الموضوع: تغطية معرض الجزائر الدولي للسيارات

افتتح الجمهور الجزائري، الخميس، الطبعة الخامسة عشرة للصالون الدولي للسيارات، الذي تحتضنه أروقة قصر المعارض بالصنوبر البحري، في الفترة الممتدة ما بين 15 و25 مارس الجاري.

ففي تمام الحادية عشر بالضبط، فتح المسيرون الأبواب أمام الزوار، والذين تهافتوا وبقوة على المعرض، مند الساعات الأولى للنهار، قاصدين أجنحة أكبر العلامات المعروضة، لاكتشاف آخر ما جاد به عالم العجلات الأربع، والاستفادة من التخفيضات التي وقعها الوكلاء على بعض النماذج المعروضة.
من جانبهم، أجاد العديد من الوكلاء بأهمية السوق الجزائرية التي حازت على استثمارات ضخمة، خلال السنة الماضية 2011، وحصدت العديد من المبيعات، فيما يتعلق بالمركبات، الأمر الذي دفع بأكبر المصنعين لجلب أحدث ما جادت به مصانع السيارات في العالم عموما، وفي أوروبا خاصة.
كما أرجع المهتمون بعالم السيارات، الإقبال الكبير للزوار والعملاء، مع انطلاقة الصالون وفي يومه الأول ـ على خلاف السنوات الماضية ـ لرفع الأجور بالنسبة للعمال الأجراء وغيرهم، وكدا استفادة شرائح كبيرة من التعويضات، والتي تسمح لهم باقتناء سيارة جديدة، والملفت للانتباه، هو التزاحم الكبير والطوابير غير المنتهية على بعض الأجنحة، مثل رونو الجزائر، نيسان وهيونداي، لتخليص 10 بالمئة من ثمن الشراء، بغرض الحصول على مركبتهم، طالما أن الكميات متوفرة في الكثير من الطرازات، لتبقى مركبتا السامبول من رونو وآتوس أيون من هيونداي أكثر مركبتين مطلوبتين.
من جهتها، فتحت كل من قيادات: الدرك الوطني، الشرطة والحماية المدنية، أجنحة خاصة بها، في إطار حملة للتوعية بمخاطر السياقة المجنونة، ولدق ناقوس الخطر، في ما يتعلق بحوادث المرور، مع كشف آخر حصيلة لإرهاب الطرقات.
وكان الصالون كما جرى التقليد، فرصة للكثيرين لأخذ صور تذكارية، أمام النماذج الجديدة، التي جلبتها العلامات التجارية النشطة في المجال، خاصة ما يتعلق بالمركبات الرياضية والهجينة.





افتتح الصالون الدولي للسيارات أمس في طبعته الـ15 بعيدا عن البروتوكولات والرسميات المعهودة في التظاهرات الكبرى التي يحتضنها قصر المعارض، هذا الصالون يشهد على غرار دوراته السابقة سباقا غير معلن لاستقطاب اهتمام الزبون المفترض من خلال اقتراح تخفيضات تتراوح ما بين 50 ألف و100 ألف دينار. وسجل الصالون الذي امتد على مساحة فاقت 30000 متر مربع، بنسبة تفوق 10 بالمائة مقارنة بالطبعة السابقة، مشاركة 53 عارضا، مع ملاحظة تزايد العارضين للعلامات الصينية، كانعكاس للتطور المتزايد للصانعين الصينيين في مجال السيارات وتموقعهم في السوق.

المدير التجاري لمجموعة معزوز مراد رباحي
شيري ''كيوكيو'' أهم قوة بيع بأقل من 600 الف دينار
كشف السيد مراد رباحي المدير التجاري لمجموعة معزوز ممثل علامة ''جيلي'' وشاكمان وهايغر وفوتون عن تقديم عروض ترقوية مغرية خلال الطبعة الجديدة للصالون الدولي، مركزا على علامة شيري التي تم ضمها خلال هذه السنة إلى المجموعة.
وأوضح رباحي ، أن الحصول على علامة شيري أثـرى عمل الوكيل ودعم موقعه في سوق السيارات السياحية. وكشف نفس المسؤول عن العروض الجديدة التي اعتبرها مغرية طيلة أيام الصالون، معتبرا أن علامة شيري تتحول إلى قوة بيع معتبرة في مجمل مبيعات المجموعة، وخصصت مجموعة معزوز عرضا خاصا يتضمن تقديم قرض ممون دون فائدة وبضمان يصل ثلاث سنوات أو ما يعادل 100 ألف كلم، وعرفت العملية التي تم الشروع فيها منذ أسابيع نجاحا مع تسويق أكثـر من ألف وحدة، وارتقاب أن تصل المبيعات هذه السنة ما يفوق 30 ألف وحدة، على رأسها ''شيري كيوكيو'' التي تسجل أعلى نسبة مبيعات.
وأكد رباحي أن ''شيري كيوكيو'' تسوق إذا تم البيع نقدا على دفعة واحدة بقيمة 59 مليون سنتيم و66 مليون في حالة التسديد على دفعات أو أقساط، بعد تسديد قسط أولي يعادل حوالي 60 بالمائة. الجزائر: حفيظ صواليلي


