اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة som3aa
لا مش واخد بالى ان فى حد فى النص , فى ناس مؤيدة للثورة و ناس ضد الثورة ملهاش حل وسط فى رايى
لا فيه حلول كتيييييييييير فى الوسط بس المؤيدين للثوره حتى النهايه بيتعامو عنها .. و هى دى الديكتاتوريه الثوريه للاسف
- فيه المؤيد للثوره و مؤيد لمظاهرات 8 يوليو زى الاخوان المسلمين ..و انا كمان رغم انى مش اخوان - طبعا انتو دلوقتى ضد الاخوان و بتطردوهم من الميدان زى د صفوت حجازى رغم انه ماسبشى الميدان اصلا
اللى عاوز اقوله لاقيته فى المقاله د احمد خالد توفيق
ياريت بجد تقرى المقاله بتركيز
ط£ط.ظ…ط¯ ط®ط§ظ„ط¯ طھظˆظپظٹظ‚: ط¥ط¹ظ„ط§ظ… ظ„ط§ ظٹظ†ط§ظ… - ظ£
بس على العموم احب اقتبس من المقاله
"الثورة تلتهم أبناءها.. هذه هي الحقيقة
عصام شرف رجل ممتاز، وبالتأكيد كان يستحق فرصة أفضل.. وإنني لأتساءل عن الفدائي الذي سيأتي بعده ليتلقى الاتهامات واللعنات.. رشحوا البرادعي لذلك، لكن الرجل أذكى من هذا ورفض المهمة بأدب، لأنه يعرف أن كل قادم سوف يحترق بالتأكيد.. بالتأكيد أداء وزارة عصام شرف أبعد ما يكون عن الكمال، لكن الإعلام جعلها مثل حكومة نظيف، وغدا عندما يجلس الرجل في بيته سوف يتساءل عن الخطأ الذي ارتكبه، رغم أنه كان في غاية الإخلاص
ما الركيزة التي ستبقى للثورة بعدما تفقد الجيش والشرطة؟ هل الثورة هي ركيزة ذاتها؟ ولماذا لم تستطع الجماهير حسم الأمور في ليبيا واليمن؟"
"إذن الموقف فعلا ملتبس وغريب.. بعض الشباب الثائر يتصرف بعجرفة لا تطاق.. والجيش يتصرف بلا مبالاة وتباطؤ مريبين.. كأنه يتعمد الضغط على أعصاب الطرف الآخر
بالطبع أعاتب المجلس العسكري بشدة، وأؤمن باستمرار الضغط.. لكني ضد القطيعة والأفعال العصبية والأقوال غير المسؤولة.. ما أبحث عنه هو شعرة معاوية أو حل وسط"
"أنا أرى السيناريو واضحا وضوح الشمس، وهو وصول الأمور لنقطة لا يجدي معها الصلح، بين طرف مستعد للصبر إلى النهاية حتى يفقد خصمه أعصابه، وطرف مستعد للانفجار في أي لحظة.. ومن مكان ما يظهر هذا الجنرال أو ذاك ليعلن الأحكام العرفية في محاولة لإنقاذ البلد من الفوضى.. سوف نرى وقتها ما سيقوله ويفعله هؤلاء الثائرون.. سيقولون «ألم نقل لكم إن الجيش يتلاعب بنا ويرغب في السلطة، فلم تصدقوا؟»ـ"