الأحبة الكرام
منورين و مشرفين الموضوع
أشكرك جزيلآ على المشاركة و التعليق
جزاكم الله جميعآ كل خير
تحياتى و أحترامى للجميع
نكمل بأذن الله تعالى الحكاية السادسة
عرض للطباعة
الأحبة الكرام
منورين و مشرفين الموضوع
أشكرك جزيلآ على المشاركة و التعليق
جزاكم الله جميعآ كل خير
تحياتى و أحترامى للجميع
نكمل بأذن الله تعالى الحكاية السادسة
الحكاية السادسة
تعلّم أن تبقي فمك مقفلا أحيانا !
سأحكي لكم حكاية حدثت فيما مضى من الزمان
يحكى أنّ ثلاثة أشخاص حكم عليهم بالإعدام بالمقصلة ، وهم عالم دين - محامي - فيزيائي
وعند لحظة الإعدام تقدّم ( عالم الدين ) ووضعوا رأسه تحت المقصلة ، وسألوه : هل هناك كلمة أخيرة توّد قولها؟
فقال ( عالم الدين ) : الله ...الله.. الله... هو من سينقذني
وعند ذلك أنزلوا المقصلة ، فنزلت المقصلة وعندما وصلت لرأس عالم الدين توقفت . فتعجّب النّاس ، وقالوا : أطلقوا سراح عالم الدين فقد قال الله كلمته . ونجا عالم الدين .
وجاء دور المحامي إلى المقصلة ..
فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟
فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين ، ولكن أعرف أكثر عن العدالة ، العدالة .. العدالة .. العدالة هي من سينقذني ..
ونزلت المقصلة على رأس المحامي ، وعندما وصلت لرأسه توقفت .. فتعجّب النّاس ، وقالوا : أطلقوا سراح المحامي ، فقد قالت العدالة كلمتها ، ونجا المحامي
وأخيرا جاء دور الفيزيائي ..
فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟
فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين ، ولا أعرف العدالة كالمحامي ، ولكنّي أعرف أنّ هناك عقدة في حبل المقصلة تمنع المقصلة من النزول ...
فنظروا للمقصلة ووجدوا فعلا عقدة تمنع المقصلة من النزول ، فأصلحوا العقدة وانزلوا المقصلة على رأس الفيزيائي وقطع رأسه .
وهكذا من الأفضل أن تبقي فمك مقفلا أحيانا ، حتى وإن كنت تعرف الحقيقة .
من الذكاء أن تكون غبياً في بعض المواقف
منقول
:36_2_33::36_2_33::36_2_33:
الحكاية السابعة
و نعم الصديق
قال الجندي لرئيسه :
صديقي لم يعد من ساحه المعركه سيدي..
أطلب منك الإذن الذهاب للبحث عنه ..
الرئيس:
' الاذن مرفوض '
و أضاف الرئيس قائلا :
لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات
الجندي: دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسه .
ذهب وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقة ...
كان الرئيس معتزاً بنفسه :
لقد قلت لك أنه قد مات ..
قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته ؟؟؟
أجاب الجندي ' محتضراً ' بكل تأكيد سيدي .. عندما وجدته كان لا يزال حياً،،
واستطاع أن يقول لي :
( كنت واثقاً بأنك ستأتي )
الصديق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع عنك
منقول
قصص و الله شيقة و معانيها عميقة
منتظرين المزيد
الحكاية الثامنة
الشيخ
نزل الشيخ من سيارته الألمانية، ركب الأسانسير الفرنسي، فتح بابه الإيطالي، رش قليلاً من عطره الهندي بسبب رائحة المريدين المزعجة، أدار مكيفه الكوري،رفع كم جلبابه التايواني، نظر في ساعته السويسرية، تذكر أن عليه الاتصال بخادمه البنغالي ومربية أولاده الأندونيسية، تحدث قليلاً من جواله الفنلندي، وضع أمامه ميكرفوناً هولندياً، أخرج قلماً صينياً غالياً، فتح أجندته السويدية؛ وقال: إياكم وربطات العنق - إنها رمز للغرب الكفرة
منقول
موضوع ممتع وقصص مفيده جدا.
بس اوعى يجى يوم وتقول القصص خلصت.
لكن هى مالها ملطشه مع الفيزيائى كده ليه ؟؟؟ههههههههههه
ماشاء الله لا قوة إلا بالله الموضوع جميل جدا جدا جدا جدى ,,,,,,,,,,, ربنا يباركلك و جزاك الله خيرا فى إنتظار المزيد و المزيد بالله عليك
جميلة أوى حكاية الزوج إللى بدأ يخرج مع أمه :tumb: ( دمعت عيناى بعد قرائتها ) جزيت خيرا