في عام 1970م ، كان آمار بهاراتي رجل عادي من الطبقة الوسطى وكان يعيش حياة طبيعية وهو رب أسرة ولديه ثلاثة أطفال،
ولكن هذا كله لم يؤثر عليه عندما استيقظ صبيحة أحد الأيام وقرر تكريس حياته لخدمة دينه، و في عام 1973م :ask:
أدرك آمار أنه مازال يعيش في ترف كبير وغارق في ملذات الدنيا الفانية فقرر أن ينآى نفسه عن ذلك برفع ذراعه اليمنى وابقائها مرفوعة، :majd(4):
واليوم بعد 38 عام مازال ذراعه مرفوعاً وهو لا يستطيع استخدامها حتى لو أراد ذلك.:bye: