لا حول ولا قوة الا بالله
عرض للطباعة
لا حول ولا قوة الا بالله
لست وحدك هذا الرجل
طب احنا مادوناش ولا مليم زيادة ومع ذلك البنزين زاد وانا بستهلك حواللي ب 210 لتر في الشهر بنزين بعد الزيادة ال 45 قرش
عملو فرق ما يقرب من 100 جنية شهريا
بدون ماينزل شلن زيادة
وكدة وانا بحمد ربنا ان عربيتي 1300 واستهلاكها اقتصادي
الحمد لله ومنك لله ياللي كنت السبب
كلمات لها السحر والبريق
* شدوا الحزام
* مراعاة محدودى الدخل
اذا سمعتم الكلمتين دول اعرفوا 000 انكم هتشدوا هتشدوا 000 لاتحاول لان بداية شد الحزام هو مراعاة محدودى الدخل ، اقصد بداية الخراب والله اصبحت اَمقت هاتين الكلمتين ولا اتفائل بهما لانهم دائما بداية الزيادات فى كل شىء 000 فأستعدوا من الان لزيادات جديدة
لاحول ولاقوة الا بالله العلى العظيم
فعلا مش تعبان الا كل الشرفاء اللى بيراعوا ربهم فى كل حركة ويخافون يوم الحساب
الله مطلع على القلوب والافئدة
حسبى الله ونعم الوكيل
عمر الزيادة السكانية ما كانت عبء ، دى ثروة وطاقة ، وإساءة إستغلالها أدى بيها إنها تكون عبء
مش عايزين نقول المثال التقليدى بتاع الهند والصين ، واليابان وأندونيسيا اللى ماعندهمش أى موارد طبيعية ولا حتى أرض يعيشوا عليها ، والروس والأمريكان عددهم كام ؟ وتايوان اللى عايشة فى جزيرة ؟ وكوريا اللى مكانش ليها وجود فى تاريخ العالم أصبحت إيه ؟؟
التعبير المحترم اللى يوصف اللى إحنا فيه هو (سوء الإدارة) ، والتعبير الحقيقى هو (الفساد) السرقة وقلة الضمير والجهل والكبر والشعارات الكدابة وتراجع الدين من حياتنا والإعتماد على النصب والتواكل والإحتيال والحقد على بعض وحب الكرسى و الدنيا الزائلة وغيره
كفاية حرقة دم ومرارة على البلد دى ، أى واحد سافر فاهم كويس بلدنا تساوى إيه ، إحنا بناكل أكل بايظ وبنشرب مياه ملوثة ، وبنمشى على طرق زبالة ، والحكومة بتشاركك فى لقمة عيشك ، ولو حبيت تتجرأ وتعمل مشروع ، ألف واحد هينطلك عشان يطلع منك بأى حاجة والنتيجة المحتومة هى الفشل
وطبعاً فى ناس هترد وتقول الدفاع التقليدى (نعمة الإستقرار) !! كأن البلاد اللى بنتكلم عليها الناس بتاكل فى بعض ، وكأننا لازم نقارن نفسنا بأسوأ دول عشان نبوس إيدينا وش وضهر على النعمة اللى عايشين فيها وكأننا إحنا ناكرين وجاحدين ومش مقدرين النعمة اللى فيها !
وحتى الإستقرار ده فى طريقه للزوال ، والدليل على كدة أخبار حوادث التحرش والإغتصاب والقتل عشان ربع جنيه وعشان سيجارة وحوادث الطرق المميتة وإنهيار العمارات الجديدة ، والغش فى كل حاجة ، مش الإستقرار المفروض يكون إستقرار الشعب برضه ؟ ولا إستقرار نظام الحكم ؟
خلاص يا جماعة عدينا من عنق الزجاجة و مافيش اي احتمالات للعودة مرة تانية
( السؤال المهم : هل القزازة دى حتساعنا كلنا و لا لأ )
احنا بقى عندنا عملوا طرقية احسن زودوا المرتبات و لغوا المكفاءة يعنى بمعنى اصح المرتب قل 20%