مردتش عاليا لية طيب فى النقطة دى هو الشيخ ابو اسماعيل لو توجة وقابل البابا شنودة ولا اى حد من التيار المسيحى فى مصر هتقول عالية اية ولا البرادعى بس هو الى غلط لما تقابل مع الاخوان
عرض للطباعة
قله الادب ميزه بمعنى انها لا تهادن ولا تنبطح ولا تحنى رأسها للتيار
كل الرجاله المقصود بيها ان مجرد نقل موضوع ليها كان معناه المعارضه باشد طرقها
وفعلا بتكلم عن نفسى بس مش لوحدى ده كان حال مجتمع مكمم الفم بكل الطرق
بس لما نطق بعد الثوره نسى اللى فات
كان نقل موضوع لها فى المنتدى غالبا مخالف للقاعده 9 ب
ده غير انى اقدر اتكلم على صنف تانى من الرجاله بس ده مش مجالنا ولا وقته الصنف ده منبطح دائما ومبيتسمعلوش صوت الى لما يقل ادبه ويهاجم معارضيه
ولو كان فيه رجاله وقتها كانت امن الدوله بتخليهم يغيروا رأيهم
بالنسبه لموضوع التربيه
احنا بنتكلم عن مقالاتها واسلوبها
محدش بيفكر يخطبها ولا يرشحها للرئاسه
علشان ندور على سبب نشوه صورتها بيه كعاده البعض اللى كل همهم فى الحياه تشويه الاخرين
و الله أنا لا أرى ما العيب في تحالف أي قوى ،، هناك قوى تحالفت و تتحالف و ستتحالف و كل أدرى بمصلحته .... سواء إخوان أو برادعي أو غيرهم
مش عارف ليه الرجل ده مكروه
من اول ماقدم الى مصر تم استقباله بحفاوه جلعت الحزب الوطنى يقلق
بعدها بدأ يبث روح التغيير لدى الشباب وبدأت تضيق الخناق غليه من الحزب الوطنى لدرجه ان جميغ موتمراته كلها بتكون فى الشوارع بعد ان حجب عنه النظام المخلوع جميع القاعات
لكن للاسف مازال يوجد جهله يقذفون هذا الرجل بالاتهامات الباطله
على فكرة انا بستمد قوه ترشيحى وبتزداد لهذا الرجل مع كل اتهام باطل له او من سهم مسموم
بتزداد عندى قناعه ان هذا الرجل عن حق
للامام دكتور البرادعى وصوتى وصوت الاف الشباب المثقف معك رغم كيد الكائدون والجهله
+111
معاك فعلا بانو بانو بانو
ده كلامك يوم 7 فبراير 2011 وتحذيرك من الإخوان قبل خلع مبارك ب 4 أيام
وده اللينك
http://www.nilemotors.net/Nile/200105-a.html
ولا حضرتك مطبق المقوله دي ؟
كل يوم يزداد حبى وتمسكى لهذا الرجل
فعلا والله انا عن نفسى مكنش عندى الحماسة دى فى الرد على ما يدعون على البرادعى واصلا كنت بفكر بين البرادعى وموسى وبعدين العوا لما رشح نفسة ورجعت عن تفكيرى اصلا لتايد عمرو موسى لكن واقسم بالله العظيم قسم احاسب عالية امام الله ان ما وجدتة من ادعاء على الراجل كبر موضوع دفاعى عنة والتحول من موءيد وخلاص لمدافع عنة
ويقول هتلر عن اليهود
انهم بارعين في الاغتيال سواء عن طريقة التصفية الجسدية او اغتيال شخصية الخصم
عن طريق الترصد لخطأ صغير يتم تضخيمه والتهويل منه مع الاكثار من نشر الفضائح والشائعات علي الخصم وعلي اسرته والتشكيك في تدينه ووطنيته وانتمائه
لانه ان استطاع الخصم نفي كل الشائعات فسيظل عالق في ذهن المواطن البسيط القليل من الافتراءات وهيا كفيلة باغتيال شخصه
----
اكتب اسم 85 مليون واحد تم اغتيالهم سياسيا