الموضوع: الحقيقة وراء عمر عفيفي

الحقيقة وراء عمر عفيفى و كيف تولى ضابط فاسد مفصول تخريب مصر بالتعاون مع السفارة الامريكية و المخابرات الامريكية لصالح البرادعى

عقيد الشرطة السابق المفصول من عمله بسبب الفساد : عمر عفيفى عمل فى مدن ومناطق كثيرة منها الاسكندرية و اهمها سيناء و استطاع عمل علاقات مع بعض البدو هناك اتهم بتلقى رشاوى و تسهيل تهريب الم...خدرات و السلاح و دخول وخروج ارهابيين وخاصة من التابعين لحماس و فروعها مقابل المال و بعدالتحقيق معه و فصله قام بتاليف كتاب افشى فيه اسرار الداخلية و تشويه صورتها بحجة توعية الناس و قامت جماعة الاخوان بشراء اعداد كبيرة منه مكافاة له و نشره عبر الانترنت الا انه اتهم الداخلية انها قامت بمنع تداوله و بعد ان استخرج تصريحا للعملكمحامى استخرج تصريح ايضا للعمل كمذيع و عمل كمراسل و محلل عسكرى لقناة الجزيرة القطرية و بالطبع كان يهاجم الداخلية و مصر من خلالها و ينتقم باستعراض معلوماته و افشاء اسرار عمله السابق فيها بطريقة مغلوطة و مسيئة ليبرر اقالته و يظهر انه اقيل زورا و بهتانا و لاسباب لها علاقة بالامن القومى تم اعتقاله لكنه استطاع بفضل علاقاته مع قطر و امريكا الخروج بحجة انه ناشط سياسى و انه يتعرض للظلم و التهديد و قام بفبركة روايات و حكايات لاظهار نفسه بطل شريف ثم استطاع اللجوء لامريكا خلال ساعات قليلة و بسهولة و يسر اثاروا الشك و بالطبع قامت السفيرة الجاسوسة سكوبى بتسهيل ذلك مقابل صفقة ما و هو فى وقت ما تزوج رقاصة ثم طلقها لكنه عمل لجوء سياسى لزوجته و ابنائه و بمجرد وصوله حصل على امتيازات رهيبة فنال منحة تبع جامعة و نال تصريح بمزاولة مهنة المحاماة رغم انه لم يقم باى شهادات للمعادلة هناك كما تنص قوانين امريكا و استطاع ان يفتتح مكتب محاماة و ان يتولى من هناك الدفاع عن مصريين داخل مصر بحجة انه محامى الناس الشريف المدافع عن الفقراء و المظلومين و استطاع ان يمتلك مكتبا و ان يفتتح قناة اسمها حقوق الناس و ان ينال ملايين الدولارات من جهات غير معلومة بحجة عمل جروبات فيسبوك ثم ذاع اسمه و صيته و معه الكثير من الشكوك بسبب علاقاته المتشعبة فى امريكا مع المخابرات الامريكية وشخصيات فى الكونجرس الامريكى و سعد الدين ابراهيم ثم ارتبط بحملة الترويج للبرادعى و كتب مقالات للدفاع عنه و ارتبط بصداقة مع مديرى معاهد حقوق الانسان الصهيونية الامريكية التابعه للملياردير سوروس مثل حافظ ابو سعدة و عمرو حمزاوى ثم عمل كمدرب تنمية بشرية و التقى شباب 6 ابريل بحجة تدريبهم و عبر علاقته بايمن نور و جميلة اسماعيل و مصطفى النجار و غيرهم عمل جروب خالد سعيد و استطاع عبر اصدقائه السابقين المفصولين لسوء سلوكهم و بعض العناصر الاخوانية فى المخابرات و الداخلية و امن الدولة و الجيش و الاعلام ان يكون شبكة و قادة و مجموعات و ضم عناصر من حماس و كتائب القسام و الحرس الثورى و القاعدة و حزب الله و غيرهم من عناصر قتالية مسلحة مدربة و عبر خبراته السابقة و خبرات زملائه و صلاتهم بالبلطجية و اصحاب السوابق و سكان العشوائيات استطاع استغلال مشاكل الحياة العادية لتحريضهم و تنظيم مظاهرات و مسيرات و اضرابات و اعتصامات و الاحتكاك بالشرطة وفقا للتدريبات التى اعطاها لهؤلاء الشباب و كان التواصل عبر الموبايل عبر شبكات تولى مهندس فلسطينى من عملها على حدود رفح لاظهار الرقم الدولى على انه مكالمة عادية من داخل مصر و عبر اعوان فى شركات المحمول و جوجل استطاع التجسس و جمع معلومات و اختراق اجهزة كثيرة حساسة فى الدولة و باموال سوروس استطاع عبر كل ما يملوه سورس عمل