السلام عليكم أتمنى لكم مع موضوعي أوقات لطيفة وأن أنجح في زرع البسمة على وجوهكم ولا تنسونا من دعاء صالح
المنتخب الألماني
الطرفة الأولى :
ألماني مهموم بعد كأس العالم 2006 يتمشى شاف مصباح علاء الدين مغبر فركه بكلتا يديه فخرج له مارد عملاق قهقه المارد وقال شبيك لبيك عبدك بين إيديك
اطلب وتمنى لك ثلاث طلبات محققة طلب في كل عام
بدون تفكير قال الألماني أريد أن تعاد مباراة نصف النهائي مع إيطاليا
رد المارد أبركا دبرا لك ماتتمنى
بعد عام جاء الألماني من جديد ونادى على المارد
شبيك لبيك عبدك بين إيديك قال المارد مرة أخرى
ماذا تريد الم أحقق لك طلبك
أجاب الألماني أريد أن يعاد كأس العالم بحيث تكون كل من انكلترا-إسبانيا-الأرجنتين في مجموعة إيطاليا
وإذا تأهلت ان تلاقي المكسيك
وفي ربع النهائي فرنسا وإن تأهلت على نصف النهائي تواجه البرازيل قبل أن تواجهنا في النهائي
رد المارد أبركا دبرا لك ماتتمنى
بعد عام المارد وجد الألماني يختنق غيظاً فقال له شبيك لبيك عبدك بين إيديك
اطلب وتمنى أجاب الألماني بغضب أريد ألا تاخذ إيطاليا كأس العالم
أطرق المارد قليلاً ثم رد هذا صعب جداً يجب علي عندئذ أن أقتل حميع اللاعبين الإيطاليين بالسيريا A والسيريا B
وأنا لا أقتل أحداً
هنا استشاط الألماني غضباً وقال إذاً أريد أن يلغى كأس العالم
المنتخب التركي
الطرفة الثانية:
مشجع تركي يحزم حقائبه للسفر إلى النمسا لتشجيع منتخب بلاده في يورو 2008 ودع عائلته ثم ذهب لتوديع جده
فقبل يد جده وقال له ادعو لنا يا جدي بالنصر وبالتوفيق في سفرنا فقال له الجد وإلى أين الهمة ياولدي فقال له الحفيد
يا جدي تركيا تريد أن تدك حصون فيينا وضع الجد يده على ذقنه ثم قال إحترسوا ياولدي لقد كنت على أسوار فيينا في
فريق جيش السلطان عبد الحميد الثاني وحاصرناها طويلاً ولم تسقط رغم أننا دككنا حصون اليونان والبلغار
فلتكن خطة قائدكم جيداً فأجاب الحفيد لاتخف يا جدي لدينا مدرب جيد جدا هو فاتح تريم وأظن تكتيكاته الرائعة
أفضل من تكتيكات السلطان عبد الحميد
المنتخب الفرنسي (حقيقية على ذمة صديق)
الطرفة الثالثة:
قبل نهائي كأس العالم وتحديداً في أحد بلاد الشام ومعروف أن الغالبية هناك تشجع الآزوري امتلأت النوافذ والشرفات والواجهات
بإعلام المنتخب الإيطالي والبعض الآخر أعلام منتخب الديوك الفرنسي
وكان صاحبنا يمشي لابساً قميص الآزوري ويوشح علم إيطاليا فأستوقفه شخص وقور يبدو أنه شيخاً وبدأ ينصحه قائلاً بعد أن حمد الله وأثنى عليه :
ماهذه المظاهر الغريبة على بلادنا
إني أرى البيارق الإيطالية ترفع في أرضنا وصور هذا الأعجمي المدعو دلبييرو الذي اتخذه شبابنا قدوة له ألم يعلموا
بأن إيطاليا احتلت جزءاً من أرضنا وهي ليبيا الغالية وأعدموا شيخ المجاهدين عمر المختار فيجب ألا نقف معهم ألبتة
فرد عليه الشاب وأيضاً فرنسا احتلت أرضنا وقتلت المجاهد يوسف العظمة فأجابه الشيخ على الفور
اسكت يا عدو الله ألا تعرف أن معهم العربي المسلم زيدان
فلندعو بالنصر لإخواننا الفرنسيين على الطليان
ولندعو أن تزلزل الأرض تحت أقدام الطليان
ويعود زيدان غانماً سالماً
آمين
المنتخب الألماني مرة أخرى:
الطرفة الرابعة:
في عام 1944 أثناء الحرب العالمية كان إيطالي وألماني يتمشيان في اليابان ومن المعروف أن ألمانيا وإيطاليا واليابان
كانت حلفاء من دول المحور فعثر عليهم جندي ياباني وأراد أن يعدمهما بحجة أنهما جاسوسان أميريكيان لكنهما أقسما له
وحاولا بشتى الوسائل أن يقنعاه أنهما إيطالي وألماني ففشلا وهو لا يجيد التحدث بلغتهما فبدأ الايطالي يقول بيتزا
سباكتيتي لازانيا موسوليني والياباني لا يفهم ثم خطرت له فكرة فال له آزوري فقال الياباني آزوري بطل العالم مرتين
فقال الإيطالي يوفينتوس فرد الياباني كالتشو وأطلق سراح الإيطالي وبالمثل الألماني بدأ يقول المانشافت لم يفهم الياباني
بايرن ميونخ ولكن الياباني لم يفهم أخذ الألماني يتذكر إن كان هناك إنجاز للكرة الألمانية فلم يجد فقال الألماني هتلر وهنا
استشاط الياباني غضباً وقال له لديك آخر كلمة إما أن تثبت أنك ألماني أصيل أو أعدمك لم يعرف الألماني ماذا يفعل فقال
أوليفر كان فضحك الياباني وقال هل مازال هذا العجوز حارساً للمنتخب الألماني
مسموح النقل مع ذكر العبارة التالية
حصري بمنتدى كوورة إيطالية بمناسبة افتتاح قسم يورو 2008