منذ التنحي في 11 فبراير في مجموعة من الثوار شايفة انها تقدر تمشي البلد علي مزاجها من خلال لعبة التظاهر و الاعتصام في التحرير و بسبب صوتها العالي رغم انها لا تمثل اي ثقل في الشارع نجحت في اعطاء انطباع ان هناك جزا كبير من الشعب يؤيد تصرفاتها و المشكلة ان الشعب بقاله شهور قاعد يتفرج علي المجموعة دي و هي بتهتف الشعب يريد.... و طبعا حاجة تحرق الدم لما تشوف ناس بتتكلم باسمك و تقول اللي هي عايزة لاهداف معينة و لمحاولة تصعيد تيارات و احزاب لا تلقي اي قبول في الشارع
و بعد ان هتفت هذه المجموعة الشعب يريد اسقاط المشير و حاولت استدراج الشعب و الجيش للصدام في معركة العباسية الشهيرة
منذ هذا اليوم الشعب قرر اناه ينزل يقول للمجموعة دي هو عايز ايه بالظبط
المفضلات