مفيش كلان يتقال لصاحب الموضوع غير
جزاك الله خيراً
ويارب يعطيك بكل حرف كتبته حسنة
عرض للطباعة
مفيش كلان يتقال لصاحب الموضوع غير
جزاك الله خيراً
ويارب يعطيك بكل حرف كتبته حسنة
رفع الله قدرك وكرمك وعطرك بورد الجنة
الله يحفظك يا رب من كل سوء .... و جزاك الله خيرا على تلك القصص الاكثر من رائعه ....
الأعزاء رواد الباب
أسعدنى جدآ جميع المشاركات و التعليقات اللتى تشجعنى على الأستمرار فى متابعه الباب
فعلآ تعجز كلماتى عن شكركم
جزاكم الله جميعآ خيرآ
تحياتى و تقديرى لجميع المشاركين و زائرى الباب
و لكم جميعآ مثل دعواتكم و أكثر
:flower4u::flower4u::flower4u::flower4u:
القصة الواحد و الثلاثون
شوفوا كيف يكلم أمه في مجلس رجال
كنا في مجلس فإذا بالجوال يرن على أحد الحاضرين
رد على الجوال بوجه مكتئب
طيب طيب
مش فاضى دلوقتى
قلتك خلاص بعدين بعدين
هكذا توالت الكلمات قلنا لعله يخاطب إحدى قريباته
ثم أغلق الجوال وقال :
أزعجتنا العجوز!!
ما أقبحه لم يتلطف مع أمه في الكلام ولا في الوصف!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
سكت وسكت الحاضرون ثم سمعنا صوت بكاء خفي فإذا أحد الزملاء تدمع عينه
نظرنا إليه بدهشة لأن دمع الرجال ليس هينا
فلما علم أننا حولنا النظر إليه قال :
ليتني رأيت أمي
وليتها حية لتزعجني
كي أقول لها :
سمي
الذي يرضيك
صاحبنا الأول صار في حرج وحاول الدفاع عن نفسه
فتكلم المجلس كله دفعة واحدة وقالوا :
اخس واقطع!!!
لا تتكلم ولا بكلمة ما لك أي عذر
اذهب لأمك وقبل رأسها واسترضها
..........................................
صديقنا الذي بكى توفيت أمه وهو صغير بعد ولادته فورا
يعيش حياته كئيبا لأنه يظن أنه سبب وفاة أمه
نشأ وهو صغير يسمع من الأطفال :
أمي قالت
أمي تقول
بروح لأمي
ولكنه لا يستطيع أن يقول هذه الكلمات
بركان داخله يتفجر فينزوي في إحدى زوايا البيت ليبكي بكاء مرا
كبر وكبرت معه همومه
يسمع زملاءه العقلاء هم يقولون ردا على أمهاتهم
آمري آمر
الله يحييك على طاعته
إذا اتصلت ترك الدنيا من أجلها
عندها يتنفس صاحبنا الصعداء
ويكاد ينفجر من البكاء
أخي قارئ هذه السطور، أختي قارئة هذه
السطور
إذا كانت أمك حية ترزق ، فاترك الآن النت بسرعة ، وتوجه إلى أمك
وقبل رأسها
وقال لها :
هل أنت راضية عني؟
فإن قالت : نعم
فأنت أسعد الناس!
وإن قالت :
لا
فاذهب إلى زاوية في البيت :
وابك بكاء على غضب والدتك عليه
وإن كانت أمك ميتة :
فارفع الآن يديك إلى السماء وقال :
اللهم اجعلها في الفردوس الأعلى
(اللهم ارحمهما كما ربياتي صغيرا)
(منقول)
لسوف أعود يا أمي ... أقبل رأسك الزاكي
أبثك كل أشواقي... وأرشف عطر يمناكي
أمرغ في ثرى قدميك... خدي حين ألقاكِ
أروَّي التربة من دمعي... سرورا في محياك
فكم أسهرت من ليل... لأرقد ملء أجفاني
وكم أظمئت من جوف... لترويني بتحناني
ولما مرضت لا أنسى ... دموعا منك كالمطر
وعينا منك ساهرة ... تخاف عليه من خطر
ويوم وداعنا فجرا ... وما أقساه من فجري
يحار القول في وصف ... الذي لاقيتي من هجري
وقلت مقالة لا زلت ... مدكرا بها دهري
محالا أن ترى صدرا ... أحن عليك من صدري
ببرك يا منى عمري ... إله الكون أوصاني
رضاؤك سر توفيقي ... وحبك ومض إيماني
وصدق دعاؤك انفرجت ... به كربي و أحزاني
ودادك لا يشاطرني ... به أحد من البشر
فأنت النبض في قلبي ... وأنت النور في بصري
وأنت اللحن في شفتي ... بوجهك ينجلي كدري
إليك أعود يا أمي ... غدا أرتاح من سفري
ويبدأ عهدي الثاني ... ويزهو الغصن بالزهري
الشهيد هو من قتل في معركة بين حق صريح وباطل صريح
علي أيدي أهل الباطل ولابد أن تكون نيته ووجهته هي نصرة الله ورسوله و الدفاع عن الحق غير ذلك فهو قتيل ....* لا يعلم مصيره الا الله....*
دورنا أن نحقق في مصرعه فإن كان قتل وهو يهاجم منشأة او يلحق الضرر بأي شئ أو أي إنسان فقد لقي جزاءه أما إن كان قتل بأيدي قوات الأمن بلا خطأ اقترفه ودون تعمد فقد قتل خطأ ويجب دفع ديته أما إذا قتل عمدا لترويع الناس وتفريق...هم فقط فيجب التحقيق مع من فعل ذلك ودفع الدية أيضا
أما إذا تعذر ذلك في وقت الهرج والفتنة فلا شئ إلا الدية وخلينا بقي نشوف المصلحة اللي الشهيد المزعوم كان نازل عشانها ولا خير فينا أيضا إن نسينا ضحايا حوادث القطارات وأخطاء الأطباء في المستشفيات والخضار ابو مية مجاري والزحام والدخان ولا ننسي طبعا الشهيد الحي ضحية البطالة كل هؤلاء ماتوا صبرا يرجون من الله أن يأتيهم بالفرج في الدنيا أو في الأخرة ولعل الله يأتينا بالفرج بصبرنا علي الظلم وعلي الجهل ايضا .
