انا عارفة ان كتير مننا بيقرا أهرام الجمعة و مواظب على بريد الجمعة.. انما الصراحة ما قدرتش ما أنقلش بريد عدد النهاردة.
الله على سترك يا رب.. يا رب اللهم إجعلني ممن يستحقون سترك و ممن تطالهم نسمات رحمتك.
رقم العضوية : 3891
تاريخ التسجيل : 29Dec2007
المشاركات : 3,655
النوع : انثى
الاقامة : القاهرة
السيارة: لا يوجد
السيارة[2]: Daihatsu Sirion GLX 2008
الحالة :
ســــــــتر اللــه
{ هذه الرسالة كان يجب أن تكون بين يديك منذ عامين, ولكنني لم أستطع أن أكتبها إلا الآن فقط, بعد أن صفيت الكثير من حسابي لنفسي ومع الآخرين, فوجدت فرضا علي أن أرسلها إليك حتي يستريح ضميري, هذا إذا كتب الله له الراحة!
أنا ـ سيدي ـ رجل في نهاية الأربعينيات, نشأت في أسرة متوسطة, مستورة, كان أبي وكذلك أمي, صالحين, تعبا في تربيتي وأشقائي كثيرا, وأصرا علي أن نحصل جميعا علي مؤهل عال, ونجحا في ذلك. منذ طفولتي وأنا متمرد, طموح, أحلم بالثروة والوجاهة, لذا التحقت بكلية تؤهلني للعمل الخاص, وما أن تخرجت, حتي التحقت بمكتب لأحد رجال الأعمال الكبار, وبدأت تحقيق حلمي الكبير.
لم أكن متدينا, علي الرغم من بيئتي الدينية.. لا أحرص علي أداء الصلوات, وإن كنت حريصا علي صلاة الجمعة, بحكم العادة, ولأنه لم يكن مقبولا من والدي أن أجلس في البيت وقت الصلاة. لم أجد غضاضة يوما في الجلوس في البارات أو الملاهي الليلية. وكنت أتعامل مع شرب الخمور علي أنها وجاهة اجتماعية, تضعني في طبقة أخري, وتتيح لي الجلوس مع شخصيات لم أكن أحلم بالجلوس معها, بل وأصادقها, فالسكر يزيل الفوارق ويقرب المسافات, بل يسقطها تماما. لذا فقد نجحت في مصادقة رئيسي في العمل, ووصلت إلي رئيس المؤسسة, ووصلت إلي مرتبة رائعة في سنوات قصيرة.
كان لدي نهم شديد للخطيئة, أبحث عنها إن لم تأت إلي, بدون أي تأنيب للضمير.. لم يكن يؤلمني إلا وجه أمي الذي يصادفني عند عودتي إلي البيت وقت صلاة الفجر, فتقبلني وهي تدعو لي ربنا يهديك يا بني وينور طريقك ويحبب فيك خلقه ويبعد عنك أولاد الحرام ثم تختم دعاءها بسؤالها التقليدي: مش هتصلي الفجر يا بني.. صل واشكر ربنا علي نعمه عليك, فأرد عليها: طبعا هصلي دلوقتي, ثم أهرب منها وأنا نصف واع, ونصف متألم. فأستسلم للنوم, لأصحو وأواصل زحفي.
في سني عمري المبكرة, أدمنت أيضا العلاقات النسائية, لم أفرق يوما بين زوجة صديق, ابنة جار, قريبة, أو حتي صاحبة مصلحة أو حاجة.
استمرت حياتي هكذا, حتي اهتزت حياتي بوفاة والدي وعمري يلامس الثلاثين.. توقفت مع نفسي بعد أن واريت جثمانه الثري ورأيت المقر الذي سأذهب إليه, فعدت إلي الله وتبت علي ما فعلت, واصطحبت والدتي وذهبنا إلي حج بيت الله الحرام. ومع الحزن الذي كانت تعيش فيه أمي, إلا أنها كانت سعيدة بهدايتي, ففاتحتني في أمر الزواج, فرحبت علي الفور, ووجدتها فرصة, للخلاص نهائيا من الوقوع في الخطيئة.
