في ككمان الشخص الحشري
لو بتقرا مجلة او اي ورقة حتى لو شغل
تلاقيه عنيه جواها
ولو جاتلك رسالة عالموبايل
تلاقيه شوية شوية هيقول لك مين اللي بعت لك الرسالة دي
عرض للطباعة
في ككمان الشخص الحشري
لو بتقرا مجلة او اي ورقة حتى لو شغل
تلاقيه عنيه جواها
ولو جاتلك رسالة عالموبايل
تلاقيه شوية شوية هيقول لك مين اللي بعت لك الرسالة دي
دلوقت لقينا الأبطال
مين بقى اللى هينتج المسلسل
أنا
الشخصية الرابعة : اسطورة الشاب ذو السماعات في الودان :
بيكون قاعد جنبك وحاطط السماعات في ودانه طول الطريق تقريبا وحتي ميسمعش اللي بينادي علي الاجرة اصلا الا اما حد يخبط عليه وبيشيل السماعات وهو مستاء جدا
كأنه بيقول للي جنبه "عايز ايه اخلص ! " واول ميدفع الاجرة يجري علي السماعات بسرعة "اديني الحقنة بسرعة ارجوك انا عايزة الجرعة "
وبيكون لبعض الناس والاطفال زي ما بيقول احمد خالد توفيق "اسطورة الرجل ذو السماعات في الودان "
أو
الشخصية الحادية عشر: الراجل اللي في حاله:
وده بيقعد جنب القزاز دايما ويبص برة الميكروباص
ومالوش دعوة باللي جوة الا ساعة لم الاجرة
انا كنت متقلب بين شخصيات متعددة على حسب المسافة و على حسب حالتي المزاجية و على حسب السواق و على حسب اللي راكب جنبي و دي بعض الشخصيات اللي كنت بتقمصها خلال رحلات العداب :
1- وطي الكاسيت يا اسطي
2-بسرعة شوية يا اسطي
3- راجل بيشتم في الحكومة
4-الراجل اللي في حاله ( دي بقى داخل القاهرة غالبا )
5-فيلسوف الميكروباص ( لو راكب جنب السواق و كلامه عجبني و مسافر مسافة طويلة)
6-انا اهم واحد
و اضيف شخصيات تانية للركاب :
1- أسرة أب و أم و معاهم طفلين صغيرين و العيال ترجع طول السكة و تقلب ريحة العربية و كل شوية نقف عشان نجيب كيس و لا عشان الواد يدخل الحمام
2- فلاح رايح السوق و شايل معزة أو خروف صغير و واخد الكنبة الخلفية و دافع ضعف الاجرة
3-مجموعة ستات فلاحين كبار في السن رايحين المقابر يوم خميس و خد عندك كمية نميمة مش هتشوفها في اي مكان تاني و ببقى عايز انزل امشي وراهم من كتر ما انا مستمتع بالنميمة بتاعتهم
4- نفس الستات دول بس رايحين فرح و برضه نفس النميمة العجيبة