فى الواقع مكنش فيه أى ضرر من الزوج فى هذه الواقعه لكنها كانت لا تطيق شكله
فقالت لرسول الله صلى الله عليه وسلم
(إن امرأة
ثابت بن قيس جاءت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول الله! إني لا أعيب على
ثابت في خلق ولا دين، ولكني أكره الكفر في الإسلام)، وفي رواية أخرى عند
البخاري : (ولكني لا أطيقه) أبدت أنها قد انقبضت من نفسها، وتمكن كرهه وبغضه من قلبها، وأنها لا تعيب عليه في خلق ودين)
وقيل أنها أضافت أنها شاهدته مع مجموعه من الرجال فكان أسودهم وأقصرهم وأقبحهم شكلا وأنها لا تطيق العيش معه
مما يدل على عدم وجود ضرر من الزوج