المدير العام لـ''بافاريا موتورز''
''أطلقنا الجيل الثالث من بي أم دابليو ''
أكد المدير العام لـ''بافاريا موتورز الجزائر'' الوكيل المعتمد لعلامة بي أم دابليو وميني، أن الهدف الأساسي الذي وضعته المؤسسة هذه السنة هو احتلال المتربة الأولى في السوق الجزائرية في صنفها، وهذا بفضل الإستراتيجية التي وضعتها.
وأشار السيد كريستوف دوكاتبون خلال الندوة الصحفية التي نشطها بمناسبة إطلاق الجيل الثالث من سيارة بي أم دابليو، إلى أن المؤسسة بعد 5 سنوات من التواجد في الجزائر تمكنت في 2011 من تحقيق 28 بالمائة من النمو، بتسويق 760 بي أم دابليو، و140 ميني في السوق الوطنية. وأشار ذات المتحدث إلى أن المؤسسة تهدف خلال سنة 2012 لاحتلال الريادة في صنف السيارات الفاخرة من خلال تسويق أكثـر من 1000 بي أم دابليو و200 ميني، وهذا من خلال الإستراتيجية التي وضعتها، والتي تقوم أساسا على تحسين التوزيع عبر التراب الوطني وخدمات ما بعد البيع، بإضافة إلى تقديم أحسن الخدمات بالمعايير الدولية التي يطبقها المصنع الألماني عبر كل شبكته، بالإضافة إلى افتتاح المقر الجديد الذي خصص له استثمار فاق 4 ملايين أورو. وعن سيارة بي أم دابليو من الجيل الثالث، أوضح ذات المتحدث أنها ستعرض في 4 أصناف وهي الرياضية و''لوكسوري'' و''مودرن'' بالإضافة إلى ''أنكلوزيف''. أما السعر فيتراوح بين 75, 3 مليون و6 ملايين دينار


مدير ''سي أف أ أو'' لشمال إفريقيا والشرق الأوسط
''نهدف إلى احتلال الريادة في السوق الجزائرية في 2012''
قال مدير الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لـ''سي أف أ أو''، ماريو سبرتغتبرغ، إن المؤسسة التي تمثل العلامة الأمريكية جنرال موتورز تريد أن تكون سنة 2012 مميزة لها في السوق الجزائرية.
واعتبر ماريو سيرتغبرغ، ومدير مؤسسة شنغهاي جنرال موتورز السيد جامس غروسنين أن السوق الجزائرية أضحت تحتل مرتبة مميزة في مبيعات العلامة في السوق العالمية، مما يحتم على الموزع الرسمي للعلامة في الجزائر مؤسسة ديمال المواصلة على نفس المنوال لتقديم الأحسن لتحقيق الريادة في 2012 من خلال تقديم عرض كامل ومتكامل للزبون الجزائري. وأشار السيد جامس غرو سنون إلى أن سيارة سايل التي أطلقتها المؤسسة السنة الماضية في السوق الجزائرية تمكنت من فرض نفسها في السوق بسرعة، حيث تم تسويق أكثـر من 11 ألف وحدة منها، مؤكدا أن سنة 2012 ستعرف العديد من التغييرات والتحسينات على سايل في السوق الجزائرية. وأطلقت ديامال أمس سيارة سونيك الجديدة، والتي ستطرح بنوعين 4 و5 أبواب بمحرك بسعة 6 ,1 لتر وبقوة تصل إلى 115 حصان، وسعرها يتراوح بين 35 ,1 مليون و55, 1 مليون دينار. وبعرض هاتين السيارتين سيكون عرض ديامال في السوق الجزائرية من 75 ألف دينار إلى 6 ملايين دينار مع كامارو.




