عام 2000 قبل الميلاد
عصر إزدهار الفراعنة في مصر
سلطة الفرعون المطلقة .. أضنت مخدع الإتحاد الأوروبي أنذاك
فدارت العقول .. تبحث عن مخرج من إمتداد سيطرة الفرعون المصري على القارة الإفريقية بأكلمها
وإمتداد سلطانه لحدود أسيا .. وشمالا بإتجاه قلب أوروبا
تم تكليف العميل ( سحس 113) بالبحث عن قاتل محترف
http://im20.gulfup.com/2012-03-16/1331846392952.jpg
جدير بالذكر أن العميل (سحس 113) هو من أحد أبرز العملاء بمنظمة (الرجال ذوي الحلل السوداء)
بالصدفة التي لاتتكرر
تقابل العميل .. مع الرفاعي
الرفاعي – أنذاك – كان قاتلا مأجورا with high profile
أجره عن العملية الواحدة .. كان يتعدى الألف جارية
إلا أن عملية إغتيال الفرعون .. كانت عملية الإغتيال الأخيرة للرفاعي .. التي بعدها يعتزل المهنة .. ليبدأ بنشاط أخر .. نذكره لاحقا
فكان أجر العملية .. 100 ألف جارية من جواري فارس والشام
وقبل العميل(سحس 113) ذلك الشرط على مضض
.
ليلة سوداء من تاريخ مصر
تسلل شبح متشح بالظلمة للقصر الملكي
.
يجز عنق كل حي يقابله .. حتى أغرقت الدماء القصر الملكي قبل حتى أن يشعر الملك الفرعون
يضرب باب الغرفة المليكة بقدمه
وبلامقدمات
يجتز عنق الفرعون
في هذه اللحظة .. يبرق فلاش الكاميرا بيد العميل(سحس 113) ليصور الرفاعي وهو يغتال الفرعون
http://im20.gulfup.com/2012-03-16/1331846392431.jpg
كانت تلك خطة العميل
تصوير الرفاعي بالدليل الدامغ.. ليستعبد قدرات الرجل مدى الحياة بدليل الإدانة
لكن العميل (سحس 113) لم يدرك القدرات الحقيقية للرفاعي
لم يدركها
إلا بعد أن طارت عنقه .. كسلفه العميل (وسام 105)
ليكون ثاني عملاء منظمة (الرجال ذوي الحلل السوداء) يذبح بيد الإسطورة
يتبع
الجزء القادم
الرفاعي .. والعميل (شنر 007)
لقاء العمالقة