سيدي.. خلال شهور قليلة, اشتريت شقة جديدة, ورشحت لي والدتي فتاة من العائلة, علي خلق وجمال, فسعدت بها, وأتممنا زواجنا بسرعة شديدة.. كان الله كريما معي إلي أقصي حد.. فقررت أن أبتعد عن الأجواء التي كنت أعيشها.. تركت العمل وأسست مكتبا خاصا, وكأن زوجتي هي مفتاح الخير, رزقني الله من حيث لا أحتسب, فانتعشت أحوالنا, وانتقلنا خلال عام واحد إلي شقة أوسع في منطقة أرقي.. كنت راضيا, سعيدا بحياتي, خاصة بعد أن رزقني الله بطفلة مثل البدر. لن أستطيع أن أصف لك, كيف كانت تسير أيامي, نجاح يلاحق نجاحا, ومع هدوء واستقرار في البيت, حتي كنا محط حسد وغبطة كل من حولنا.
خمس سنوات مرت علي زواجي واستقراري, حتي حدث الإنقلاب الكبير. ذات يوم زارتني في مكتبي سيدة, شديدة الجمال, جاءت لي كي أتولي بعض قضاياها. في اللحظة الأولي التي رأيتها, حدث لي اضطراب شديد.. تمنيتها, اشتهيتها.. وجدت نفسا أخري غير التي كنتها, تلك النفس الفاجرة التي عايشتها سنوات. لا أخفيك, هي الأخري, كانت ماكرة, لعوبا.. حديثها لين, مراوغ. فوجدتني أتحول إلي ذاك القناص القديم, فألقيت عليها بكل شباكي.. فتوطدت علاقتنا, بدأت أسهر معها, وأتأخر عن مواعيد عودتي إلي البيت, متحججا بكثرة العمل. ولك أن تتوقع ما حدث بيننا بعد أسابيع قليلة. سقطت في الوحل مرة أخري.. ولكن هذه المرة أصابني غم ونكد وندم, دامت أياما, ثم تلاشت كل هذه الأحاسيس بعد أيام.. وفوجئت بأن غطاء الخطيئة انفتح مرة أخري.. فتكررت لقاءاتنا, وبعد فترة مللتها فابتعدت عنها, وإن لم أبتعد عن هذا الطريق.
عدت ـ ياسيدي ـ إلي سيرتي الأولي, كل يوم سهر وخمور ونساء.. وكل يوم, المسافة تبتعد بيني وبين زوجتي التي أنجبت لي طفلة ثانية, فانشغلت بتربية الطفلتين, وإن لم تنشغل عني, بل كانت تعبر عن اندهاشها من تغيري, من انقطاعي عن الصلاة, وسهري للصباح, فكنت أقول لها كلاما غير مقنع عن توتري الشديد بسبب مشكلات في العمل, وأنها فترة قصيرة وسأعود إلي ماكنت عليه. فكانت تقبل كلامي مجبرة, حريصة علي عدم الصدام معي.
ولكن لم يكن هناك مفر من هذا الصدام, عندما بدأت أشرب الخمور في البيت, فاعترضت بعنف, وقالت لي إنها لن تقبل أن تعيش وابنتاها في بيت لا تدخله الملائكة, وهددتني بترك البيت, فوعدتها وإلتزمت بعدم شرب الخمور في البيت, وإن ابتعدت عنها أكثر, وحدث شرخ كبير في علاقتنا, حتي شحبت وأصبحت أشاهدها كثيرا تبكي, ولكني لم أتوقف عن طريقي.
كنت كل ما أخشاه أن تعرف أمي ماصرت إليه, فتغضب مني وتتوقف عن دعائها لي.. فقد كنت أستشعر أن ستر ربي لي وعدم عقابه لي, بسبب دعواتها. كما أني كنت أكثر من فعل الخير, أتصدق علي الفقراء, وأرعي الأيتام, وأتبرع للأعمال الخيرية, مؤمنا بأن الحسنات يذهبن السيئات, مرددا ـ مثل كل العاصين ـ هذه نقرة وتلك نقرة أخري, مكتفيا عقب كل معصية, بترديد التوبة, وكأني أخدع الله سبحانه وتعالي فيما كنت أخدع نفسي, مستسلما لوسواس الشيطان.
أعوام تلحق بأعوام, أحوالي المالية جيدة, علاقتي بأسرتي فاترة, وعلاقتي بالله مخدرة, غارق حتي أذني في الخطيئة, واثقا ـ ولا أدري مصدر هذه الثقة ـ في عفو الله وكرمه ورحمته, بدون أن أفعل ما أستحق عنه كل هذا.
