عاوز راى الفقه و ليس العرف فى موضوع فسخ خطوبة و الشبكة و خلافه
المشكلة ان 107 بتاعت دار الافتاء معلقة و مش هينفع اروح الصبح علشان الشغل
فعاوز احصل على راى فقهى لا يظلم اى من الطرفين
عرض للطباعة
عاوز راى الفقه و ليس العرف فى موضوع فسخ خطوبة و الشبكة و خلافه
المشكلة ان 107 بتاعت دار الافتاء معلقة و مش هينفع اروح الصبح علشان الشغل
فعاوز احصل على راى فقهى لا يظلم اى من الطرفين
هقولك باختصار شديد:
جرى العرف فى مصر ان الشبكة عبارة عن جزء من المهر او ساعات هى المهر كله أساسا (الصداق يعني)
وبالتالي عند فسخ الخطوبة يجب ردها أو رد قيمتها إلى الخاطب مرة أخرى
وكذلك المبالغ النقدية اذا اعتبرت من المهر برضه
أما الحاجات المستهلكة زي الأكل والشرب وخلافه فلا يجب ردها،
والله أعلم.
بص حضرتك الكلام دة انا سمعتة من الشيخ مبروك عطية وهو راجل محترم جداً
قال
الشبكة حاجة من مكملات الزرواج فلو الزواج متمش فمش من حق الخطيبة انها تاخدها لان الزواج متمش اصلاً
بس جرى العرف بتاع التأديب هنا على ان لو الراجل هو الى فسخ الخطوبة بدون ابداء اى اسباب فبنات الناس مش لعبة و ملكش حاجة علشان تتربى
كلام حضرتك صحيح حسب علمي
وهذا هو الرأي الفقهي المعمول به في المحاكم الشرعية المصرية
والشبكة في العرف المصري هي جزء من المهر والدليل على ذلك أنه يتم الإتفاق عليها من ضمن إتفاقات واشتراطات عملية الزواج
أما الهدايا المستهلكة كالحلويات وخلافه فلا ترد
ولو هناك هدايا غير مستهلكة ففيها خلاف والأكرم للفتاة وأهلها أن يردوها
والخطبة هي وعد بالزواج لا يترتب عليه أي حقوق شرعية
اما التي تفرط في شئ لخطيبها سواء قل او عظم فهذا ذنب مشترك بينهما يحاسبهم الله عليه ولكن لا يتبعه شئ من حقوق مادية أو تأديب أو خلافه
وأكيد فيه آراء أخرى كثيرة وكل له أدلته
لكن هذا هو الرأي الذي سمعته من العلماء والمفتيين أنه الرأي المأخوذ به في مصر
والله أعلم
المفروض في الحالتين الشبكه ترجع للخاطب
ده موقع دار الإفتاء ممكن تبعت ايميل وهيردوا عليه بعدها بيوم
Dar al-Iftaa | ط¯ط§ط± ط§ظ„ط¥ظپطھط§ط، ط§ظ„ظ…طµط±ظٹط©
للاسف كلام حضرتكم عرف , انا عاوز راى الفقه لو امكن
و برده الشبكة بتكون حسب الاتفاق جزء من المهر او هدية من العريس لعروسته مش مهر بس
منقول :
ظپظ‰ ط.ط§ظ„ط© ظپط³ط® ط§ظ„ط®ط·ظٹط© ظپط¥ظ„ظ‰ ظ…ظ† طھط.ظ‚ ط§ظ„ط´ط¨ظƒط©طں
فى حالة فسخ الخطية فإلى من تحق الشبكة؟
الاربعاء,15 سبتمبر , 2010 -10:29
منذ خمس اشهر اراد الله ان تتم خطبتى والان تم فك هذه الخطبة بسبب مشاكل إصطنعتها والدة الخاطب.. وقد تقدم الخاطب بذهب سعره اربعة الف جنيها (دبلة وخاتم واسورة).. فهل من حقه ان يسترد هذا الذهب؟ مع العلم بان والدته هى سبب فك هذه الخطبة لما قدمته لى ولاهلى من اهانات فى منزله؟
يجيب على هذه الفتوى الدكتور عبدالله سمك: تسترد الشبكة بذاتها إن كانت قائمة، أو مثلها، أو قيمتها إن كانت هالكة، سواء كان الفسخ من قبل الخاطب، أو من قبل المخطوبة، ولا يجوز خصم شئ إلا بالتراضي.
حضرتك لو عايز رأى الفقه يبقى مش على المنتدى و لازم تروح دار الافتا علشان تحكى الحكايه بحذافيرها و الشيخ يفتى بناء على المعلومات دى بالرأى المظبوط
راى دار الافتاء ترد للخاطب سواء مهر او هدية
شكرا للجميع و الراى الفقهى احق ان يتبع من العرف و ده هيكون راى لحل المشكلة فلا ضرر و لا ضرار
معلش سؤال الرأي ده سواء كان الفسخ من طرف الراجل أو الفتاه ام انه ليس هناك اختلاف
ليس هناك اختلاف
هو الائمة الاربعة اختلفوا فى الموضوع ده و سبب اختلفهم هل هو مهر ام هدية
لكن دار الافتاء رايه الرد مهما كان سبب او مصدر الفسخ
هاتلاقى فى هذا الموضوع اكثر من مذهب
منهم من يقول برد الشبكه ان كانت موجوده او ما فى حكمها ان كان قد تم التصرف فيها
ومنهم من يقول بوجوب رد الشبكه بحسب طبيعة الموضوع فان اكن الفراق بطلب العروس يجب رد شبكته اليه حيث انه يصعب ان يجتمع على الخاطب ألمان ( الم الفراق والك خسارة امواله)
اما ان كان الفراق بطلب الخاطب فله ان يترك ما دفع او اشترى من ذهب على سبيل الهبة وكتعويض عما سببه من ضرر نفسى للعروس
ده اللى انا فاكره من دراسة الفقه
والله اعلم
انا قريت فى الموضوع فعلا و اكتشفت اختلاف اراء الائمة الاربعة لكن انا مايلة للراى الفقهى السائد فى بلدنا علشان محدش يحس انه اتظلم , ظلم النفس صعب و المسامحة خير اختيار فى الاوقات دى