المدير العام لـ''بيجو'' فانسان رامبو
''السوق الجزائرية في المرتبة الأولى من حيث النمو لدى بيجو''
أكد المدير العام لـ''بيجو'' السيد فانسان رامبو الذي حضر افتتاح الصالون الدولي للسيارات أن علامة الأسد تمكنت في بداية 2012 من الدخول في ترتيب أحسن عشرة ممثلين للعلامة في الجزائر، كما أنه الرقم واحد من حيث النمو من بين كل تمثيليات بيجو عبر العالم.
وشدد رامبو على أن 2012 لا بد أن تكون سنة التأكيد وتحسين المرتبة من خلال الدفع بأنواع جديدة، وتحسين الخدمة من حيث المبيعات في البيع وما بعد البيع، مشيرا إلى أن عدد الوكلاء المعتمدين سيمر إلى 41 وكيلا مع نهاية السنة الجارية ثم 50 مع نهاية .2013
وأوضح السيد بيار فوري المدير العام لـ''بيجو الجزائر'' أن سنة 2012 بدأت بطريقة جيدة، فبالإضافة إلى المبيعات الجيدة التي جعلت بيجو تحتل المرتبة الثانية في السوق مؤقتا، فإن 508 تحصلت على لقب سيارة السنة في الجزائر، وهي السيارة التي ستعمل بيجو الجزائر -حسب مديرها العام- على جعلها الرقم واحد في صنفها خلال 3 أشهر.
وعن جديد علامة الأسد، كشف رامبو أن المؤسسة دخلت الصالون بالسيارات التي عرضت لأول مرة في صالون جنيف، وتعرض الآن في الجزائر، وهي 4008 و208 اللتان تعول عليهما المؤسسة لتدعيم مبيعاتها خاصة 208 التي يراد لها أن تعوض سيارة 207 والتي حققت نجاحا كبيرا في السوق الجزائرية منذ دخولها، كما عرضت باترن بيبر الجديد، وكذا سيارة 107 المعدلة.
وعن سيارة 4008 التي ستكون متوفرة بعد 3 أشهر في الجزائر، فقد عرضت أولا بمحرك بنزين في انتظار وصول محرك ديازال نهاية السنة الجارية، كما عرضت المؤسسة سيارة باتنر بيبر خاصة بالمعاقين في إطار العمل الذي تقوم به المؤسسة في مجال حماية المستهلك، وعملها على تخفيض حوادث المرور.


هيونداي بـ5 سيارات جديدة ومديرها العام يصرح
''بـ:فيلوستار وإي 40 سنقدم عرضا كاملا في السوق''
كشف المدير العام لهيونداي الجزائر السيد عمر ربراب أن المؤسسة قررت هذه السنة إدخال أول سيارة في الجزائر بـ3 أبواب وهي سيارة فيلوستار مع تدعي عرضها بسيارة إي 40 ومحركات جديدة على أكسنت لتقديم أحسن عرض في السوق.
عرضت هيونداي 3 أنوع جديدة في السوق وهي فيلوستار بثلاث أبواب والتي زودت بمحرك بسعة 6, 1 لتر وبقوة تصل إلى 138 حصان وسعرها في حدود 2 مليون دينار، وكذا سيارة إي 40 بنوعين الأولى سيدان والثانية براك، واللتان ستعرضان بمحرك ديازال بـ4 أسطوانات وبقوة تصل إلى 136 حصان بسعر في حدود 7 ,2 مليون دينار.
كما تم عرض سيارة أتوس إيون التي تم إطلاقها منذ حوالي شهر في السوق الوطنية، بالإضافة إلى سيارة أكسنت أر بي بمحرك ديازال والتي يقدر سعرها بـ4,1 مليون دينار. من جهة أخرى أشار السيد عمر ربراب للأرقام التي حققتها هيونداي خلال 2011، مشيرا إلى أن المؤسسة ستعمل هذه السنة على تحسين نتائجها خاصة بفضل إيون التي يعول على تسويق أكثـر من 23 ألف وحدة منها.
وفي رده عن سؤال حول السيارات الكهربائية، شدد ربراب على أنه لا بد من الاهتمام بتحسين البنزين المسوق والسيارات التي تباع في الجزائر، ومن ثم الحديث عن السيارات الكهربائية.


