المشكلة انهم كانوا بيروحوا يسألوا الأزهر "فى شركة بتكسب فلوس كتير عن طريق انى بسوق منتج ، هل ده حلال ولا حرام " طبعا طبعا مفيش حد هيقول انه حرام
لكن يجيلهم واحد تاني يقولهم " فى شركة بتشتغل بنظام البيع المشروط وانك بتخسر بلدك عملة صعبة " فيقولوا حرام
لحد الفتوى بتاعة 25 / 12 اللى فوق دي ، قعدوا مع مسؤولين فى الشركة ومع خبراء إقتصاد وفى الآخر أفتوا بالتحريم بعد ما ألموا بكل الجوانب (وخدوا بالكم إن فى فتوى قبلها ب 21 / 12)
المفضلات