ....
مش بقولك لوح تلج ....
انا لله وانا اليه راجعون
مهو لو عارفين ان فيه ربنا مكانش جرالهم كدة
حسبنا الله ونعم الوكيل
الهجوم مكنش بمدفع يافارما. الهجوم كان بعبوات ناسفة منتشرة في ارجاء مسجد الرئاسة اللي كان بيصلي فيه ولقو عبوة قبل ماتتفجر تحت موكيت وسجاد المسجد.
هو فعلا الموضوع فيه شيء غلط ولكن الغلط او الغامض هو ازاي عملية التامين من الحرس للمكان اللي موجود فيه الرئيس ميطلعش الحاجات ده قبل مايدخل للمكان.
مش ده ممكن يكون يدي انطباع ان ممكن يكون فيه خيانة داخلية ( خيانة تجاه الرئيس انما هي فالاصل بسالة لجانب الثورة ).