ممثل علامة ''بي أي دي'' و''موريس غاراج'' شريف بروري
''نقترح نماذج فعالة بأسعار تنافسية''
كشف السيد شريف بروري ممثل علامة ''بي أي دي'' الصينية و''موريس غاراج'' البريطانية التابعتين لمجموعة ''كا أي في'' عن تقديم عروض ترقوية وتخفيضات هامة لعدة نماذج، فضلا عن ضمان المنتوج.
ولاحظ بروري أن المنتوج المعروض يمتاز بفعالية وضمان، وعلى عكس المعتمد، فإن الصناعة الصينية استفادت كثيرا من التقنية والتكنولوجيا العالمية، واعتمدت المزج بين النوعية والتكلفة، مشيرا إلى أن ''بي أي دي'' تخصصت في صناعة البطاريات لأكبر المجموعات الدولية منها سامسونغ، ودخلت في شراكة مع المجموعة الألمانية دايملر لتصنيع سيارات كهربائية بأسعار منخفضة وبفعالية قصوى، مع تحقيق نسبة استقلالية عالية وقوة محرك، كما استفادت من التقنية البريطانية لرونجرز روفر، مع وجود مصنعين في برمينغهام وشانغاي.
وعن العروض المقدمة، أشار بروري إلى أن علامة بي أي دي'' قدمت 5 نماذج رئيسية على رأسها ''أف''0 التي تعتبر قوة البيع الضاربة، إلى جانب ''أف''3 العائلية، مضيفا أن الوكيل يقترح نماذج بأقل من 550 ألف دينار وأخرى بأقل من 600 ألف دينار.

كشف مدير التجارة الخارجية، والرقم الثاني في مؤسسة ''فوتون'' الصينية، السيد لي غزينغزينغ، أن المؤسسة وصلت لمراحل متقدمة في التفاوض مع شريكها الجزائري ''كيف'' لإقامة مصنع لتركيب الشاحنات في الجزائر.
أوضح غزينغزينغ أن السوق الجزائرية مثلت منذ 2009 أول سوق للشاحنات بالنسبة للمصنع الصيني في السوق العالمية، حيث تمكنت مؤسسة ''كيف''، الممثل الرسمي لفوتون في الجزائر، من الحفاظ على الريادة بفضل القدر الكبير من المبيعات التي حققتها في السوق الجزائر، والتي فاقت 4 آلاف شاحنة، بالإضافة إلى الاستثمارات التي قامت بها في السنوات الأخيرة.
وأشار ذات المتحدث، في تصريح خص به ''الخبر''، إلى أن المكانة التي أضحت تحتلها ''كيف'' الوكيل المعتمد للعلامة في الجزائر في المؤسسة الصينية ومجموع مبيعاتها، دفع بفوتون للدخول في مفاوضات مع ممثلها في الجزائر من أجل إقامة مصنع لتركيب الشاحنات في الجزائر. مضيفا أنه بعد موافقة مجلس الإدارة في المؤسسة الصينية، مبدئيا، على إقامة مصنع، أطلق عدد من الدراسات من أجل تحديد مردودية المصنع في الجزائر، والفائدة التي سيدرها على الشركة، وفائدة إقامته خاصة في المنطقة.
وأكد السيد لي غزينغزينغ أن المفاوضات قائمة الآن بين مؤسسة فوتون وممثلها في الجزائر مؤسسة ''كيف'' من أجل تحديد كيفية إقامة المصنع، خاصة وأنه تم اختيار موقع المصنع الذي سيكون في مدينة عنابة، مشيرا إلى أن المفاوضات قائمة حول مختلف القوانين التي وضعتها الحكومة الجزائرية حول الاستثمار لتطبيقها، ومختلف التسهيلات الممنوحة من أجل الاستفادة منها. بالإضافة إلى نسبة الإدماج التي ستقوم بها المؤسسة الصينية، ودور ونصيب الشريك أو الشركاء الجزائريين في المصنع، مشددا على ضرورة القيام بكل الخطوات لإقامة مصنع يعطي الإضافة للسوق الجزائرية وللمؤسسة الصينية.وأوضح ذات المسؤول إلى أن المصنع سيبدأ في تصنيع الشاحنات الصغيرة، والتي لا تتجاوز حمولتها 5,2 طن كبداية، وبعدها سيقوم بوضع سلاسل إنتاج للشاحنات الأكبر ومن مختلف الحمولات