سيدي.. كان يمكن أن تستمر حياتي هكذا, لولا تلك الرسالة القاسية ـ علي المذنبين مثلي ـ التي وصلتني من الله منذ عامين.
كنت في أحد الأماكن مع بعض الأصدقاء, ومن بينهم فتاة شديدة الجاذبية, متحدثة, لبقة, واثقة من نفسها, ويبدو من مظهرها أنها تنتمي إلي أسرة ثرية.. فتألقت نفسي الأمارة بالسوء, وبدأت في إرسال ذبذبات الإعجاب, فتلقفتها, وبادلتني إياها, فالطيور علي أشكالها تقع. تبادلنا أرقام الهواتف والاسطوانات المشروخة, وكلانا يعر ف النهاية مقدما, وإن كانت تلك الفتاة, شديدة الذكاء, عصية, فلم تلن بسهولة, بل أرهقتني أسابيع طويلة حتي تقبل أن تأتي لي في شقتي الخاصة التي استأجرتها في إحدي المدن الجديدة, بعيدا عن العيون, لهذا الهدف الحقير.
حددنا الموعد, وذهبت في هذا اليوم مبكرا إلي الشقة, أعددت كل شيء في انتظار الغنيمة.. كان الوقت يمر بطيئا مملا حتي جاءني تليفونها قبل الموعد بربع ساعة, تخبرني أنها في الطريق, فتهلل وجهي وجلست علي نار مترقبا صوت جرس الباب مرة, وأخري راصدا الطريق من شرفة الشقة. مر الوقت, نصف ساعة, ساعة, لم تأت.. أصابني القلق والتوتر, اتصلت بها فلم ترد.. فاتصلت مرة أخري, ففوجئت بصوت رجل يرد علي, فقلت له يبدو إني أخطأت في الرقم, فاستمهلني الحديث, وسألني هل تعرف السيدة صاحبة هذا التليفون, فأجبته بتردد نعم.. فقال لي: بكل أسف, السيدة أصيبت في حادث إصابات بالغة, ونقلناها أنا وبعض المارة إلي المستشفي.. فأصبت بانهيار, ولم أصدق ما أسمعه, فسألته عن اسم المستشفـي, فأخبرني, وهرولت مرتبكا إلي هناك.
وصلت وكانت الفتاة قد دخلت الي غرفة العمليات, فحاولت الاطمئنان علي حالتها, خاصة اني شاهدت ارتباكا وحركة غير طبيعية وهمهمات بين الأطباء والممرضين, فسألت عن المدير المسئول وذهبت اليه, وفهم اني أحد أقربائها خاصة بعد أن عرضت دفع مبلغ تحت الحساب.. بعد فترة صمت مريبة من الطبيب.. قال لي: قبل ان أشرح لك حالة قريبتك, لابد أن أخبرك بشيء مهم... قريبتك في حالة سيئة, ولديها كسور متعددة, ونزفت كثيرا, لذا فإنها ستحتاج إلي نقل دم, وفي هذه الحالات لابد أن نجري تحليلات لدمها, ليس فقط لأسباب طبية, ولكن للتأكد من أنها ليست مصابة بأي فيروسات معدية, ونتهم بعدها بأنها نقلت لها مع الدم.. والكارثة اننا اكتشفنا انها حاملة لفيروس الإيدز.
إيدز.. ازاي, منين, انت بتهرج, إيدز ايه هكذا كنت أردد وأنا مذهول غير مصدق.. لم أنشغل بإصابتها, ولا بإذا كانت ستعيش أو تموت.. كل ما فكرت فيه اني كنت علي مسافة ربع ساعة فقط من اصابتي بالإيدز.
لا أتذكر ماذا حدث, ولا كيف دفعت أموالا في المستشفي, أو اتصلت بالاصدقاء كي يخبروا أهلها للحضور إلي المستشفي.
كل ما أتذكره, اني خرجت أكلم نفسي وأنا في صورة مفزعة, لم تفارق خيالي لحظة.. عدت إلي نفس الشقة, وكر الشيطان, وكري والشاهد علي خطيئتي ونجاتي.
دقائق فقط فصلتني عن الاصابة بالإيدز لو كان الله نجاها ووصلت إلي الشقة..