الشهاده من يقررها الله وحده
والله الوحيد الذى يعلم بالنيات
كفا لعب بالمسميات
القصة الثانية و الثلاثون
أبيض و أسود
واقعة غريبة حدثت هذه القصة على احد طائرات الخطوط الجوية الامريكية بين شيكاغو و تورينتو.
فوجئت امرأة بيضاء، 52 سنة، ان مقعدها يقع بجانب رجل أسود. نادت المضيفة الجوية بانزعاج واضح.
"ما المشكلة, سيدتي؟" استفسرت المضيفة.
"من الواضح أنك لا ترين ما هي المشكلة! حسناً, أنا سأخبرك: لقد وضعتني بجانب رجل أسود. أنا لا أوافق على الجلوس بجانب شخص من هذه المجموعة البغيضة. أريدك أن تعطيني مقعداً بديلاً."
" إهدئي من فضلك" ردت المضيفة. " تقريبا كل المقاعد في هذه الرحلة محجوزة. لكني سأذهب لأتأكد."
ذهبت المضيفة ثم عادت بعد بضع دقائق وقالت: "سيدتي ، تماما كما كنت أظن، لا توجد مقاعد أخرى متوفرة في الدرجة الاقتصادية. لقد تحدثت مع الكابتن وأبلغني أنه لا توجد أي مقاعد شاغرة في درجة رجال الأعمال أيضاً! لكن, لا يزال لدينا مكان واحد فقط في الدرجة الأولى ".
قبل أن تقول السيدة أي شيء، واصلت مضيفة: "ليس من المعتاد في شركتنا أن نسمح لراكب من الدرجة السياحية أن يجلس في الدرجة الأولى ولكن نظرا للظرف الذي حصل, يشعر الكابتن أنه من الصعب علينا ان نرغم أحدا أن يجلس بجانب شخص مقرف جدا."
التفتت المضيفة نحو الرجل الأسود، وقالت: "لذلك سيدي ، إذا لم يكن لديك مانع، يرجى أن تحمل حقيبتك و تنتقل لمقعد ينتظرك في الدرجة الأولى".
وسط ذهول السيدة, وقف الركاب الآخرين الذين أصيبوا بصدمة كبيرة و بدؤ التصفيق بحرارة.
(منقول)
القصة الثالثة و الثلاثون
قصة اختـــــــــراع الميكروويف
عندما كان المهندس الانجليزي بيرسي سبنسر منهمكاً في عمله على صناعة أحد أجهزة الرادار عام 1946م مد يده إلى جيبه باحثا عن شيء يأكله ففوجئ بأن قطعة الشوكولاته التي يحتفظ بها قد ذابت ولوثت ملابسه رغم أن الغرفة التي يعمل فيها كانت باردة، فكيف ذابت الشوكولاته؟
كانت مصانع سبنسر تعمل مع شركةسرايثونس على تصنيع أجهزة رادار للجيش البريطاني وكان سبنسر واقفاً بجوار صمام إلكتروني يشغل جهاز الرادار. وأثارت قطعة الشوكولاته المنصهرة تفكير سبنسر. وأثناء عمله أرسل في طلب كيس من بذور الذرة وأمسك بها بجوار الصمام الالكتروني وخلال دقائق معدودة راحت حبات الذرة تنفجر وتتناثر في أرضية الغرفة.
وفي صباح اليوم التالي أحضر سبنسر غلاية شاي وبعض البيض غير المطبوخ معه إلى المعمل ثم قام بفتح ثغرة في جانب غلاية الشاي ووضع البيضة داخل الوعاء ثم صوب الفتحة باتجاه الصمام ولم تمض سوى بضع ثوان حتى انفجرت البيضة وتناثرت قشرتها وما بداخلها إلى خارج الغلاية ملطخاً وجه مهندس آخر يقف بالجوار.
علم سبنسر أن موجات الراديو القصيرة أو ما يسمي بالـ Micro waves هي السبب، وإذا كانت قد طهت البيض بهذه السرعة فلم لا تفعل الشيء نفسه مع الأطعمة الأخرى؟ عرض سبنسر تجربته على المسؤولين في شركة سرايثونس الذين استقر رأيهم على إنتاج أجهزة طهي تعمل بالميكروويف.
وفي مطلع 1953م ظهر أول فرن بالميكروويف في الأسواق وقد كان وزنه «350 كيلو جراما» وحجمه ما يقارب حجم «الثلاجة» أما اسمه فكان (رادارينج) كما كان ثمنه 3000 دولار واقتصر استعماله على الفنادق والمطاعم وقطارات السكك الحديدية.
ثم طرأت تحسينات عديدة على مدى العقدين التاليين فصغر حجمه حتى أصبح من السهل وضعه في مطبخ المنزل والأهم أن سعره أصبح معقولاً ويقارب 100 دولار في بعض أنواعه. وكل ذلك بفضل قطعة الشوكولاته التي ذابت في جيب بيرسي سبنسر
(منقول)