تحريض لتشويه صورة الشرطة المصرية و عمل فيديوهات تعذيب كان بعض المدونين التابعين له يفبركونها و يرسلونها له ليتولى الباقى بحجة انه محامى الناس و ناشط حقوقى و عبر شبكة رصد و الشبكة العربية لمعلومات حقوق الانسان و جريدة وصلة كان التواصل و كان الفيسبوك و التويتر من اهم الوسائل بالطبع و قام فى يوليو 2010 بعمل خطاب وجهه لاوباما طلب منه سرعة التدخل لانقاذ مصر من العنف و القمع و قال انه يتحدث اليه باسم كل المصريين رغم انه الى وقت قريب لم يكن يعرفه غالبية المصريين ثم كان التخطيط لقلب الحكم و كانت الاوامر عبر الجزيرة و فيديوهات اليوتيوب بالاماكن و التوقيت و النصائح و الارشادات و تم رسم الخطة لتكون على عدة مراحل و قام باستغلال الناس لابشع درجة فعزفلهم على وتر الفساد و الفقر و البطالة و العنوسة و غيرها و صار يستعمل الدين ليبرر كل اوامره ليطيعه المغيبين بلا تفكير للقيام بانتهاكات و جرائم و كان همه الاول الاطاحة بالعادلى و تشويه صورته و فبركة تهمة سبق الاعداد لها و قصص وروايات معدة مسبقة يتم الزج فيها باسماء معينة له معهم تصفية حسابات و انتقامات شخصية و توالت الاحداث و بالطبع قام عبر اعوانه بفتح السجون و اخراج مساجين حماس و حزب الله و الاخوان و الانتقام بسرقة سلاح الداخلية و ملابس الشرطة و سيارات الشرطة و الاطفاء و الاسعاف و حرقها و استعمالها فى التضليل و قتل المتظاهرين لتدبيس العادلى فى تلك الجرائم ثم اطلاق الرصاص الحى عبر زملائه رغم ان العادلى سحب الاسلحة و مرورا بدهس المتظاهرين بسيارات بيضاء تابعة كلها للسفارة الامريكية بعد ان كانت تتجسس فى التحرير و ارادت اشعال الامومر فدهست الشباب و تم ركنها عمدا امام وزارة الداخلية لتثبيت التهمة على العادلى ثم صارت روايات تدبيسه فى حادث القديسين و اخراج البلطجية و تدمير المترو و مستشفى سرطان الاطفال رغم ان تلك الاماكن انتقام شخصى من عفيفى من انجازات مبارك و سوزان مبارك ثم توالت الكوارث باطلاق الرصاص من فوق العمارات فى التحرير بطلقات ليزر غير موجودة فى مصر عبر القناصة ثم هدم السجون عبر البلدوزرات التى اشرتها كتائب القسام من البدو ثم دور بعض البدو التابعين له فى قتل الامن المركزى و سرقة سيارات الجيش و تفجير جدار معبر رفح فى محاولة لادخال اعداد كبيرة من عناصر حماس و القاعدة الذين دخلوا من ماليزيا عبر المطار و عبر رفح عبر عناصر فاسدة فى الشرطة ايضا و عبر السودان و ليبيا و تابع لهم العناصر التى فجرت كنيسة القيديسين بالطبع ثم موقعة الجمل التى ارسل فيها الاخوان 12 الف مقاتل لقتل مؤيدى مبارك ثم الصاقها فى الحزب الوطنى رغم ان عشرة فقط من سائقى الجمال و الاحصنه دخلوا بالغلط للتحرير و الفيديوهات اظهرت انه لم يكن معهم رشاشات و ان الطلقات اطلقت من قناصة بدقة بالغة لاشعال الامور للاصرار على الاطاحة بمبارك بعد ان اقتنع الاغلبية بخطابه و كانت امريكا فى القناة بالفعل و قامت السفيرة باجلاء الرعايا الامريكان بسرعه شيديدة اثارت الشك و لم يفعل ذلك اى رعايا لدول اخرى و تم اغلاق السفارة شهور طويلة و هددت امريكا مبارك تنحى و الا نحتل القناة بحجة حمايتها و قامت جماعة الاخوان و من معها بتهديد الجيش بعمل تفجيرات عشوائية مثل الذين قبض عليهم قبل تفجير نفق الازهر و مسجد عمر مكرم و هددوا بقتل اعداد كبيرة عشوائيا و صارت الطريقة بروباجاندا اعلامية عبر القنوات الاخبارية التابعة لسوروس الصهيونى مرورا بالجزيرة و بى بى سى و العربية و الحرة و غيرها ثم اعطاء الاوامر للبلطجية بقتل الضباط بحجة انه القصاص العادل و تمت سرقة الاسلحة و ارسالها