خير
دا قضاء ربنا
انا لسه شارع عربيتى برده
لاقيت فيها كنترول بايظ
محدش عنده امانه فى البيع ولا الشرا
عرض للطباعة
خير
دا قضاء ربنا
انا لسه شارع عربيتى برده
لاقيت فيها كنترول بايظ
محدش عنده امانه فى البيع ولا الشرا
انا حصلي نفس الموقف بتاعك ده من سنه ونصف تقريبا وعملت موضوع بيه في المنتدى و خسرت 8000 جنيه في 6 ايام ومرضتش ابيعها غير لواحد عارف اللي فيها وحصلي بعديها بسته في عربيه تاني و برضه خسرت كتير....بص يا باشا ده قدر وانت مش غلطان طبعا..انت انسان محترم اخدت واحد بتثق فيه عشان يشوفلك العربيه...ايه الغلط في كده؟؟؟؟ اي حد بيشتري عربيه بيعمل كده!!!! والشيخ اللي قالك انت غلطان ده مش عارف بيتكلم بأي منطق...ده منطق الدنيا مش منطق ديني...انت اكيد اضايقت لما عرفت اللي في العربيه...انت لو ترضى ان حد يتضايق ويدعي عليك زي ما انت عملت في اللي باعلك العربيه بيعها و متقولش لحد على اللي فيها بس خلي بالك ان كده حرام.....عارف اللي يغيظك ان الاتنين اللي اشتريت منهم العربيات مش تجار وبيصلو ومرتاحين ...يعتي سبحان الله الالفين ولا التلاته اللي هيخسرهم مش هيفرقو معاه خالص ...حسبي الله ونعم الوكيل فيهم..يارب الفلوس اللي خدوها تحرقهم.
اللي يغيظك كل واحد يقول قال الله وقال الرسول و عند الفلوس محدش قال حاجه..اصله فاكر ان ده رزق ربنا باعتهولو من السما وان هو عشان كويس ربنا بيكرمو .....عموما من ترك شيئا لله بدله الله خير منه... ومين عارف ممكن يكون ده فدا ليك او ربنا بيخلص ذنب انت عملتو....فمتزعلش خالص الحمدلله على كل حاجه ولازم تعرف ان ده قدرك :)
الكذب والكتمان في البيع يؤديان إلى محق البركة - إسلام ويب - مركز الفتوى
اقتباس:
السؤال
قمت ببيع دراجة نارية لشخص في السوق، لكني كنت قبل عامين ونصف قد تعرضت بها لحادث وقد أصلحتها في حينه واستعملتها كامل تلك المدة السنتين والنصف بدون أي شكوى من موضع الحادث، سؤالي هل قد أثمت بعدم إخبار المشتري بذلك؟ وماذا علي أن أفعل الآن؟ علما بأن كلا منا في بلد مختلف، وأنا لا أعرفه مباشرة، لكن ممكن أن اصل إليه بالسؤال إن شاء الله إن توجب علي ذلك.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن كان بقي بعد إصلاح الدراجة عيب مؤثر، بحيث لو علم المشتري امتنع من شراء السلعة، فإن الواجب عليك بيان هذا العيب للمشتري، لما في ستره عنه من الغش، وفي الحديث: البيعان بالخيار ما لم يفترقا، فإن صدقا وبينا بورك في بيعهما، وإن كذبا وكتما محقت بركة بيعهما، رواه البخاري .
وعليه، فإنك تبحث عن هذا الشخص وتخبره بهذا العيب، فإن سامحك ورضي بالقيمة السابقة، وإلا قدرت قيمتها معيبة ورددت له الباقي، وكل هذا إذا لم يعلم المشتري بوجود العيب عند البيع، فإن علم ورضي فلا يلزمك شيء.
قال شيخ الإسلام في الفتاوى الكبرى: ومن باع مغشوشا لم يحرم عليه من الثمن إلا بقدر ثمن الغش فعليه أن يعطيه لصاحبه أو يتصدق به عنه إن تعذر رده، مثل أن يبيع معيبا مغشوشا بعشرة وقيمته لو كان سالما عشرة وبالعيب قيمته ثمانية، فعليه إن عرف المشتري أن يدفع إليه الدرهمين إن اختار، وإلا رد إليه المبيع، وإن لم يعرفه تصدق عنه بالدرهمين. اهـ.
والله أعلم.