أعلنت شركة ''كا أي في'' الصينية عن مشاركتها في صالون السيارات الدولي بعلامة ''بيد''، وبأصناف متعددة من السيارات السياحية.
وأشار بيان صادر عن الشركة إلى أن المشاركة تعتبر الثانية من نوعها للشركة التي تأسست عام1995 ، وتمتلك حصة65 بالمائة من سوق البطاريات العالمي المصنوعة بمادتي النيكل والكاديوم، و30 بالمائة للبطاريات ''ليتيوم'' التي تضمن ديمومة واستخداما لمدة أطول.
وطورت الشركة فرعها للسيارات لتصبح في 2009 أحد أكبر المجموعات المصنعة المستقلة في الصين، ودعمت موقعها بفضل اتفاق شراكة مع المجموعة الألمانية دايملر، حيث جسدت الشركة مشروع السيارات الكهربائية. وكشف مسؤولو الشركة عن عرض سلسلة من النماذج التي تلائم مستويات دخل الزبائن والمستخدمين، على رأسها مستوى ''بيد 0 ''التي تتوفر بثلاثة نماذج هي ''جي أي'' و''جي أل أي'' و''جي أل اكس أي''، بمواصفات تقنية جيدة، بقوة 68 حصانا، وبسعر من 660 ألف دينار إلى 840 ألف دينار. كما يعرض الوكيل المعتمد في الجزائر ثلاثة نماذج أخرى هي ''أف 3 أر'' و''أف 3 '' وأف 6''، بقوة 106 إلى 138 حصان، وتضمن السيارة توفير عاملي الراحة والآمان.

كشف المدير العام لفورد فرع مؤسسة ''إلسيكوم'' السيد مرابط أن المؤسسة قررت هذه السنة دخول الصالون الدولي للسيارات بالجزائر بعدة تخفيضات تصل إلى 100 ألف دينار، بالإضافة إلى عرض السيارة النفعية الجديدة ''ترانزيت''.
أشار مرابط إلى أن المؤسسة حققت مبيعات جيدة خلال 2011، حيث فاقت 5 آلاف وحدة، كما أن المبيعات في أول شهرين من سنة 2012 عرفت ارتفاعا بـ58 بالمائة بالنسبة لنفس الفترة.
وعن مشاركة المؤسسة في الصالون الدولي للسيارات بالجزائر الذي سينطلق غدا، أوضح ذات المتحدث أن المؤسسة ستشارك بكل السيارات التي تعرضها في الجزائر، سواء في السيارات السياحية أو النفعية. وكشف أن جديد المؤسسة خلال هذه السنة سيكون ''ترانزيت إيفولتيون''، وهي السيارة النفعية الجديدة للمصنع والمزودة بمحرك جديد بسعة 2,2 لتر ''تي دي سي إي'' وبقوة تتراوح بين 100 و155 حصان، مشيرا إلى أن سعره سيخفض بـ100 ألف دينار بمناسبة الصالون الدولي. من جهة أخرى، ستعرف كل السيارات التي ستعرضها فورد خلال الصالون كـ''فييستا'' و''كا'' و''مونديو'' تخفيضات بين 20 ألف و90 ألف دينار في سعر السيارات، بالإضافة إلى تقديم جهاز ''غالاكسي تاب'' للزبائن الخمسين الأوائل. وفي سياق آخر، كشف السيد مرابط أن فورد أطلقت، بداية من مارس الجاري، خدمة جديدة تتمثل في المساعدة لفائدة زبائنها في مكانهم، أو في نقل السيارة من أي مكان نحو ورشات فورد للتكفل بها.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة wolf313

بالاضافة الى ذلك تستعد شركة جيلي الصينية لطرح ارخص سيارة بسعر يعادل 4290 جنيه مصري

طيب ازاى يعنى ارخص من التليفون المحمول واللابتوب والتليفزيون
اكيد ناقص صفر يعنى 42900

أكيد ناقص صفر
السعر 42900

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو كنوز

طيب ازاى يعنى ارخص من التليفون المحمول واللابتوب والتليفزيون
اكيد ناقص صفر يعنى 42900