من المؤكد انها لا تعرف بأمر اصابتها.. ليس مهما هي, تعرف أو لا تعرف تلك قضيتها.. وقضيتي, هل كنت سأعرف أني سأحمل هذا الفيروس القاتل.. ياربي زوجتي ما ذنبها, كنت سأنقل اليها الإيدز.. نموت معا, بفضيحة.. المسكينة تموت بفضيحة, وأنا, بناتي واخوتي.. سترك يارب, عفوك يارب.
سيدي.. لن أصف لك انهياري, وبكائي, وخجلي من ربي.. ما كل هذا الكرم, عصيتك فسترتني ورزقتني, فلم أبال, تحديت عفوك ورحمتك بمعصيتي.. وها أنا أوشكت علي السقوط في وحل أعمالي بلا خروج, ولكنه برحمته الواسعة, وبلطف قضائه, انتشلني وانقذ أسرتي من الضياع والفضيحة.
سجدت علي الأرض, باكيا, مستغفرا... تطهرت وقضيت يومي مصليا, تائبا, قارئا للقرآن.. لملمت نفسي, وعدت إلي بيتي... أغلقت غرفتي علي وعلي زوجتي, قبلت يديها وقدميها وأنا أبكي, طلبت منها أن تسامحني وتعفو عني, وعدتها بأن أكون كما تحب وكما كنت, فاحتضنتني وهي تبكي وترتجف, بدون أن تسألني عما حدث لي.. كانت رائعة كعادتها دوما, بعدها استدعيت ابنتي, احتضنتهما في صدري, وكأني أبحث عن أمان وطمأنينة لا أعرف الطريق اليهما, فطلبت منهن أن يتوضأن لنصلي جماعة, ثم سارعت بالذهاب الي أمي, جلست تحت قدميها, ورجوتها أن تقرأ علي القرآن, وتدعو لي.. ففعلت وابتسامة الرضا وهالة النور تكسوان وجهها الآمن.
لم أنم في تلك الليلة, عاهدت الله علي ألا أعصيه أبدا, وان استرضي كل من أخطأت في حقه أو هتكت عرضه ما حييت, وبدأت رحلة جديدة في الحياة.
سيدي.. أكتب إليك الآن بعد عامين مما حدث... مددت يدي بالخير لكل من آذيته, طلبت منهم السماح عن أي شيء بدر مني تجاههم, لم أفصح عما ارتكبت فقد سترني الله, فلما أهتك الأستار.. ليس في حياتي الآن, إلا أسرتي وعملي وفعل الخير.. انتهز أي فرصة لمد يد المساعدة لمن يحتاج, لا أترك فرضا من فروضي.. ذهبت العام الماضي الي الحج, ودعوت لله كثيرا أن يغفر لي ويهدي كل العاصين.
ستسألني عن تلك الفتاة, وأقول لك بدون الخوض في التفاصيل اني ذهبت إليها مرة واحدة, بعد خروجها من العناية المركزة, ولم تكن تعلم وقتها بحقيقة مرضها بالإيدز.. ولكني رجوتها ان تسامحني وتتجاوز عن خطئي ودعوت لها بالهداية, وان علمت من الأصدقاء بعد ذلك انها اصيبت بالشلل وانهارت بعد معرفتها بما ألم بها, وقرر أهلها ان تسافر الي الخارج لتعيش في مصحة لتبتعد عن الأجواء القاسية التي تعيش فيها.. هداها الله وشفاها وغفر لها ورفع عنها, اللهم آمين.
سيدي.. لم أكتب اليك لأتطهر من خطاياي, فهذا أمر بيني وبين ربي, ولا أريد أن أسألك عونا خاصا بالرأي أو بالنصيحة, وان كنت لا أستغني عنها, ولكني وجدت اني ملزم من خلال حكايتي, بتحذير كل شاب وفتاة من نهاية طريق المعصية, والتي لا يعرف أحد متي تأتي هذه النهاية المؤلمة وكيف تكون..
رسالتي أمام الله, اني قد أبرأت ذمتي بدرس عمري, لعله ينير الطريق لمن هم غارقون في ملذاتهم وشهواتهم, غافلون عن ان عين الله العادل لاتنام!