لسيناء فورا و تمت سرقة ملابس الجيش من محلات فى القاهرة لاستعمالها لاحقا لالصاق تهم بالجيش كما فعلوا مع الداخلية ثم توالت الاوامر عبر الفيديوهات و الفيسبوك و الموبايل مع فارق وحيد و هو تغير الطريقة فى اعطاء الاوامر فصار يقول لهم خدوا بالكم هيحصل كذا او احب احذركم ان فلول النظام هتعمل كذا فيفهموا انه بيطلب منهم يفعلوا هذا الشىء فقام بحرق مقار امن الدولة و خاصة للوصول لملفاته و ملفات اخرين تابعين له و حرض على قتل و تعذيب ضباط فى امن الدولة و بعد اسقاط كل شىء فى مصر تحت التهديد باستمرار الاعتصامات و الانهيار الاقتصادى كان يفبرك الاتهامات المسبقة و يتخلص قليلا قليلا من كل الاشخاص الذين هو مكلف بالتخلص منهم و تولية من يريدهم و اغلبهم او كلهم اخوان و تبع البرادعى و قطر و امريكا و ايران و بريطانيا بالطبع و كان من اهم اهدافه محاصرة المواقع الهامة فى اوائل الثورة بما فيها التلفزيون و دار القضاء و مجلس الوزراء لكن نزول الجيش عرقله الا انه عاد فاحرق ما لم يستطع احتلاله و لا يزال يحوم حول التلفزيون لان الاستيلاء على الاعلام يتيح تضليل الراى العام و نشر الاكاذيب مثلما هو حاصل من دعاية مكثفة للاخوان و البرادعى و نور و هجوم و افتراءات على مبارك و من معه و التعتيم على نتائج برائته من كثير من الاتهامات عمدا ثم محاولة التحريض ضد الجيش و عمل انقسام داخله و تهديده بضرب الحدود و قتل و اغتيال شخصيات مشهورة ثم الصاقها فى النظام و الجيش و اغتيال متظاهرين على طريقة ما فعلوه مع العادلى و عمل تفجيرات و فتن طائفية و قتل عشوائى و يحاولون بسرعة الانقضاض على الحكم و استبعاد الجيش و المجىء بالبرادعى ليقوم بالغرض الاساسى من الانقلاب و هو ادخال امريكا لتقسيم مصر و ادخال حماس و اسرائيل لسيناء و سيطرة امريكا على قناة السويس و عمل دولة للاخوان و دولة قبطية و نوبية و بدوية ثم ضم غرب مصر لشرق ليبيا الذى انقسم بالفعل ثم يتركها البرادعى للاخوان ثم يعود عفيفى ليحكم مصر على طريقة خومينى فلا وجود لشىء اسمه قضاء ولا تحقيقات فالهجوم على القضاء بدا و صارت المحاكم الشعبية على حسب الافتراءات و الفببركات التى يؤلفها الاخوان و من معهم هى الاصل ثم القول شفويا ان الشخص مذنب ثم الاعدام فى ميدان عام ثم ارهاب الشعب بتنفيذ ذلك على اى شخصيات خرى بحجة انهم ضد الثورة لاجل عدم السماح بالوقت او التحقيقات التى بالطبع ستثبت انهم ابرياء و ستفضح المجرمين الحقيقيين الذين قتلوا و سرقوا و دهسوا و حرقوا و فبركوا الافتراءات و تخابروا مع مخابرات معادية لمصر لقلب الحكم و على طريقة جنرالات الجزائر هدد الاخوان انهم لو لم يصلوا للحكم سيضطروا لقتل عشوائى لملايين مثلما فعلت الجماعات الاسلامية و قتلت مليون شهيد و صار الانفلات الامنى يتم الصاقه فى الفلول و صارت فبركات الاخوان هى المصدر و الحقيقة التى تستوجب العقاب الفورى و صار التهديد باشعال فتن دينية او اطلاق الفقراء من العشوائيات على الاغنياء لقتلهم بعد اصدار فتاوى على لسان عفيفى انه القصاص و انه يجوز و بعد استغفال الفقراء بشائعات و اغرائهم باحلام الثراء على طريقة فيلم عايز حقى لهانى رمزى لاجل استمرار فوضى و عدم استقرار فى مصر و ما حولها مستغلين انقسام العرب !لاجل تقسيم شرق اوسط جديد تابع لنظم عالمى تسيطر عليه قوى واحدة هى امريكا فالمطلوب بقاء حالة اللادولة و ان تصبح مصر مثل العراق و يتم قتل الشرطة و الجيش و كل الشخصيات ذات التاثير ليصبح السيطرة لمرتقزة و ميليشيات مسلحة تتحرك باوامر عفيفى و الاخوان لاخراس و ترويع المصريين و تحقيق اجندات اسيادهم فى الخارج!