رقم العضوية : 3891
تاريخ التسجيل : 29Dec2007
المشاركات : 3,655
النوع : انثى
الاقامة : القاهرة
السيارة: لا يوجد
السيارة[2]: Daihatsu Sirion GLX 2008
الحالة :
انا عارفة ان كتير مننا بيقرا أهرام الجمعة و مواظب على بريد الجمعة.. انما الصراحة ما قدرتش ما أنقلش بريد عدد النهاردة.
الله على سترك يا رب.. يا رب اللهم إجعلني ممن يستحقون سترك و ممن تطالهم نسمات رحمتك.
رقم العضوية : 1595
تاريخ التسجيل : 27Jul2007
المشاركات : 1,682
النوع : ذكر
الاقامة : egypt
السيارة: peugeot 205
السيارة[2]: peugeot 205
دراجة بخارية: None
الحالة :
جزاك الله خيراً يا Ola
قصة مؤثرة بجد
[rmade]http://www6.0zz0.com/2009/07/09/11/723881507.jpg[/rmade]
[justify]...
[/justify]
رقم العضوية : 1946
تاريخ التسجيل : 28Aug2007
المشاركات : 1,872
النوع : ذكر
الاقامة : الامارات - أبوظبي
السيارة: بيجو 207 - 2009
السيارة[2]: نيسان باثفيندر 2014
دراجة بخارية: عمرى ما سقتها
الحالة :
قصة مؤثرة فعلا
كم الله عفوا كريم يسترنا ونذنب
اللهم عفوك ورضاك
رقم العضوية : 4552
تاريخ التسجيل : 19Jan2008
المشاركات : 708
النوع : ذكر
الاقامة : Tanta-Cairo
السيارة: ............
السيارة[2]: ............
دراجة بخارية: ,,,,,,,,,,,
الحالة :
الحمد لله ....الحمد لله..
هوه ليه الواحد ممكن يوصل لدرجة من البلادة و يكون عارف انه غلط و ما بيرجعش ؟
ليه بيكون متأكد انه اللي بيعمله ده له توابع او مصايب و ما يخافش ؟
ليه يبقى شايف الحفرة باختلاف حجمها و عمقها و ينزل فيها بإرادته ؟؟؟؟؟
ليه انا ضامن رحمة ربنا ليا ؟؟؟مش عقابه دنيا و اخرة ؟؟؟
ليه دايما ردي على غلطة ليا ..ربنا كبير..ضمنت منين الهداية ؟؟؟
ليه الواحد يبقى عارف انه فيه امتحان يوم كذا و هوه عارف انه هيسقط لو ما ذاكرش و يبقى عنده امل في النجاح؟بدون مذاكرة؟؟؟
حد يعرف ليه كده؟
رقم العضوية : 3891
تاريخ التسجيل : 29Dec2007
المشاركات : 3,655
النوع : انثى
الاقامة : القاهرة
السيارة: لا يوجد
السيارة[2]: Daihatsu Sirion GLX 2008
الحالة :
من شوية استرجعت أحداث القصة من تاني و لقيت ان سبحان الله الرسالة الأخيرة دي ما كانتش مثلا ان الفتاة دي ربنا يعفو عنها كانت رايحة له و بعدين جاله خبر وفاتها في حادثة و هي في الطريق إلى معصية يقوم يتعظ هو و يتوب.. لأ الرسالة أقوى من كده بكتير.. سبحانك ربي العفو الغفور الرحيم بعباده.
رقم العضوية : 198
تاريخ التسجيل : 25Apr2007
المشاركات : 2,429
النوع : ذكر
الحالة :
رقم العضوية : 3891
تاريخ التسجيل : 29Dec2007
المشاركات : 3,655
النوع : انثى
الاقامة : القاهرة
السيارة: لا يوجد
السيارة[2]: Daihatsu Sirion GLX 2008
الحالة :
رقم العضوية : 644
تاريخ التسجيل : 13May2007
المشاركات : 191
النوع : ذكر
الاقامة : london
السيارة: kia-Picanto
السيارة[2]: 127
دراجة بخارية: لا يوجد
الحالة :
احمدك وى اشكر فضل يا رب على سترك
رقم العضوية : 5221
تاريخ التسجيل : 04Feb2008
المشاركات : 138
النوع : ذكر
الاقامة : Cairo-Alexandria
السيارة: Mitsubishi
السيارة[2]: Daewoo
الحالة :
يا رب سلم... يا رب سلم
أرجوكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالديصلاح الشافعي رحمه الله
المفضلات